مشاعرهم ومواقفهم وليدة رحم المعاناة والآلام, إنّهم الجنوبيون الذين يتألمون لزيارة البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي الى الاراضي المقدسة بالتزامن مع زيارة البابا فرنسيس, ولكنّ شعور الألم انمحى مع بزوغ شعلة الامل في قلوب الموارنة من سكان الاراضي المقدسة. تتوزّع في ضواحي صور سبعة مخيّمات للفلسطينيين الذين يعتبرون أنّ وطنهم الأم جرح نازف بشكل دائم, لذلك دعاهم المطران الحاج كما دعا الجميع الى تفهّم موقف البطريرك الرعوي والخدمي واللاسياسي, فالراعي ذاهب للصلاة ولكي يذكّر بأنّ فلسطين تبقى جرحا نازفا طالما أنّ الشعب الفلسطيني لم يستردّ بعد حق العودة الى أرض ووطنه.والمزيد من التفاصيل في هذا التقرير. |
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.