لا تركيا ولا إيران أو غيرهما من الدول كروسيا والصين سابقاً، تنذر نفسها ودورها لمهمة تاريخية مهما بالغت في تقديم واجهة الأفكار على المصالح. هناك سياسات تلتقي أو تفترق بين الأصدقاء والأعداء. رغم التطور الهائل في مستوى عولمة السياسات ما زالت المصالح «ال
"
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.