Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

jeudi 3 janvier 2013

ZENIT - Syrian Archbishop Appeals to UN and Iraqi Prime Minister for Aid

Syrian Catholic Archbishop Jacques Behnan Hindo of Hassaké-Nisibis  appealed to both the presidency of the United Nations Organization for Food and Agriculture (FAO) and to Iraqi Prime Minister Nuri al-Maliki, requesting immediate humanitarian aid to thousands of Syrian refugees in the region of Jazira in Upper Mesopotamia.

According to a report by Fides News Agency, Archbishop Hindo stated that "things are getting worse quickly and the situation could soon become catastrophic." In his appeal to the FAO, the Syrian prelate outlined the survival conditions of the population in the area. Among the problem areas he noted was the interruption of supply routes for over a month causing depletion of essential goods and soaring prices of commodities.

"The grain silos - refers in particular Archbishop Hindo - were looted and wheat was sold to Turkish traders who conveyed it in Turkey, under the gaze of the Turkish customs officers. Our wheat was sold at a very low price." The region of Jazira was renowned for the production of high quality wheat. Archbishop Hindo also noted that the lack of fuel in the region prevents the heating of homes and leads to a complete halt of all agricultural activities right at the beginning of planting season.

In addition to the grain plundered, Archbishop Hindo denounced the gradual disappearance of other vital products such as baby milk and medicines, starting from antibiotics. The only route connecting them to the outside world remains the international road to Iraq, which connects the Syrian Upper Mesopotamia to Mossul.

Appeal to Iraqi Prime Minister

In a letter sent to Prime Minister Nuri al-Maliki, Archbishop Hindo appealed to the Iraqi Premier for aid. "Please help us as quickly as possible, by sending 600 fuel tanks, 300 tanks of gasoline and some tons of flour.

Archbishop Hindo compared the suffering of the Syrian refugees to those of the Iraqi people who suffered under the imposition of past embargoes.

"The first victims were children. You experienced on your body, in your soul and in your children all the injustice that was caused by such behavior, because only the people are punished, not the government. The States therefore put their interests above the interests of men, and even above the rights that God has on what is His work."

The region of Jazira, with the urban centers of Kamishly and Hassake (main town in the governorate) had a million and a half inhabitants, who since the beginning of the civil war at least 400 thousand refugees from Aleppo, Homs, Deir- Ez-Zor and Damascus have been added. 

Reprinting ZENIT's articles requires written permission from the editor.



Envoyé de mon iPad jtk

Re: إلى شركاء الوطن - رسالة المطران الياس سليمان راعي أبرشية اللاذقية للموارنة في مناسبة عيد الميلاد المجيد

إلى كلّ شركاء Message  de Mgr Elias Sleiman ,eveque maronite de Lattaquieh - Syrie, a l'occasion des fetes, a tous ses concitoyens 

سوريّة وطننا جميعًا. إنّها مهد الحضارات. هذا ما ورثناه عن أجدادنا وما سوف نورّثه لأولادنا. مرّت على هذه الأرض الحبيبة حضارات توالت في الازدهار والتطوّر والإبداع، وكذلك في التّحارب والتّقاتل والصّراع، أيّها موضوع افتخارنا وحضارتنا؟ الأولى حضارة وانتصار، والثانية انحطاط واندثار. لقد اندثر الانحطاط وولّى... وتوالت الحضارات وسلّمت كلٌّ منها إلى التالية بعدها مشعل الكرامة والتّضامن والمحبّة في سبيل البناء. إنّ أقدم منطقة في التاريخ "مَوْسَمَت" الزّراعة و"دجَّنَت" المواشيهي سوريّة، أرضنا العريقة التي نفتخر بها، فهل هي تفتخر بنا؟

اندثرت حضارات بالحروب والتّناحر، وبزغت حضارات بالمحبّة والتّضامن. لا تُبنى الأوطان بالتّقاتل والتفكّك، وإنّما بالتّحالف والمنافسة في المحبّة والخدمة. فالتّحالف والمحبّة لا يعنيان التّماثل والتّشابه، وإنّما احترام الاختلاف والحفاظ على غنى المغايرة وقبول الآخر، والانفتاح على الحوار والنموّ والتطوّر من خلال الأمانة للتّراث والتّقاليد والسّير قدمًا في النموّ. تمتاز أرضنا بالتنوّع، مصدر الغنى الحضاري. ما هي مرجعيّتنا جميعًا نحن أبناء الوطن الواحد؟ وما هو هدفنا المشترك؟ أليس بناء الوطنمعًا؟ سوريّة وطننا وقد بذل الشّهداء دماءهم الذكيّة للحفاظ على أرضها ووحدتها وتشابك أيدي أبنائهافي التّعاون والبناء. سوريّة وطننا الذي يسكب في عروقنا الحياة أبيّة، فلا يحقّ لنا أن نقتله بأيّة ذريعة كانت. هو ليس بقرة نحلبها ثمّ نذبحها! من وطننا نعيش، وإياه نبني ونفدي بدمائنا! لماذا تسيل هذه الدّماء في وطننا؟ نستحلفكم باسم الله أنقذوا هذا الوطن الجريح، وهيّا نجلس جميعًا للحوار الحقيقي البنّاء والصّادق! جميعنا إخوة في المواطنة والإنسانيّة والأرض والانتماء، ويجب أن تجمعنا عبادة الله، ومن حق كلٍّ منّا أن يعبده بموجب انتمائه الدّيني العريق، وبموجب انتمائه إلى الجماعة التي ينتمي إليها، وبموجب حريّة الضّمير، إذ أنّه "لا إكراه في الدّين". يدعونا الله لأن نعيش مع بعضنا بالمحبّة، وعلى كلٍّ منّا أن يشهد عن جوهر إيمانه ومصداقيّته من خلال شهادة حياته. يدعونا الله إلى التآخي، فلا يحقّ لي أن أقتل أخي في الوطن باسمه. لنرفض الانغلاق ونقبل بعضنا بتنوّعنا. في التنوّع تحت لواء المحبّة والاحترام غنى.

هيّا أيّها الإخوة ننبذ العنف والكراهية والتّحريض ونتضامن بالمحبّة لنستطيع أن نقول كلمة الحقيقة. فالإنسان، كلّ إنسان، هو من أهلي وإخوتي وأخواتي. مع هذا الإنسان أبني وطني، لا بدونه أبدًا. أحترمه ليحترمني ونبني معًا الوطن لأولادنا ليعشوا فيه إخوة. فالوطن هو العائلة الكبرى، والعائلة هي الوطن الصغير. من هو الذي يقتل أهله وإخوته وأخواته وأولاده؟

هيّا يا أبناء الوطن الأم نطرح من أيدينا الخناجر لنتعانق قبل أن نتكلّم، وننبذ عنّا لغة التطرّف والتّحريض والتحدّي الذي لا يعبّر إلاّ عن ضعف صاحبه والذي يولّد العناد والإفناء المتبادل. من هو المستفيد من الفوضى والعنف والكراهية؟ الجميع خاسرون في الحرب، والجميع رابحون في السّلام والمحبّة وبناء الوطن. سوريّة بلد البحبوحة والازدهار والانفتاح، فهيّا نقلب البنادق مناجل للحصاد والمدافع معاول للبناء. أرضنا الخصبة بانتظار تضامننا للعمل.

هيّا يا أخي توقّف وصمَّ أذنيك وأغمض عينيك وادخل في أعماق ذاتك حيث ينتظرك الربّ ويقول لك "السّلام عليك!"، ويقول لنا "السلام عليكم"، "سلامي أعطيكم لا كما يعطيه العالم أعطيكم أنا". فسلام الربّ هو سلام الحبّ والتّضامن والتّعاون والتّحاور وقبول الآخر. أنظُر إلى الآخر نظرة أخ وصديق يصبح كذلك، وصافحه بمحبّة ترتاح وتبني جسور السّلام، وتعبران معًا نحو مستقبل زاهر لنبني سوريّة معًا جميلة مزدهرة وغنّاء لأولادنا. من حقّنا النموّ والتطوّر والإصلاح، ولكن في الحوار والتّفاهم والمحبّة وقبول الآخر المغاير. لا يأتي البناء من الدّمار وإنّما من التعاون والالتزام والحوار باحترام.

مدَّ يدك يا أخي لإخوتك وخذ يدي ليكتمل العناق ونجلس معًا نتحاور بالاحترام والكرامة والحقيقة ونبني سوريّة معًا، يدي ويدك وقلبي وقلبك، فنتساعد ونتحاور ونتعلّم أن نختلف بحضارة وحريّة واحترام وسلام لنبني وطنًا نفتخر به أمام الله وأبنائنا والتّاريخ.

سامحنا يا وطني الحبيب، وعلّمنا بدل أن نذرف دموع الحزن والانكسار أن نزفّ دموع الفرح والانتصار. إن كان لا بدّ من الاستشهاد، فهيّا نقدّم دماءنا لأجل بناء وحدتنا الوطنيّة متينة، وبناء الوطن على المحبّة والتّضامن. لنذرف جميعًا دموع التوبة والنّدامة طالبين من الله ومن سوريّة ومن بعضنا البعض الصفح والغفران.

نحتاج إلى ثلاثة لنستيقظ ونمدّ يد المصافحة لجميع إخوتنا شركاء الوطن: المحبّة والتّواضع والحقيقة. التواضع لنخرج من عنفوان التّحدّي العقيم سلاح الضّعفاء، والمحبّة لنتلاقى ونتصافح بشهامة وقوّة ومسؤوليّة، والحقيقة لتكون لنا مرجعيّة ثابتة نلتقي حولها، لأنّها الشمس التي لا يستطيع أن ينظر إليها سوى الأبطال. فالحقيقة بلا محبّة جارحة، لا تُقبَل، والمحبّة بلا حقيقة تغرق في المساومات والتّوافقيّة، والحقيقة والمحبّة بلا تواضع تضيع في التّحدّي. مِنَ المتواضع وحده نقبل الحقيقة بمحبّة.

ليس البطل والقوي من يواجه الآخرين، بل من يواجه نفسه ويدرّبها على السّير في نور الحقيقةمتغلّبًا على أهوائه حتى بلوغ النّضوج المحاوِر والوعي المصافِح. تحت نظر الربّ تبلغ المحبّة فينا ذروة قوّتها لنذهب إلى إخوتنا ونعانقهم ونبدأ الحوار البنّاء، لغة السّلام والعقل في ظلّ الإيمان بالله، القيمة المطلقة في السّماء، وبالإنسان، القيمة المطلقة على الأرض، لنستطيع أن نبني الوطن ونعيش فيه معًا بالقبول المتبادل والتّضامن والمحبّة.

 

المطران الياس سليمان

عيد ميلاد يسوع المسيح، نبع السّلام، في 25 كانون الأول  - <إلى شركاء الوطن




Envoyé de mon iPad jtk

information [DOSSIER] - Encyclopédie Larousse

information [DOSSIER]

Pour avoir une vue d'ensemble sur l'information, consultez en priorité les articles suivants du dossier en cliquant sur celui de votre choix :

  • Fonctionnement de l'Internet
  • Sponsoring, jeux Olympiques, 1996
  • Récepteur radio Philips
  • Télévision numérique
  • Écran plat
Fonctionnement de l'Internet
Fonctionnement de l'Internet

Déclaration des droits de l'homme et du citoyen de 1789 définit dans son préambule un droit à l'information : « la libre circulation des pensées et des opinions » est un des droits les plus précieux ; tout citoyen peut donc parler, écrire, imprimer librement, sauf à répondre de l'abus de cette liberté dans les cas déterminés par la loi. La liberté d'expression et le droit de recevoir des informations pluralistes sont des conditions essentielles qui définissent les États démocratiques. Ceux-ci précisent des conditions où cette liberté peut être encadrée si la sureté de l'État (secret défense)ou celle des citoyens (secret professionnel, secret de l'instruction, protection des mineurs) est en cause. En France, la législation garantit l'indépendance de la presse, le pluralisme des opinions et instaure un droit de réponse pour un citoyen qui s'estime diffamé par un média. L'information est la relation d'un événement ou d'un fait. Celui-ci peut être transmis par des témoins à un journal ou à une agence de presse. Le rôle des journalistes est de servir de relais entre ce fait et le public. Même si ceux-ci prennent toutes les précautions pour être objectifs, ils donnent un point de vue personnel ou celui d'une rédaction, qu'il incombe au lecteur de recevoir comme tel. Dans de nombreux pays, les journalistes doivent faire face à une censure ou à une répression exercées par le pouvoir politique, qui empêche l'exercice de ce que l'on appelle « le quatrième pouvoir ». En outre, par leur profession, les journalistes sont souvent exposés dans le cadre de reportage dans des zones de conflits ou sujettes à des troubles divers ou dans des conditions extrêmes.

http://www.larousse.fr/encyclopedie/divers/information/184354


Envoyé de mon iPad jtk

Raï, Audi et Bustros appellent à une citoyenneté pacifiste | L'Orient-Le Jour- 3/1/2013


Raï, Audi et Bustros appellent à une citoyenneté pacifiste

Le patriarche maronite, Mgr Béchara Raï, a présidé à Bkerké la messe du jour de l'An, consacré par le Vatican comme Journée mondiale de la paix. « L'aspiration à la paix se trouve à l'intérieur de chaque être humain, qui est créé à l'image de Dieu », a affirmé Mgr Raï dans son homélie. Reprenant en résumé la lettre adressée par le pape pour la nouvelle année, il a appelé chacun à assumer son rôle de « faiseur de paix ». « Celle-ci naît de la rencontre de l'homme avec Dieu. Elle est à la fois un don de Dieu et le fruit du labeur humain », a-t-il encore ajouté. En conséquence, « tout groupe, qu'il soit religieux ou laïc, pédagogique ou culturel, doit œuvrer pour la réalisation du bien à l'échelle de la société ». Le patriarche maronite a également mis l'accent sur « le respect de la vie humaine et des droits de l'homme comme base du travail pacifique », avant de dénoncer « les meurtres d'innocents incapables de se défendre, et l'impunité qui s'ensuit ». 

Repenser l'économie pour produire le bonheur
« Produire le bonheur est un apprentissage qui transcende toutes les appartenances communautaires », a-t-il précisé, rappelant que « les faiseurs de paix sont également ceux qui respectent la liberté de culte, ainsi que tous les droits civiques et politiques ». Il a appelé notamment à « la mise au point de politiques audacieuses et modernes pour accroître les opportunités de travail et défendre les droits des ouvriers ». Il a préconisé dans ce cadre « un modèle nouveau pour le développement et l'économie, fondé sur les valeurs spirituelles et morales ». Se désolant du « modèle de surconsommation et d'individualisme ayant prévalu au cours des dernières décennies », Mgr Raï a souhaité qu'un modèle nouveau se dégage de la crise économique actuelle, qui soit basé sur « le sens de l'initiative et des libéralités ». Il a enfin appelé à répandre la culture de la paix dans les familles, les établissements pédagogiques et au niveau des groupes religieux. « Que chacun œuvre pour surmonter les obstacles qui divisent et affermir les liens de l'amour », a-t-il conclu.
Par ailleurs, le patriarche maronite continuait de recevoir hier les délégations venues le féliciter pour les fêtes, parmi lesquelles les délégations respectives de l'école de Notre-Dame de Louaizé; de l'association La maison du Liban dans le monde, « Beyt Loubnan al-aalam » ; et de l'association islamique al-Ourfan. Il s'est également entretenu avec le ministre de l'Éducation Hassan Diab, qui a déclaré avoir résolu l'affaire des permis pour les écoles semi-gratuites « en un temps record », grâce notamment à l'appui du patriarche. Mgr Raï a également reçu respectivement la députée Bahia Hariri et le député Élie Aoun, les anciens ministres Roger Dib et Ziyad Baroud, ainsi que le président de la Fondation maronite dans le monde, l'ancien ministre Michel Eddé.

D'autre part, l'archevêque maronite de Beyrouth, Mgr Boulos Matar, ayant célébré la messe du jour de l'An en l'église Notre-Dame du Rosaire à Ras Beyrouth, a déclaré que « la paix imposée par les usurpateurs n'en est pas une. Les vainqueurs d'aujourd'hui sont les vaincus de demain ».

Audi : « Nous rêvons d'un État civil... »
De son côté, le métropolite grec-orthodoxe de Beyrouth et de ses dépendances, l'évêque Élias Audi, a rappelé la recommandation de l'apôtre saint Paul, dont la teneur est que « la réputation sociale, économique et surtout humaine de notre patrie ne sera rétablie que par les fils honorables de cette patrie ». Célébrant la messe dans la cathédrale Saint-Georges (place de l'Étoile), Mgr Audi a valorisé l'union en tant que principe de vie, « même si la politique, les intérêts et les exigences de quelque appartenance nous éloignent l'un de l'autre ». Il a tenu à saluer dans ce cadre « chaque responsable dans ce pays qui s'exprime selon sa conscience, sans souci de ménager personne ni excès de zèle intéressé ». Rappelant que tous les hommes sont égaux devant Dieu, il a évoqué « notre rêve pour un État civil où tous les citoyens sont égaux ». Seul ce modèle serait en effet susceptible « d'éliminer la corruption qui ronge le Liban et en éloigner tous les éléments susceptibles de nuire à son rôle ».

L'appel de Bustros aux politiques
Pour sa part, le métropolite grec-catholique de Beyrouth, de Jbeil et de ses dépendances, Mgr Kiryllos Salim Bustros, a présidé la messe hier dans la cathédrale Saint-Élie au centre-ville. Son sermon a transmis l'espoir « que tous les citoyens, en particulier les politiques, se conforment cette année aux préceptes de paix et cessent leurs discours de haine et d'hostilité, qui contribuent à l'émiettement du pays ». Reconnaissant « l'image obscure que laisse l'année écoulée, qui s'achève sur un absentéisme des responsables et une aggravation des conditions socio-économiques des Libanais », Mgr Bustros a rappelé en même temps que « le Liban est la patrie définitive de tous les Libanais, toutes appartenances communautaires et politiques confondues ». Réaffirmer ce principe, « c'est percevoir l'autre en tant que partenaire pour l'édification du pays et faire fi des acteurs étrangers », a-t-il conclu.

Envoyé de mon iPad jtk

Loi électorale : Raï critique sévèrement les politiciens libanais | L'Orient-Le Jour - 3/12/2013

Le patriarche maronite, Mgr Béchara Raï, a sévèrement critiqué mercredi les partis politiques libanais pour leur incapacité à s'entendre sur une nouvelle loi électorale, a rapporté l'Agence nationale d'information (ANI, officielle).

"C'est une honte que les politiciens ne soient pas parvenus à s'entendre sur une nouvelle loi", a déclaré Mgr Raï devant une délégation de la ville de Zahlé, dans l'est du Liban. "Les élections doivent avoir lieu cette année et le peuple libanais a besoin d'une loi qui réponde à ses aspirations", a-t-il ajouté.

 Abordant le conflit syrien, le patriarche a souligné que "le flux de réfugiés arrivant au Liban est le plus grand problème humanitaire, social et national du pays". "Le Liban devrait rester neutre et un point de rencontre entre musulmans et chrétiens", a-t-il dit, appelant à la reprise du dialogue national.

Envoyé de mon iPad jtk