Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

mercredi 6 octobre 2010

Le synode pour le Moyen-Orient sera attentif aux acteurs de terrain

La préparation du Synode pour le Proche-Orient








Les chrétiens d'Orient, entre Occident et monde musulman















La France et les chrétiens d'Orient


Repères
Les chrétiens d'Orient, une réalité multiforme







Les différentes communautés



Documents essentiels




À voir et à écouter



Pour aller plus loin sur La-Croix.com


Sur Internet

Le synode pour le Moyen-Orient sera attentif aux acteurs de terrain

Le synode pour le Moyen-Orient sera attentif aux acteurs de terrain

La liste des experts, auditeurs, et membres nommés par le pape, pour participer à la prochaine assemblée spéciale du synode des évêques pour le Moyen-Orient, a été publiée mardi 5 octobre à Romehttp://www.la-croix.com/Le-synode-pour-le-Moyen-Orient-sera-attentif-aux-acteurs-de-/article/2441706/4078

mercredi 22 septembre 2010

En Algerie les dejeuneurs non musulmans sont jugés

Un sondage publié en août dernier par l’institut Abassa révèle que 36 % des Algériens en âge de jeûner selon les préceptes coraniques ne le feraient qu’occasionnellement durant le mois du Ramadan, et 7 % pas du tout.
« Une grande hypocrisie entoure l’observance de ce rite sacré. Il est respecté par la grande majorité, mais il y a vingt ans, les restaurants du centre-ville d’Alger étaient ouverts pour ceux qui voulaient manger », témoigne Hakima, cadre d’entreprise, qui avoue ne pas respecter le Ramadan à cause de son addiction au tabac.http://www.la-croix.com/Des-chretiens-juges-pour-rupture-du-jeune-en-Algerie/article/2440005/4078

jeudi 22 juillet 2010

Les Chretiens Libanais face aux defis de la demographie

أوضح الباحث في «الدولية للمعلومات» محمد شمس الدين لـ«الشرق الأوسط» أن الدراسة التي أجرتها المؤسسة أظهرت تراجعا في نسبة النمو الديموغرافي لدى الطوائف المسيحية مقارنة بالطوائف الإسلامية، مشيرا إلى :
-أن الطائفة المارونية نمت منذ العام 1932 وحتى العام 2006 بمعدل 150 في المائة فقط، فيما تشهد بعض الطوائف المسيحية كالكاثوليك والأقليات تناقصا في أعدادها. 
وحدها طائفة الأرمن الأرثوذكس سجلت أكبر نسبة نمو سكاني بين الطوائف المسيحية بلغت 270 في المائة، ومرد ذلك على الأرجح إلى مرسوم التجنيس الشهير الذي أنجز في التسعينات.
وقد نمت الطائفة الأرثوذكسية بنسبة تقدر بـ133 في المائة
وفي المقابل كان نمو الطوائف الإسلامية أكبر بكثير. 
فالطائفة السنية نمت من194 الف نسمة في العام 1932 إلى مليون و336 في العام 2006 أي ما نسبته 588 في المائة،
أما الطائفة الشيعية فقد حققت النمو الأكبر على الإطلاق، إذ ازداد عدد أبنائها من 166 ألفا عام 1932 إلى مليون و333 ألفا، أي ما نسبته 703 في المائة،
فيما ازداد عدد السكان الدروز نحو 300 في المائة من 62 ألفا إلى 250 ألفا.

أتت الانتخابات النيابية، والإحصاءات التي أجريت على أساسها للسكان لتضفي على الواقع المسيحي المزيد من علامات الاستفهام. ففي العام 2006 مثلا أصبح عدد المسيحيين في لبنان يقارب الـ35 في المائة مقابل 65 في المائة من المسلمين من أصل 4 ملايين و571 ألف نسمة.
وتتوقع دراسة «اكتوارية» أجرتها «الدولية للمعلومات»، أن يتناقص عدد المسيحيين في لبنان مع الوقت ليصبح 30.4 في المائة في العام 2016 ثم 11.03 في المائة في العام 2081 إذا استمرت الأمور في سياقها الحالي.

http://www.abouna.org/Details.aspx?tp=7&id=4818http://www.abouna.org/Details.aspx?tp=7&id=4818

الى أي مدى يعي المسلمون خطر زوال المسحيين من الشرق الأوسط؟
السمّاك: يجب أن أعترف بأن حجم القلق المسيحي الآن على المستقبل هو أكبر من حجم الوعي الإسلامي لهذا الخطر. وهنا يتحتم علينا أن نوسع دائرة المعرفة الإسلامية بمعنى الهجرة المسيحية، بخطورة هذه الهجرة المسيحية على الإسلام في المنطقة وفي العالم، لأن الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يعيش مع الآخر وبالتالي فإن العالم الآخر أي العالم الغربي بشكل عام، من حقه عندئذ أن يقول – وبموجب هذا المنطق – أنه إذا كان المسلمون لا يتقبلون الوجود المسيحي فيما بينهم وهو وجود أصيل وتاريخي فكيف نتقبلهم في مجتمعاتنا. وهذا ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ومن أجل مصالح المسلمين المنتشرين في العالم أن يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ليس منّة أو تحبباً بالمسيحيين ولكن لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة
د.محمد السماك الى وكالة زينيت