Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)
Affichage des articles dont le libellé est damas. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est damas. Afficher tous les articles

lundi 5 mars 2018

آخر أسقف ماروني في دمشق؟ هل ستجد شخصاً تسلّمه مفتاح الكاتدرائية؟”

 أليتيا لبنان | مارس 01, 2018
مشق/ أليتيا (aleteia.org/ar) فيما كان يستمر إطلاق قذائف الهاون والصواريخ من مناطق الثوار في الغوطة الشرقية على حي باب توما في دمشق وعلى منطقة العباسيين، كانت الجماعة المسيحية في العاصمة السورية تتضاءل، بحسب المونسنيور سمير نصار، رئيس أساقفة دمشق للموارنة.
“البنية الكنسية تنهار بهدوء”… هذا ما كتبه في رسالته بمناسبة الصوم ذاكراً أن كنيسته شهدت سنة 2017 على عشرة زيجات فقط مقابل 30 في السنة السابقة، وسبع معموديات بدلاً من 40.
ولفت إلى أن جماعته تعيش مسلمّة ذاتها للعناية الإلهية في ظل القصف العشوائي الذي يقتل الأبرياء يومياً، وتعتمد على صوت الرب القائل: “لا تخف أيها القطيع الصغير”.
ومع تكثف المعارك وأعمال العنف في السنة السابعة من الحرب في سوريا، يستمر النزوح بوتيرة أسرع، لا سيما في صفوف الشباب والرجال، ما يؤدي إلى نقص حاد في اليد العاملة. وقد تحوّل السوريون بفعل الأزمة الاجتماعية والتضخم والحصار إلى “شعب فقير يعيش على الإعانات المالية والتسول”، بحسب نصار.
وكشف الأخير أن 80% من أفراد الجسم الطبي غادروا البلاد و60% من الجرحى يموتون بسبب نقص الرعاية الطبية. واعتبر أن “حل السلام يبقى بعيداً، لا بل محظوراً”.
أمام هذا الوضع الأليم، يتراجع العمل الخيري بدلاً من النمو نتيجة نقص البنى والعاملين الاجتماعيين ذوي التنشئة الجيدة. وهذا التراجع السريع المترافق مع رحيل كثيرين يسبب تمزقاً روحياً مقلقاً.
وفي حديث لـ catch.ch قال نصار: “خلال إقامتي في دمشق في ديسمبر 2006، قال لي كاهن من الأبرشية: “هل ستكون آخر أسقف ماروني في دمشق؟ هل ستجد شخصاً تسلّمه مفتاح الكاتدرائية؟” فيما أرى المثال العراقي، أخاف أن يكون حدسه حقيقياً…”.
لا بد من الإشارة إلى أن مجلس الأمن اعتمد بالإجماع مساء السبت 24 فبراير قراراً يقضي بوقف إطلاق النار في سوريا ويطلب من كافة الأطراف إنهاء الأعمال العدائية لما لا يقل عن ثلاثين يوماً متتالياً. وأعلن فلاديمير بوتين في 26 فبراير ضرورة فرض هدنة إنسانية يومية في الغوطة الشرقية ابتداءً من 27 فبراير بين التاسعة صباحاً والثانية من بعد الظهر.
وفي 26 فبراير أيضاً، طلب الرئيس الفرنسي من نظيره التركي تطبيق قرار مجلس الأمن الذي يفرض وقف إطلاق النار على كامل الأراضي السورية، وليس فقط في الغوطة.
https://ar.aleteia.org/2018/03/01/%D8%B3%D8%A6%D9%84-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%82%D9%81%D8%A9-%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82-%D9%84%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B1%D9%86%D8%A9-%D9%87%D9%84-%D8%B3%D8%AA%D9%83%D9%88/

lundi 5 juillet 2010

Interview With Archbishop Samir Nassar

St. Paul's Damascus and Damascus Today
Interview With Archbishop Samir Nassar
DAMASCUS, Syria, JULY 4, 2010 (Zenit.org).- Though Christianity in Damascus traces its roots all the way back to before St. Paul, the little community today is struggling to subsist.
That's because the Church is such a small minority in a Muslim land that individual Christians are lost to the cultural norm, explained Archbishop Samir Nassar of Damascus.
The archbishop, who turns 60 on Monday, has served that local Church since 2006.
In this interview given to the television program "Where God Weeps" of the Catholic Radio and Television Network (CRTN) in cooperation with Aid to the Church in Need, Archbishop Nassar speaks of the difficulties the Damascus Church faces, but also reasons for hope.

http://www.zenit.org/article-29789?l=english