Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

mercredi 23 février 2011

مركزية مسيحيي المشرق بعد استقالة المقدسي


كتب بيار عطاالله:
ما أضيق العيش في لبنان لولا فسحة الامل. فعلى رغم الازمات المتتالية المتعاقبة التي يرزح تحت ثقلها اللبنانيون وقصور مؤسسات الدولة المستقيلة عن التعاطي معها بفاعلية او في شكل متوازن، هناك من لا يزال يفكر في العمل الاجتماعي التطوعي من اجل اصلاح الامور ومواجهة ما يجري خصوصاً على الصعيد المسيحي. وفي هذا السياق، تبرز جملة تحديات تبدأ بالهجرة من الريف الى المدينة واهمال مناطق الاطراف وتنتهي مأسوياً ببيع الاراضي والبيوت والعقارات والتخلي تدرجاً عن الهوية والانتماء تمهيداً للانتقال الى منطقة اخرى ذات اكثرية مسيحية ومنها ربما الى خارج لبنان في نزوح نهائي لا عودة بعده.
هذه التحديات والهواجس كانت السبب الذي دفع مجموعة من المهتمين الى تأليف جمعية اطلقوا عليها اسم "مركزية مسيحيي المشرق"، على امل تحصين الحضور المسيحي في لبنان وحمايته وتعزيزه بمختلف الوسائل، وقد بدأت خطواتها، وتجلت

في سلسلة من النشاطات الميدانية، امتدت من البقاع الى الجنوب بهدف "دعم مسيحيي الاطراف وتعزيز صمودهم في ارضهم"، اضافة الى الاهتمام بمسألة "الشخصية المسيحية المشرقية ومساندة المسيحيين في الشرق الاوسط بالطرق المتاحة". ويقول احد العارفين في شؤون الجمعية، انها محاولة ديناميكية جدية لتأليف هيئة مسيحية قادرة على المساعدة ومد يد العون للمسيحيين الذين يعانون الاهمال الرسمي وتخلي مؤسسات القطاعين العام والخاص والكنيسة عنهم. ويضيف، ان الاعضاء المؤسسين للجمعية من افضل الشخصيات المسيحية التي تعي تماماً عمق المشكلات التي يتعرض لها المسيحيون وسبل التعاطي معها، ويشير الى ان الجمعية نجحت في فهم المعاناة التي تواجه مناطق مسيحية عدة في لبنان وقدمت لها مساعدات قيمة، لكن المعنيين لم يتمكنوا من التعاطي بفاعلية مع مشكلات مسيحيي المشرق، وخصوصاً اولئك الذي ينتقلون الى لبنان طلباً للامان والملجأ فيقعون تحت رحمة القوانين اللبنانية القاسية وممارسات المؤسسات اللبنانية التي تهينهم وتضغط عليهم، وهذا ما يوجب على كل المعنيين بقضية مسيحيي المشرق العمل على معالجته.
ولكن، على رغم الملاحظات السالفة، الا ان "المركزية" تمكنت من تنظيم مؤتمر لمسيحيي المشرق في جامعة سيدة اللويزة، وبعيداً من الاعلام، شارك فيه ممثلون لست دول هي :"العراق، سوريا، الاردن، فلسطين، مصر ولبنان بهدف التشاور والتعرف على الواقع المسيحي وسبل الدفاع عنه وحمايته وتعزيزه". وسارت الامور جيداً على ما يؤكد اعضاء الجمعية، ومنهم سيمون خوري والدكتور بطرس لبكي ورئيس مجلس امنائها السابق طلال المقدسي. وبدا لوهلة ان ثمة جمعية او هيئة ما قد نجحت في تجاوز لعنة الانقسامات والخلافات الى عمل جدي ومثمر يرسخ المسيحيين في ارضهم. ولكن اخذت بعض وسائل الاعلام الالكترونية تتداول كلاماً عن ارباكات معينة في آلية عمل الجمعية وان طلال المقدسي قرر الانسحاب تدرجاً والانصراف الى اعماله الاخرى الكثيرة، ومنها رئاسة نادي "الحكمة" في بيروت، اضافة الى متابعة عشرات المشاريع التي لا عد لها ولا حصر من خلال "مؤسسة طلال المقدسي الاجتماعية". وقيل ايضاً ان سبب "الارباك" كان البيان الذي صدر عن "المركزية" عقب تفجير كنيسة القديسين في الاسكندرية واستهل بالبسملة او بعبارة "باسم الله الرحمن الرحيم" وحمل على من نفذوا الاعتداء بعبارات واضحة لم تحمل اي تعبيرات طائفية، لكنها كانت واضحة في اشهار موقف حاد ومميز مما جرى. لكن ثمة من يقول ان سبب الخلاف كان في انحياز عدد من اعضاء الجمعية بطريقة ما الى جانب "التيار العوني" ومشاركتهم في قداس مار مارون في براد السورية.

المقدسي: أديت واجبي

جملة الامور او الملاحظات السالفة يعتبرها اعضاء الجمعية غير ذي اهمية. فالمقدسي ينفي وجود اي خلاف مع زملائه السابقين في الجمعية، ويقول: "كان لي الشرف ان اكون من بين الاعضاء المؤسسين، حيث تعاونا جميعاً بصدق وصمت على العمل لمصلحة المسيحيين وبقائهم في مناطقهم". ويشرح المقدسي انه انتخب رئيساً لمجلس الامناء لمدة سنتين وسيمون خوري منسقاً عاماً، وانهما عملا معاً على الكثير من الملفات. ويؤكد انه حرص على ابعاد السياسة عن عمل الجمعية كلياً تحت عنوان دعم الوجود المسيحي. ويوضح المقدسي رداً على اتهام الجمعية بالانحياز، "ان جميع الاطراف المسيحيين ممثلون في الجمعية العامة والهيئة الادارية، ويشير بالاسم الى هؤلاء. اما الاعمال التي انجزتها "مركزية مسيحيي المشرق" في ظل رئاسته وبدعم منه، فشملت: مساعدات مدرسية للطلاب (426 طالباً)، انشاء برك اصطناعية لجمع مياه الشتاء في 14 بلدة، اضافة الى توزيع 74 الف غرسة شجرة مثمرة على المزارعين والقرويين لتشجيعهم على استصلاح اراضيهم والاستثمار فيها. لكن اهم ما انجزه على ما يقول، كان تأمين نقل الطلاب الجامعيين من القرى والبلدات المسيحية الى جامعاتهم في زحلة بالتعاون مع مطرانية بعلبك ودير الاحمر المارونية، وذلك بهدف الحد من النزوح من الارياف الى المدن. ويفخر المقدسي بالمشروع الذي افتتح في جامعة الروح القدس-الكسليك في رميش ويتمثل في المجمع المعلوماتي او "سيليكون هيل"، وهو مجمع خدمات معلوماتية متخصصة بالبرمجة.
ولكن ما دامت الامور كذلك فلماذا تقدم المقدسي باستقالته او بتجميد نشاطاته؟ يجيب: "انتهت مدة ولايتي واريد ان ابعث رسالة الى زعماء الاحزاب الذين يتوارثون اباً عن جد، انه من الاهمية في مكان الحرص على مبدأ تداول المسؤولية التي يعتبرونها سلطة يتوارثونها.

لبكي وخوري: الجمعية مستمرة

عضو مجلس الامناء الدكتور بطرس لبكي نفى ارتباط "المركزية" بأي طرف سياسي، ويؤكد ان الجمعية مستمرة في عملها على رغم انسحاب المقدسي "الذي نكن له كل الاحترام والتقدير". ويقول: "لسنا محسوبين على اي طرف سياسي او طائفي، والجميع ممثلون، وهدفنا كان ولا يزال تثبيت المسيحيين في الشرق على الصمود في ارضهم". اما منسق امانة سر الجمعية سيمون خوري، فيؤكد بدوره عمق العلاقة مع المقدسي، ويعتبر انه "صاحب فضل كبير لا ينسى على الجمعية، ولولاه لما تمكنت "المركزية" من الانطلاق وانجاز اعمال كثيرة ومهمة جداً في مختلف مناطق الاطراف". ويشير خوري الى ان مكتب الجمعية الحالي في سن الفيل، هو ملك للمقدسي.
اما عن عملية انتقال المسؤولية داخل الجمعية، فيشرح خوري ان ولاية الهيئة الادارية السابقة انتهت في 6-11- 2010 وتم انتخاب هيئة ادارية جديدة اختارته منسقاً لامانة السر من دون وجود رئيس ومرؤوس في الجمعية، بل الجميع سواسية في المسؤولية. ويضيف، ان عمل الجمعية يجري بعيداً من الاعلام، وهناك جهد يبذل حالياً لتوسيع القاعدة التمويلية لـ"المركزية" وتعزيزها من خلال البحث عن مصادر تمويل اضافية. ويرد خوري ولبكي على تهمة تسييس الجمعية واخذها في اتجاهات معينة، بأن جميع الكنائس المسيحية ممثلة في الجمعية وكذلك جميع القوى الحزبية المسيحية. اما عن مسألة مشاركة "التيار العوني" في قداس براد السورية، فيرد خوري بأنه ذهب شخصياً ليرى ماذا يجري وما اذا كان هناك فعلاً وجود وحضور ماروني، وينقل عن احد المواطنين السوريين قوله له، انهم يريدون عنايا ثانية في براد (المقصود محجة القديس شربل في جرود جبيل).
المهم في الامر، ان مسيحيي الاطراف يمكنهم ان يأملوا في استمرار الاهتمام بهم من مسيحيي المركز اذا جاز القول في جبل لبنان وبيروت والشمال، بدليل ان طلال المقدسي يؤكد انه مستمر في عمله الاجتماعي، وجمعية "مركزية مسيحيي الشرق" تحضّر رزمة من المشاريع للتنفيذ، اضافة الى مجموعة اخرى من الجمعيات التي تبصر النور تباعاً، ومنها جمعية "متضامنون" واخرى تحظى بدعم الكنيسة ورعايتها. وتهدف هذه الجمعيات الى تجنيب مسيحيي لبنان المصير الذي اصاب مسيحيي المشرق الذي لم يبقَ فيه مسيحيون سوى اقليات مبعثرة لا حول لها ولا قوة.

Annahar 15-1-2011

samedi 5 février 2011

décision de l'Union européenne de ne pas condamner les atteintes à la liberté religieuse au Moyen-Orient.

Dominique Souchet*, député de la Vendée et initiateur de l'Appel des parlementaires en faveur des chrétiens d'Orient (Décryptage, 22 décembre 2010), se dit profondément choqué par la décision prise par l'Union européenne de ne pas condamner les atteintes à la liberté religieuse au Moyen-Orient.
Alors que la France, la Hongrie, l'Italie et la Pologne avaient insisté pour que les 27 adoptent une déclaration sur les persécutions anti-chrétiennes, notamment en Egypte et en Irak, l'Union européenne a préféré se réfugier dans la neutralité en ne mentionnant aucune communauté spécifique ni aucun pays en particulier.
Lire la suite
http://www.libertepolitique.com/actualite/54-international/6559-chretiens-dorient--limpuissance-et-la-lachete-de-lunion-europeenne
Lâches, veules, désespérants… : Lundi, les 27 ministres des Affaires étrangères de l’Union européenne ont été incapables de s’entendre sur un projet de déclaration commune prônant la protection des libertés religieuses dans le monde, préparé par la haute représentante aux Affaires étrangères de l’UE, Catherine Ashton. Pourquoi ? Vous pressentiez la réponse : l’absence de référence explicite aux récentes attaques contre les communautés chrétiennes d’Orient, dont l’avenir s’assombrit dangereusement –voir nos articles en date des 7 juin et 2 novembre 2010, et du 3 janvier 2011. Chrétiens qui sont pourtant l’objet de 90% des violences religieuses dans le monde, émanant principalement des « Fous d’Allah », plus ou moins télécommandés et instrumentalisés…

L’AFP cite le ministre italien des Affaires étrangères Franco Frattini, : « J’ai senti que l’Europe ne serait pas crédible en présentant un texte consacré à la violence contre les minorités religieuses sans citer une seule fois le mot chrétien », a-t-il déclaré dénonçant une laïcité exacerbée ». Avec le soutien de la France de la Pologne, de la Hongrie, il a essayé d’amender le texte pour y ajouter une référence aux victimes chrétiennes. « En vain. De tels ajouts ont été jugés inacceptables par le Royaume-Uni –mais aussi par l’Espagne, l’Allemagne, le Portugal- et certains pays nordiques, la Suède en particulier, inquiets de faire de ce débat un choc des civilisations »

A l’issue de la réunion, Catherine Ashton a noyé le poisson devant la presse en affirmant : « Nous sommes tous d’accord sur le fait que la liberté de pratiquer une religion fait partie de nos préoccupations sur les droits de l’homme et qu’il y a de vrais problèmes dans plusieurs parties du monde ».

Mais il est vrai que Mme Ashton et ses semblables calquent leur attitude sur celle du Conseil de sécurité de l’ONU, qui s’est tout juste fendu d’une dénonciation a minima des récents attentats antichrétiens en Irak. Conseil de sécurité qui, pas plus que nos européistes qui manifestent chez nous leur attachement à la « défense des droits de l’homme » et aux « luttes contre les discriminations », n’a manifesté le souhait d’adopter une résolution sur la question des Chrétiens d’Orient.

mardi 1 février 2011

Chrétiens d'Orient : les 27 ne parviennent pas à se mettre d'accord

BRUXELLES, 31 jan 2011 (AFP) - Chrétiens d'Orient : les 27 ne parviennent pas à se mettre d'accord
Les Européens ne sont pas parvenus à se mettre d'accord lundi sur une déclaration sur la liberté de religion à la suite des attentats contre des chrétiens d'Orient, certains redoutant d'alimenter le "choc des civilisations", a-t-on appris de sources diplomatiques à Bruxelles.
Les ambassadeurs des 27 pays de l'UE s'étaient entendus en amont d'une réunion des ministres des Affaires étrangères à Bruxelles sur un texte appelant la diplomate en chef européenne Catherine Ashton à élaborer des "propositions concrètes" pour "renforcer" l'action de l'Union européenne en faveur de la liberté de religion.
Le texte condamnait "fermement" la "violence récente et les actes de terrorisme visant des lieux de culte et de pèlerinage", mais ne mentionnait aucune communauté spécifique, ce que certaines délégations, notamment italienne et française, ont jugé trop vague, selon des diplomates.
http://www.la-croix.com/afp.static/pages/110131194024.oj5ixbud.htm

jeudi 16 décembre 2010

Trois évêques irakiens ont rencontré des eurodéputés

Du lundi 13 au jeudi 16 décembre, trois évêques irakiens ont rencontré des eurodéputés et des responsables du Parlement européen à Strasbourg
Les députés PPE ont remis une lettre de soutien aux chrétiens d’Irak, signée par 160 parlementaires de divers bords. Deux députés italiens, Mario Mauro (PPE) et Gianni Pittella (socialiste) iront à Noël à la basilique de la Nativité de Bethléem.http://www.la-croix.com/Trois-eveques-irakiens-recus-au-Parlement-europeen/article/2448979/4078
Certains députés travaillent également à l’organisation par le Parlement européen, en 2011 au Liban, d’une conférence internationale sur les chrétiens du Moyen-Orient, qui en préfigurerait une autre, si possible l’année suivante, en Irak. Jerzy Buzek, président polonais du Parlement, a approuvé cette idée.

dimanche 12 décembre 2010

59% des turcs s'opposent aux rassemblements de non musulmans alors que la Turquie dénonce le référendum suisse sur les minarets. - Point de BASCULE


Un récent sondage  révèle que:
- 59% des Turcs interrogés estiment que les non-musulmans ne «devraient pas» ou «ne devraient absolument pas» être autorisés à tenir des réunions publiques pour discuter de leurs idées!
- 54% estiment qu'ils «ne devraient pas» ou «ne devraient absolument pas» être autorisés à publier des livres expliquant leur foi!
- 40% des Turcs disent avoir une opinion «négative» ou «très négative» des chrétiens.
59% des turcs s'opposent aux rassemblements de non musulmans alors que la Turquie dénonce le référendum suisse sur les minarets. - Point de BASCULE
http://www.pointdebasculecanada.ca/breve/2197-59-des-turcs-sopposent-aux-rassemblements-de-non-musulmans-alors-que-la-turquie-denonce-le-referendum-suisse-sur-les-minarets.php



lundi 18 octobre 2010

Bas de page
lire > lire l'article
lire > lire l'article
lire > lire l'article
lire > lire l'article
lire > lire l'article
lire > lire l'article
lire > lire l'article
lire > lire l'article
lire > lire l'article
lire > lire l'article

http://www.la-croix.com/liste/index.jsp?rubId=4078

dimanche 17 octobre 2010

Chretiens de l'Arabie

Mgr Paul Hinder, vicaire apostolique d’Arabie, et Mgr Camillo Ballin, vicaire apostolique du Koweït, rappellent que 50 % des catholiques du Moyen-Orient vivent dans la péninsule Arabique

À l'occasion du synode des évêques sur le Proche-Orient, La Croix, en partenariat avec Radio Vatican, RCF et l'Oeuvre d'Orient, propose chaque jour un entretien avec une personnalité autour des enjeux de ce rassemblement.

MGR PAUL HINDER, FRANCISCAIN ET VICAIRE APOSTOLIQUE D’ARABIE
MGR CAMILLO BALLIN, COMBONIEN ET VICAIRE APOSTOLIQUE DU KOWEÏT
http://www.la-croix.com/-A-se-preoccuper-seulement-de-soi-chaque-Eglise-risque-de-mo/article/2442853/55352

Entretien pendant le Synode pour le Moyen-Orient

À l'occasion du synode des évêques sur le Proche-Orient, La Croix, en partenariat avec Radio Vatican, RCF et l'Oeuvre d'Orient, propose chaque jour un entretien avec une personnalité autour des enjeux de ce rassemblement.
Les entretiens pendant le Synode









Sur Internet





Sur La-Croix.com


http://www.la-croix.com/dossiers2/sommaire.jsp?docId=2442301

La réforme des retraites
Pourquoi la grève dure encore
La mobilisation reste significative malgré le vote définitif du texte, vendredi 22 octobre, ...
> lire la suite


» PAROLES Cinq personnalités expliquent la persistance du mouvement social
» REPÈRES Sept mois de crise sociale
» REPORTAGE Les grévistes ont le sentiment de vivre dans une société injuste
» REPÈRES Réquisitions, mode d'emploi
» VU DE BELGIQUE Les Belges stoïques face à leur crise
» ANIMATION Le circuit du pétrole
» DOSSIER La réforme des retraites
 
France
Georges Frêche est mort
Le président du conseil régional de Languedoc-Roussillon Georges Frêche est décédé dimanche ...
> lire la suite



Toulouse mise sur le «projet Matabiau»
Pendant deux semaines, «La Croix» présente dix projets témoignant du dynamisme des villes. ...
> lire la suite



Le procès du «gang des barbares» s'ouvre sur fond de polémiques
L'affaire du gang des barbares revient lundi 25 octobre en appel à Créteil devant les ...
> lire la suite


Monde
Aux États-Unis, les publicités politiques envahissent la télévision
Dans une semaine, les Américains iront aux urnes pour élire députés et sénateurs ...
> lire la suite


» ANIMATION Les élections de mi-mandat aux États-Unis
» DOSSIER Les États-Unis d'Obama

Haïti s'organise contre le choléra, le «fléau des pauvres»
Les autorités craignaient que l'épidémie apparue en province se propage aux camps de sinistrés ...
> lire la suite


» INFOGRAPHIE Le choléra
» A LIRE L'Agence française de l'adoption veut une reprise en janvier

Wikileaks montre l'horreur quotidienne de la guerre en Irak
Les documents militaires américains diffusés par Wikileaks confirment que les civils irakiens ...
> lire la suite


» A LIRE Wikileaks, une organisation opaque, coutumière des révélations

Abdou Diouf réélu à la tête de la Francophonie
Le Sénégalais Abdou Diouf, 75 ans, a été réélu samedi 23 octobre secrétaire général de l'Organisatio ...
> lire la suite


Economie
Le G20 met la réforme du FMI sur les rails
Les ministres des finances du G20 se sont réunis vendredi 22 et samedi 23 octobre à Gyeongju ...
> lire la suite


» ANIMATION La guerre des monnaies

La locomotive allemande tourne à plein régime
L'Allemagne vient encore de revoir à la hausse ses perspectives de croissancecroissance ...
> lire la suite


Religion
Les Eglises d'Orient relèvent la tête
Dense et courageux, le Synode s'est achevé dimanche 24 octobre sur des propositions et ...
> lire la suite


» AUDIO Mgr Twal : «Jérusalem devrait être une ville libre pour toutes les religions»
» AUDIO Ignace Joseph III : «Un synode historique»
» A LIRE Un synode sur la nouvelle évangélisation en 2012
» Le MOT «Prosélytisme»
» DOCUMENT Message du Synode au peuple de Dieu
» DOCUMENT Propositions finales du Synode
» DOCUMENT Homélie du pape en clôture du Synode
» DOSSIER Les chrétiens d'Orient
» ÉDITORIAL Le berceau du salut, par Dominique Greiner