Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

vendredi 3 novembre 2017

الراعي: سأزور السعودية في هذا التاريخ

أعلن البطريرك الماروني، مار بشارة بطرس الراعي، انه سيلبّي الدعوة لزيارة المملكة العربية السعودية بعد اسبوعين من اليوم.

وقد أكد الراعي، في حديث ضمن برنامج "كلام الناس" مع الزميل "مارسيل غانم"، انه "سبق ان تلقيت دعوة من الملك المغفور له عبدالله في العام 2013، ولكنّها لم تتمّ لأسباب عديدة"، مضيفا "اليوم سنحت الفرصة للزيارة من جديد".

واشار الى انه "لم توضع علينا شروط في زيارة المملكة العربية السعودية، وهذا الامر لم يحصل قط في أي بلد".

واعتبر الراعي انه "لا يمكن الكلام عن "حزب الله" بمعزل عن ما يحصل في كل المنطقة"، مشيرا الى انه "هناك قضايا اقليمية ودولية ترتبط بموضوع حزب الله، ولا يمكن حلّ هذا الموضوع فقط في لبنان بل في سياقه الدولي والاقليمي".

ولفت الى انه "لا يمكن تجاهل دور حزب الله وايران في لبنان وتأثيرهما في الواقع السياسي اللبناني ولكن علينا بناء دولتنا"، موضحا ان "قضية حزب الله وسلاحه لا تحلّ مع قضية الشرق الاوسط، فالاسرة العربية لها دور، والاسرة الدولية لها ايضاً دور في الموضوع".

أما في ما يتعلق بموضوع القدس، سُئل الراعي "هل بكركي ستطلق مبادرة لزيارة حج الى فلسطين والقدس تحديداً؟"، فأجاب مؤكدا انه "لا يجب حرمان الناس من حقهم الطبيعي، فالقدس تعني لنا كمسيحيين كثيرا، وسنتناولها بكلامنا مع السلطات السعودية"، مشيرا الى انه "في اليوم الذي ذهبت فيه الى القدس، ذهبت للقاء البابا الذي يزور رعيّتي التي أنا مسؤول عنها، ولم ألتق بأي أحد ولم أقم بأي نشاط سياسي بل كانت زيارتي لرعيتي".

كما شدد الراعي على ان "آخر بلد نسمح له الاتفاق وتوقيع معاهدة سلام مع اسرائيل هو لبنان، لأنه يحمل وزر وثقل كل الدول العربية".
رصد موقع ليبانون ديبايت
2017 -تشرين الثاني -02

http://www.lebanondebate.com/news/356435?utm_source=Karim&utm_campaign=6ee5dc8e93-EMAIL_CAMPAIGN_2017_11_02&utm_medium=email&utm_term=0_7cd68eedd8-6ee5dc8e93-197616569

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.