Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)
Affichage des articles dont le libellé est Patriarcat grec orthodoxe. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est Patriarcat grec orthodoxe. Afficher tous les articles

mercredi 1 novembre 2017

اليازجي يلتقي الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس: لحماية المسيحيِّين


إلتقى بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر اليازجي، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك في حضور متروبوليت نيويورك وسائر أميركا الشمالية جوزيف زحلاوي.شدد اليازجي خلال اللقاء على «الوجود المسيحي في الشرق ودوره الفريد عبر كل مراحل التاريخ». وأكد «أنّ الحضور المسيحي لا يفهم من منظور الأقليات والأكثريات بل من منظور الدور الحضاري والثقافي والاجتماعي والسياسي في كل مراحل التاريخ»، مشيراً الى «الدور المُناط بالأمم المتحدة في ممارسة الجهود لإطفاء نار الحروب واعتماد الحلول السياسية السلمية»، معتبراً أنّ «ما يُقال عن حماية المسيحيين إنما يتمّ أولاً وأخيراً بنَزع فتيل الحروب وتكريس منطق السلام للبلد والمنطقة ككل».

وشدّد اليازجي على «طيب العلاقة التي تجمع كلّ الأطياف الدينية في الشرق»»، موضحاً «أنّ الكنيسة الأنطاكية لا تعرف التزمّت والانغلاق لأنها بطبيعتها جسر تواصل بين سائر الحضارات واللغات». وتناول الوضع في سوريا، مؤكّداً «ضرورة تضافر الجهود الدولية للوقوف في وجه الإرهاب والدفع في اتجاه الحل السلمي»، مشيراً إلى قضية المخطوفين ومنهم مطران حلب للروم الأرثوذكس بولس اليازجي ومطران حلب للسريان الأرثوذكس يوحنا ابراهيم، داعياً إلى «تكثيف الجهود للافراج عنهما وطَي صفحة هذا الملف». وأعلن «أنّ الكنيسة الأنطاكية ترفض الهجرة والتهجير، وتهمّها وتعنيها وحدة سوريا بكامل أراضيها»».
وعن الوضع في لبنان، دعا اليازجي إلى «الحفاظ على الاستقرار وصون صيغة المواطنة والعيش الواحد والمؤسسات الدستورية».
من جهته، نَوّه غوتيريس بـ»دور كنيسة أنطاكية وأهمية الوجود المسيحي في الشرق»، مؤكّداً «أنّ الأمم المتحدة مدعوّة دوماً الى أن تبذل جهوداً مضاعفة في سبيل وقف الحروب وتعزيز الأطر السلمية والحفاظ على التراث الحضاري في الشرق».
كما إلتقى اليازجي السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة ومجلس الأمن نيكي هيلي، حيث تطرق إلى الوضع في الشرق الأوسط في ظل ما يشهد الوجود المشرقي من تحدّيات تطاوله وتطاول المنطقة بكل بلدانها، مشدداً على أنّ المسيحيين أبناء الأرض وباقون فيها وليسوا ضيوفاً، مؤكداً أنّ المسيحية انطلقت من الشرق.
ولفت إلى أن «السلام هو الذي يثبت ويحمي كل أطياف المنطقة»، مشيراً الى «الدور المناط بالولايات المتحدة وسائر الدول الكبرى في تعزيز سبل الحوار والسلام ومد جسور الحوار والتواصل ونزع فتيل الحروب التي تخلّف الدمار».
ورأى «ان كنيسة أنطاكية ترفض منطق التقسيم»، مؤكّداً أن «الأولوية تكمن في تضافر الجهود للوقوف في وجه التطرف والتكفير والإرهاب الذي يطاول الجميع بلا استثناء»، لافتاً إلى ضرورة «رفع العقوبات الاقتصادية عن الشعب السوري الذي يدفع غالياً ضريبة الحرب والدمار».، داعياً إلى «تكثيف الجهود للدفع باتجاه الحل السلمي في سوريا».
وتطرق البطريرك إلى الوضع اللبناني، داعياً إلى «صون الاستقرار والحفاظ على المؤسسات وإجراء الانتخابات النيابية في موعدها»، منوهاً بأهمية الزيارة واللقاء لنقل صورة واضحة عما يجري في المنطقة.
من جهتها، أكدت هيلي أن الولايات المتحدة تقدّر الإرث الحضاري والديني المشرقي للكنيسة الأنطاكية، وتعمل من أجل الحل السلمي لقضايا المنطقة ولتوفير أطر السلام والاستقرار فيها.غوتيريس ينوّه بدور كنيسة أنطاكية وأهمية الوجود المسيحي في الشرق.
الجمهورية 1-11-2017

mercredi 1 mai 2013

CommuniquéPatriarcatRésidencePatriarcale2-VisiteAmbassadeurdesEtatsUnis.pdf

L'ambassadeur des Etats Unis au Liban rend visite au Patriarche Jean X
d'Antioche en sa résidence patriarcale de Balamand (Liban)
page1image1412
Sa Béatitude le Patriarche Jean X d'Antioche a reçu, ce mardi 30 avril 2013, en sa résidence patriarcale de Balamand (LIBAN), Mme Mora Konelli, l'ambassadeur des Etats Unis accrédité au Liban. Mme Konelli a félicité le Patriarche pour son élection à la tête de l'Eglise orthodoxe d'Antioche, exprimant sa joie de le rencontrer personnellement dans sa résidence patriarcale située sur la colline de Balamand. De son côté, le Patriarche a évoqué
avec Mme Konelli la variété des secteurs de services qui peuvent être rendus à l'être humain au Patriarcat d'Antioche mais aussi l'étendue géographique de ce Patriarcat, soulignant ainsi la dimension de la responsabilité qu'il doit assumer particulièrement pendant cette période notamment dans le domaine de l'assistance et de l'aide aux réfugiés et aux personnes en difficulté notamment en raison des circonstances difficiles que traverse la région. Pendant l'entretien, Sa Béatitude a évoqué également l'enlèvement des deux évêques Paul (YAZIGI) et Youhanna (IBRAHIM), déplorant une nouvelle fois cette action et, tout en refusant toute forme de violence, il a insisté sur les principes de
tolérance et de coexistence ainsi que sur la politique historique d'ouverture du patriarcat sur toutes les composantes de la société. Son Excellence Mme l'ambassadrice a rendu de son côté, hommage aux paroles de Sa Béatitude et l'a assuré qu'elle s'efforcera à faire tout le possible pour soutenir sur tous les plans ces positions louables, et pour obtenir le retour
des évêques sains et saufs.
Patriarcat grec-orthodoxe d'Antioche et de tout l'Orient
Résidence patriarcale - Monastère Notre Dame de Balamand - Liban Mardi 30 avril 2013 
http://www.orthodoxie.com/wp-content/uploads/2013/05/Communiqu%C3%A9PatriarcatR%C3%A9sidencePatriarcale2-VisiteAmbassadeurdesEtatsUnis.pdf?71ce84


Envoyé de mon iPad jtk