Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

vendredi 18 janvier 2013

Le Vatican lance un appel pour 25 000 chrétiens à Hassaké | Moyen Orient et Monde | L'Orient-Le Jour

Plusieurs évêques de la région de Hassaké en Syrie orientale ont lancé un appel pour la « survie » de quelque 25 000 chrétiens – syro-orthodoxes, syro-catholiques, chaldéens et arméniens – dans cette ville, dont nombre d'évacués des zones environnantes, a rapporté hier l'agence du Vatican, Fides. La population souffre du froid, ne dispose pas de carburant, l'eau y manque et l'électricité n'y est distribuée qu'une heure par jour, rapporte Fides, citant l'évêque syro-catholique, Jacques Behnan Hindo, et son homologue orthodoxe, Matta Roham. Les organisations humanitaires leur font savoir qu'« il est impossible d'acheminer des aides à Hassaké parce que cela est trop dangereux et que les conditions minimales de sécurité font défaut ». Les témoignages cités par les évêques font état de « nombreux barrages » sur les routes par des groupes armés, notamment des militants du mouvement salafiste Front el-Nosra. S'y ajoutent, selon eux, des bandits de grand chemin qui se livrent à des vols à main armée, à des razzias, à des enlèvements, à des mises à sac, y compris en ville.

Retour à l'article principal


Envoyé de mon iPad jtk

76 الف امرأة ستمنح الجنسية لـ380 الفاً..فمن هم المعترضون؟ projet de naturalisation de 76 000 femmes libanaises mariées avec des étrangers

76 الف امرأة ستمنح الجنسية لـ380 الفاً..فمن هم المعترضون؟

ذكرت صحيفة "الاخبار"، ان وزراء تكتل التغيير والاصلاح عطلوا مشروع إعطاء المرأة اللبنانية المتزوجة من اجنبي الجنسية اللبنانية لأولادها، التي تدرجت على مستويين، منح الجنسية واعطاء الحقوق، معيدين التذكير بمشروع استعادة الجنسية. 

وذكرت معلومات وزارية ان تقرير اللجنة الوزارية حمل الى مجلس الوزراء ارقاما حول من يحق لهم نيل الجنسية. وفي الارقام ان هناك 76 الف امراة لبنانية متزوجة من اجنبي، وان منح هؤلاء النساء الجنسية سيؤدي الى منح الجنسية الى نحو 380 الفاً من أبنائهم. وفي الارقام ان من بين هؤلاء 69 الف امراة متزوجة من أجنبي وهن يعطين الجنسية الى 290 الف شخص، اي ان كل امراة تعطي الجنسية الى ما معدله 4.3 أشخاص. أما المتزوجات من فلسطينيين فيبلغن 4800 امراة ويمنحن الجنسية الى 84000 شخص، اي بمعدل 17,3 شخص لكل امراة، وهذا الرقم الأخير أثار شكوكا وزارية حول صحة الارقام التي قدمتها اللجنة، اذ كيف يعقل لامراة واحدة ان تعطي الجنسية الى 17 شخصا من ابنائها؟". 

وبحسب الصحيفة، بعدما عرضت الارقام، تحدث وزير الطاقة جبران باسيل، لافتا الى انه حين يتحدث في هذه المواضيع كافة، يُتهم بالعنصرية. ومن هذا المنطلق ابدى اعتراضه مع زراء التكتل على اعطاء الجنسية. وقال:" في وقت نناقش قانون الانتخاب والمبني على النقاش حول أعداد اللبنانيين، نفاجأ بهذا المشروع في هذا الظرف فضلاً عن كل الالتباسات التي تشي به، ولا سيما في الظرف الذي نواجه فيه مشكلة النازحين وملف التوطين". وسأل: "لماذا حتى الان لم نقر مشروع استعادة الجنسية للبنانيين المطروح منذ وقت طويل، والذي لا يزال مجمدا، في حين نأتي اليوم لنقر هذا المشروع الذي نرفضه؟". 

ووأشارت "الاخبار"، الى انه بعد نقاش طويل وسجال بين باسيل والوزير محمد فنيش على خلفية مواقف الفريقين المتعارضة، طوي ملف قانون الجنسية، بتأييد من رئيس الجمهورية، ليعاد طرح اعطاء الحقوق، من جانب رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي دافع عن اعطائها، لكن وزراء التكتل رفضوا مجددا، وقال باسيل:" هؤلاء ليسوا لبنانيين لنعطيهم الحقوق التي يتعذر اليوم على اللبنانيين الحصول عليها، فكيف نستطيع ان نؤمن لهم الطبابة والخدمات الاجتماعية وغيرها من المتطلبات". 

ولفتت الصحيفة الى انه برز في الجلسة موقف الوزراء علي قانصو وعلي حسن خليل ووائل ابوفاعور إضافة إلى فنيش الذين أيدوا منح الجنسية للمولودين من أم لبنانية.


Envoyé de mon iPad jtk

Bilan de la vente et de la confiscation des terrains des chretiens Libanais : 110 millions de m2 jusqu'au mois d'avril 2012

110 ملايين متر مربع من أراضي المسيحيين حصيلة البيع والمصادرة

110 ملايين متر مربع واكثر هي حجم الاراضي التي باعها المسيحيون حتى شهر نيسان 2012 في جميع المناطق اللبنانية، من أقصى الشمال الى أقصى الجنوب ومن البقاع الى بيروت بحيث لم تنج منطقة واحدة من عمليات السماسرة وبيع الاراضي. كل ذلك في ظل تقاعس الدولة بكل مؤسساتها عن القيام بأدنى واجباتها في حماية العيش المشترك والتصدي لعملية بناء الكانتونات الطائفية والمذهبية.

هذه الاحصاءات أعدها عضو المجلس التنفيذي في الرابطة المارونية طلال الدويهي، المسؤول عن متابعة ملف العقارات ومحاولة التصدي للسماسرة ومن يريدون شراء الاراضي، لكن واقع الحال ان اليد الواحدة لا تصفق، وهذا الجهد يحتاج الى اهتمام الحكومة ومؤسسات الكنيسة، والاهم الى قرار سياسي وطني بالتصدي لعملية الفرز الطائفي والاستيلاء الممنهج على أراضي المسيحيين.

يحدد التقرير الذي اعده الدويهي ان مليوني و240 ألف متر مربع بيعت في الكورة الى شارين من الطائفة السنية. في البترون بيع 310 آلاف متر مربع من شارين من كل الطوائف الاسلامية، فيما لا يزال معروضاً للبيع حوالى مليون و500 ألف متر مربع. في جبيل بيع مليون و870 ألفاً من مسلمين من كل الطوائف، في حين تستمر مشكلة 13 مليون متر مربع معلقة في لاسا وأفقا بسبب الاعتداءات عليها وعدم انجاز اعمال التحديد والتحرير.

في الضنية والمنية بيع مليون و950 ألف متر من مسلمين سنة، في حين تستمر قضية حوارة معلقة، اي ما يعادل 25 مليون متر مربع. في عكار بيع 812 ألف متر مربع من السنة والعلويين، وفي طرابلس 612 الف متر من السنة والعلويين ايضاً، وفي كسروان ثلاثة ملايين و600 ألف متر من السنة. وفي النبطية مليونان و800 ألف متر من الشيعة، ومليون و600 ألف متر من آل القسيس. وفي جزين بيع مليون و300 ألف من الشيعة وتم وضع اليد على مليونين و400 ألف متر، وتستمر معروضة للبيع مساحة خمسة ملايين و750 ألف متر. وفي القرى الحدودية بيع 700 ألف متر من الشيعة ووضعت اليد على 450 ألف متر. في مرجعيون بيع 320 ألف متر من مواطنين شيعة، وفي صور 680 ألف متر من الشيعة ايضاً. وفي الشوف بيع ما يقارب خمسة ملايين متر مربع من الشيعة والدروز والسنة، وفي عاليه 820 ألف متر مربع من السنة والشيعة، وفي بمكين قرب سوق الغرب بيع 200 ألف متر مربع لإحدى الرهبانيات الكاثوليكية من الشيعة.

وفي اتجاه البقاع بيع 618 ألف متر مربع من الشيعة والسنة في زحلة، فيما يتهدد البيع حوالى أربعة ملايين متر مربع أخرى. وفي بعلبك الهرمل يستمر وضع اليد على 11 مليون متر مربع في القاع، في حين بيع مليونان و850 ألف متر مربع في القاع ايضاً. وفي بشري بالذات بيع 180 ألف متر مربع من مواطنين من الطائفة السنية. في حين بيع في بعبدا مليون و400 ألف متر من الشيعة. وفي المتن بيع 380 الف متر من الشيعة، ومليون و800 ألف متر مربع في بيروت، وتوضع اليد على مليوني متر مربع من غير وجه حق. اما في زغرتا الزاوية فبيع مليون و176 الف متر مربع وتوضع اليد على مليوني متر مربع في منطقة الفوار المجاورة لزغرتا.


فوار زغرتا نموذجاً
وعن المليوني متر مربع في منطقة الفوار المجاورة لزغرتا، يقول الدويهي انها ملك ايفا وايمي طربيه من زغرتا استناداً الى الاوراق الثبوتية، لكن العرب المجنسين قاموا ببناء 36 منزلاً عليها في العقارات 199 – 190 – 192 – 2012، اضافة الى زرائب للمواشي، كما يقومون بزراعة هذه الاراضي واستثمارها، وحولوها الى قرية تدعى الفوار من دون ان يتمكن اصحابها من وقفهم بالطرق القانونية. ويروي الدويهي ان ما يجري في الفوار نموذج لما يجري في سائر المناطق لجهة وضع اليد على املاك الآخرين، ويقول "ان بناء شرفة صغيرة في زغرتا يحتاج الى عشرات التراخيص والوساطات، في حين ان احداً من الدولة ولا من قواها الامنية استطاع وقف مخالفات البناء على اراضي الغير في الفوار رغم التقدم بالكثير من الشكاوى. وان من يتم توقيفهم وسوقهم الى المخفر سرعان ما يتم الافراج عنهم خلال فترة قصيرة ليعودوا الى استكمال التعديات "على عينك يا تاجر".

النهار ١٨/١/٢٠١٣
Envoyé de mon iPad jtk

jeudi 17 janvier 2013

Hommage à l’un des architectes du Liban contemporain | Politique Liban | L'Orient-Le Jour

http://www.lorientlejour.com/category/Liban/article/796249/Hommage_a_l'un_des_architectes_du_Liban_contemporain.html
Hommage à l'un des architectes du Liban contemporain | Politique Liban | L'Orient-Le Jour-15/1/2013

<le recteur de l'USJ, le père Salim Daccache, s'est félicité de ce que le nom de l'un des fondateurs du Liban contemporain soit associé doublement à l'Université Saint-Joseph, par l'inauguration en 2013 d'un espace qui porte son nom et du fait qu'il fut, en 1920, l'un des plus brillants diplômés de l'École de droit de l'Université, fondée en 1913, mais dont le cursus fut interrompu par la Première Guerre>

C'est à une véritable leçon d'histoire qu'a eu droit hier soir l'auditoire qui assistait à l'inauguration de l'espace « Sélim Takla » sur le nouveau campus de l'innovation et du sport de l'Université Saint-Joseph, rue de Damas.
La cérémonie s'est tenue en présence de son fils, l'ancien ministre Youssef Takla, qui a rendu hommage à son père, l'un des pères fondateurs de l'indépendance de 1943. Étaient présents outre le ministre Sélim Jreissati, représentant les trois présidents, l'ancien ministre Michel Eddé, le recteur de l'USJ, le Pr Salim Daccache s.j., Khalil Karam, vice-recteur de l'USJ aux relations internationales et le Pr Fayez Hage-Chahine, doyen de la faculté de droit.

Prenant la parole au cours de la cérémonie, M. Takla a rendu hommage à un homme qu'il considère comme « l'un des architectes du Liban contemporain », abstraction faite de tout lien filial.

« Les hommes de 1943, à la tête desquels figuraient Béchara el-Khoury et Riad el-Solh, ont agi dans la droite ligne dégagée par les princes Maan à la bataille de Marj-Dabek (1513), qui avait marqué le début de la reconnaissance de l'autonomie du Liban moderne », a affirmé M. Takla, citant un ouvrage qu'il a consacré à la figure de son père.
Et d'ajouter : « Le Liban a connu depuis 1513 divers problèmes, dont les plus amples ont été ceux de 1860 (...), cependant heureuse crise (...) qui devait aboutir au protocole de 1860 qui constitue la première reconnaissance directe de l'autonomie du Liban en droit international. Ce statut, revu en 1864, devait perdurer jusqu'à la prochaine crise internationale due à la Première Guerre mondiale (...). C'est au cours de cette période de stabilité relative que devaient naître et être élevés les hommes qui seront amenés d'abord à prendre en main les destinées du pays sous mandat, puis à réaliser son indépendance.

« L'acte de mandat de 1922 signifiait ipso facto l'accession du Liban à la souveraineté internationale de droit, quoique restreinte en son exercice (...). Mais les pères fondateurs du Liban de 1943 ont-ils fait œuvre durable ou étaient-ils des utopistes chimériques ? Certaines parties de la population libanaise ont considéré, à un moment donné, qu'ils avaient créé un État auquel ils n'avaient pas assuré les chances de survie (...) Mais les États créés en 1919-1920 semblent devoir durer et seule la formule des pères fondateurs semble valable pour le Liban, pourvu que ses gouvernants se rappellent que les crises extérieures, tant internationales que régionales, ont eu d'autant plus d'effet au Liban qu'elles sont survenues au moment de crises intérieures dues à une mauvaise gestion. »
Eddé : un monde hétérogène
Ce que M. Takla avait esquissé, l'ancien ministre Michel Eddé devait l'expliciter en affirmant que les pères fondateurs ont édifié un Liban non suivant un modèle existant ou un schéma constitutionnel livresque, mais à partir de ses « particularités "et" de la réalité de sa société hétérogène, multiculturelle et multireligieuse ».
Mais la viabilité du Liban n'allait pas de soi, estimaient les fondateurs de l'État libanais, conscients avec Riad el-Solh que « l'entente entre chrétiens et musulmans en était la condition nécessaire ».

En termes constitutionnels, cette « entente » devait se traduire par une représentation équilibrée au sommet du pouvoir de toutes les composantes religieuses de la société, un système qu'on a affublé de l'étiquette « confessionnalisme politique » et dont, périodiquement, on entend des voix s'élever pour en réclamer l'abolition. « Mais pourquoi ? », s'interroge M. Eddé pour qui ce système, au contraire, est en passe de devenir un modèle dans un monde qui devient de plus en plus « hétérogène » culturellement et religieusement.

En cent ans, a-t-il souligné à ce propos, les musulmans sont passés de 100 millions à 1,5 milliard répandus dans des pays qui ne sont plus ceux de l'Asie mineure, du bassin méditerranéen ou du Sud-Est asiatique.
Compte tenu de cette hétérogénéité du Liban, Sélim Takla sut habilement contourner lors du congrès d'Alexandrie de 1944 l'ordre du jour portant sur la question de l'unité arabe. C'est au cours de ce congrès qu'il forgea son proverbial « Liban à visage arabe » si contesté et contribua à la création de la Ligue arabe, a rappelé M. Eddé.

Daccache
Pour sa part, le recteur de l'USJ, le père Salim Daccache, s'est félicité de ce que le nom de l'un des fondateurs du Liban contemporain soit associé doublement à l'Université Saint-Joseph, par l'inauguration en 2013 d'un espace qui porte son nom et du fait qu'il fut, en 1920, l'un des plus brillants diplômés de l'École de droit de l'Université, fondée en 1913, mais dont le cursus fut interrompu par la Première Guerre mondiale.


Envoyé de mon iPad jtk

RENAITRE DANS LA SOUFFRANCE.doc

 Texte confidential

               RENAITRE DANS LA SOUFFRANCE

 

La crise syrienne qui a trop duré a poussé certaines personnes à pratiquer l'enlèvement des individus supposés plus aisés en vue

demander de l'argent en échange de la liberté..

Cette pratique qui se prolifère tous les jours inquiète la famille, lesamis , la paroisse et la population civile restée loin des violences.

Une peur de sortir de chez soi pour aller au travail, à l'école, àl'église s'installe… Sinon en groupe ou accompagné.

Ces personnes libérées se réfugient dans le silence.

 Quelques discrets témoignages ont été recueillis:

 

B.T. 42 ans, père de 5 enfants, marchand de légume enlevé un soir

devant son magasin.. Yeux bandés au coffre de la voiture…vit 4 jours dans une chambre noire sans voir le soleil, mangeant du pain et de l'eau.

B.T. affrontait la mort et passait le temps à prier.. En pensant

à  Jésus  abandonné au Mont d'Olivier…A sa libération B.T. est de plus en plus convaincu par l'importance de la Foi Chrétienne ,Il ne quitte plus l'Eglise et invite à la pénitence et médite l'Ecriture Sainte, le chapelet ne quitte pas sa main.

 

-S.D. 28 ans, plombier:" auparavant j'avais un engagement religieux fragile; l'enlèvement a transformé ma vie: je lis maintenant l'évangile, ne dis plus des gros mots et prie le Rosairedu fond du cœur.

 

-G.S. 31 ans confie: " sous la torture j'ai senti combien sont précieuses  les souffrances du Christ Sauveur.."

 

-A.G. 68 ans: Etant catéchiste pendant huit ans J'ai engagé avec mes ravisseurs des discussions sur  la foi chrétienne  presque tous les jours pendant un mois..

Ils m'écoutaient parler de l'Evangile  sur l'amour du prochain et du pardon et certains prenaient des notes. Ils m'ont parlé  à leur tour de  l'Islam.. Un dialogue fraternel qui a fini par nous rapprocher.

A ma libération ils ont souhaité me revoir pour continuer la discussion....

 

D'autres enlèvements à caractère politique visaient des chrétiens

pro pouvoir ou simple voyageurs. Les kidnappés ont transmis des messages divers:

-"Nous ne sommes pas des terroristes mais des révolutionnaires

  qui cherchent la libération et la démocratie, il faut nous  

  comprendre.." disaient les ravisseurs.

- Ils m'ont demandé de prier pour eux:" nous nous sommes  

 trompés de combat. Nous avons tout perdu pour rien.."

- Regardant son fils torturé devant lui, un père dit: J'ai compris

la souffrance de la Vierge Marie devant la flagellation de son Fils.

-" Malgré ma timidité chronique, j'ai trouvé les paroles pour défendre la Croix et ma Foi.. Marie me soutenait.."

-" Dites aux Chrétiens qu'ils n'ont plus de place dans ce pays et qu'ils doivent partir avant de périr.."

 

Ces confidences circulent à voix basse parmi les chrétiens quivivent dans la peur. Entre le danger de mort et la vie de Foi, un tiraillement  douloureux déchire nos petites communautés Chrétiennes. Toutefois de ce calvaire jaillissent des pointsd'Espérance. De ce grand feu surgit la Foi et le courage prophétique apostolique un peu endormi…

Le nombre des chrétiens est certes en baisse.. Par contre L'Evangile continue à renaître au milieu des souffrances.

Janvier 2013.                                                                                           + Samir NASSAR

(Texte Confidentiel)                                                                       Archevêque Maronite de Damas

 


L'Église copte catholique a élu son nouveau patriarche



Mgr Sidrak succède au patriarche Antonios Naguib

ROME, 16 janvier 2013 (Zenit.org) - Mgr Ibrahim Isaac Sidrak a été élu nouveau patriarche de l'Eglise copte catholique, ce 15 janvier 2013, annonce le site de l'Église en Égypte.

Elu par le synode réuni au Caire depuis le 14 janvier 2013, il succède au cardinal Antonios Naguib.

Mgr Ibrahim Isaac, 57 ans, a été ordonné prêtre en 1980. Il a étudié à puis a été nommé professeur de théologie dogmatique, avant d'être nommé directeur du séminaire jusqu'en 2000. Il a été consacré évêque du diocèse de Minia le 15 novembre 2002.

La proclamation de son élection est attendue pour demain, jeudi 17 janvier. L'élection devra ensuite être confirmée par Benoit XVI.

L'Église copte catholique compte environ 250.000 fidèles en Egypte et en diaspora, sur six diocèses, desservis par quelque 175 prêtres diocésains et une quarantaine de prêtres Franciscains et d'autres religieux.

Selon la tradition, elle a été fondée en Egypte par saint Marc en 68. En 451, à la suite du concile de Chalcédoine, une division se produisit au sein du patriarcat d'Alexandrie sur la question du "monophysisme" (opposé à la doctrine des deux "natures" du Christ, vrai Dieu et vrai homme).

En 1895,

Le pape Léon XIII a rétabli le patriarcat d'Alexandrie pour les coptes catholiques. L'Eglise copte a sa hiérarchie, son rituel et sa langue liturgique, le copte, héritière indirecte de la langue pharaonique.

Fwd: انتخاب بطريرك الأقباط الكاثوليك-'Église copte catholique a élu son nouveau patriarche

>
> Mgr Sidrak succède au patriarche Antonios Naguib
> - Mgr Ibrahim Isaac Sidrak a été élu nouveau patriarche de l'Eglise copte catholique, ce 15 janvier 2013, annonce le site de l'Église en Égypte.
>
>
> Mgr Ibrahim Isaac, 57 ans, a été ordonné prêtre en 1980. Il a étudié à puis a été nommé professeur de théologie dogmatique, avant d'être nommé directeur du séminaire jusqu'en 2000. Il a été consacré évêque du diocèse de Minia le 15 novembre 2002.
> La proclamation de son élection est attendue pour demain, jeudi 17 janvier. L'élection devra ensuite être confirmée par Benoit XVI.
> L'Église copte catholique compte environ 250.000 fidèles en Egypte et en diaspora, sur six diocèses, desservis par quelque 175 prêtres diocésains et une quarantaine de prêtres Franciscains et d'autres religieux.
> Selon la tradition, elle a été fondée en Egypte par saint Marc en 68. En 451, à la suite du concile de Chalcédoine, une division se produisit au sein du patriarcat d'Alexandrie sur la question du "monophysisme" (opposé à la doctrine des deux "natures" du Christ, vrai Dieu et vrai homme).
> En 1895,
> Le pape Léon XIII a rétabli le patriarcat d'Alexandrie pour les coptes catholiques. L'Eglise copte a sa hiérarchie, son rituel et sa langue liturgique, le copte, héritière indirecte de la langue pharaonique.
>

mercredi 16 janvier 2013

L'OSDH fait état de plus de 48.000 morts en Syrie en 22 mois | Dernières Infos | L'Orient-Le Jour

http://www.lorientlejour.com//news/article.php?id=796492
L'OSDH fait état de plus de 48.000 morts en Syrie en 22 mois
Les violences en Syrie ont fait plus de 48.000 morts, dont plus de 33.000 civils, depuis le début de la contestation contre le régime de Bachar al-Assad il y a 22 mois, a rapporté mercredi l'Observatoire syrien des droits de l'Homme (OSDH).

Au moins 33.637 civils ont péri depuis le 15 mars 2011, a précisé l'ONG qui considère aussi comme des civils ceux ayant pris les armes contre les troupes du régime.

Le nombre de soldats tués s'élève à 11.926 et celui des déserteurs à 1.573, a précisé cette ONG, basée en Grande-Bretagne et qui s'appuie sur un large réseau de militants et de sources médicales dans les hôpitaux civils et militaires à travers le pays.

"Il faut ajouter 968 autres personnes tuées dont l'identité n'a pu être établie", affirme le directeur de l'OSDH Rami Abdel Rahmane, ce qui porte le nombre de morts en 22 mois à 48.104.

Mais ces bilans ne comprennent pas les milliers de personnes disparues en détention ni la plupart des morts parmi les "chabbihas" (miliciens pro-régime).

En outre, l'OSDH ne compte pas les combattants étrangers dont la mort est annoncée dans leur pays. En totalisant toutes ces catégories, le nombre pourrait dépasser les 100.000, selon M. Abdel Rahmane.

L'ONU avait fait état le 2 janvier de 60.000 morts.

Envoyé de mon iPad jtk

La place des chretiens au Liban

Espagne/Liban: la place des chrétiens au Liban selon la nouvelle ambassadrice d'Espagne - Milagros Hernando Echevarria

« Les chrétiens du Liban sont bien établis et ce sont eux qui donnent une stabilité au pays. Il ne faut pas qu'ils se cachent derrière leurs peurs. Ils doivent, au contraire, s'affirmer et montrer…

Pour lire la suite cliquez ici

Le Figaro - Flash Actu : Plus de 80 morts à l'université d'Alep

Plus de 80 personnes ont été tuées et 160 blessées dans une double explosion aujourd'hui à l'université d'Alep, au moment où se déroulaient les examens semestriels, ont indiqué le gouverneur de la province et un médecin de l'hôpital universitaire de la ville.

"Le bilan de l'attentat terroriste qui a visé nos étudiants lors du premier jour des examens s'élève pour le moment à 82 martyrs et plus de 160 blessés", a affirmé le gouverneur de la province, Mohammad Wahid Akkad.

http://www.lefigaro.fr/flash-actu/2013/01/15/97001-20130115FILWWW00648-plus-de-80-morts-a-l-universite-d-alep.php?m_i=mLpmP_vNfvcEUuE_w3hW6ewpwEfRsTpJXbZ2zo53A7BVt19Sj


Envoyé de mon iPad jtk

Égypte- 15 ans de prison pour une mère et ses 7 enfants convertis au christianisme

150501_295340063909741_1827662023_n.jpg

La Cour criminelle de Beni Souef (115 km au sud du Caire) a condamné une famille entière à la prison pour s'être convertie au christianisme. 

Nadia Mohamed Ali et ses enfants Mohab, Maged, Sherif, Amira, Amir, et Nancy Ahmed Mohamed Abdel-Wahab passeront 15 ans en prison. Sept autres personnes impliquées dans l'affaire ont été condamnées à cinq ans de prison.

L'histoire de la famille de Nadia Ali Mohamed a commencé en 2004 quand elle-même et ses enfants ont décidé, après leur conversion, de remplacer leurs noms musulmans sur leurs cartes d'identité par leurs noms chrétiens et d'indiquer le lieu de leur nouvelle résidence. Pour ce faire, ils ont obtenu l'aide de sept employés du bureau de l'état civil.
418947_403388856390335_240491396_n.jpg

Née chrétienne, Nadia avait changé de religion pour épouser son mari Mustafa Mohamed Abdel-Wahab. Après la mort de son mari en 1991, elle a décidé de revenir à sa religion d'origine et d'encourager ses sept enfants à se convertir.

En 2006, un de ses fils a été arrêté par la police dans un centre d'information de la ville de Beni Souef. Les papiers du garçon, où son nom avait été changé pour Bishov Malak Abdel-Massih ont éveillé leurs soupçons, et la police l'a interrogé pendant des heures jusqu'à ce qu'il avoue s'être converti au christianisme comme le souhaitait sa mère. Les juges ont ensuite décidé d'arrêter non seulement la mère mais aussi tous ses enfants ainsi que les sept employés du bureau de l'état civil ayant modifié leurs documents.

Source : Agence Asia News

(14 janvier 2013)

 

    http://www.chretiensdorient.com/


    Envoyé de mon iPad jtk

    mardi 15 janvier 2013

    Irak : Une Chrétienne Égorgée Et Un Étudiant Chrétien Tué-Asianews

    Mardi 15 janvier 2013


    207564_380078565407820_1771465522_n.jpg

    D'après l'Agence Asianewsla police de Mossoul a découvert le 7 janvier 2013 le corps sauvagement mutilé de Shdha Elias, enseignante chrétienne de 54 ans. La victime vivait seule, ce qui d'après une source locale« faisait d'elle une proie facile pour les criminels. » A ce jour, le meurtre n'a pas été revendiqué.

    Mardi 8 janvier, un nouveau scénario catastrophe a ébranlé Mossoul. Devant le supermarché al-Alamia, l'explosion d'une voiture piégée a provoqué la mort immédiate d'un étudiant chrétien, Ayyoub Fauzi Auyyoub Al Sheikh, et blessé une dizaine d'autres.

    Ces deux dernières semaines, l'atmosphère de la ville s'est dégradée. Sont en cause l'état de santé défectueux du Président de la République irakienne,Jalal Talabani, hospitalisé suite à une attaque cérébrale, les tensions politiques entre le Premier ministre chiite Nouri al-Maliki et la minorité sunnite, et l'incapacité du gouvernement central de Bagdad à faire face aux attaques terroristes.

    Mossoul est un bastion sunnite, étroitement liée à l'Arabie Saoudite. Pour les experts de la politique irakienne, l'objectif des sunnites est « de mettre en pla
    378517_380093878739622_357552410_n.jpg
    ce un État fondé sur la charia », avec le Coran et la Sunna (loi immuable de Dieu) comme base de la législation. Dans un tel système, les non-musulmans peuvent choisir entre la conversion ou l'exil. En dix ans de conflit, la communauté chrétienne a perdu plus de la moitié de ses membres. Un responsable chrétien, souhaitant rester anonyme pour des raisons de sécurité, a reconnu que « de nombreuses familles chrétiennes » ont fui, ayant « perdu confiance en tout».

    La présence chrétienne en Irak se concentre désormais au Kurdistan irakien (Ankawa-Erbil, Dohuk, Zakho, Shaqlawa) et dans la Plaine de Ninive (Karakosh, Bartalla, Karamles, Alqosh).

    Source : AED-France - le 10 janvier 2013

    Crédit Photos: site "Mille et une foiin


     Par Patrice Sabater 
    http://www.chretiensdorient.com/

    Fwd: [ZA130114] العالم من روما

    Lettre du Patriarche latin Fouad Twal a ses fidèles a l'occasion des élections 2013 en Jordanie 
    لبطريرك طوال "علينا أن ننتخب الذين نراهم الأفضل أمام ضمائرنا وأمام الله"
    رسالة غبطة البطريرك فؤاد الطوال، بطريرك القدس للاتين الى أبناء الابرشية في الاردن بمناسبة الانتخابات النيابية 2013

    الأردن, 14 يناير 2013 (زينيت) - أيها الأبناء الاحباء  ،

    نحن على ابواب الانتخابات النيابية للمجلس التشريعي النيابي السابع عشر في مملكتنا الأردنية الهاشمية. ويسرّنا بدايةً أن نوجّه الشكر الى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي يهيب بالمواطن الأردني الى ممارسة حقّه الدستوري في المشاركة في الانتخابات النيابية. وكلّنا فخرٌ بما قاله جلالته في استقبال قداسة البابا بندكتس السادس عشر ، في أيار 2009 : "إن أبناء شعبنا، مسلمين ومسيحيين، هم مواطنون متساوون أمام القانون، يشاركون جميعاً في بناء مستقبل بلدهم".

    إن الانتخابات النيابية فرصة ذهبية يستطيع فيها المواطن الاردني أن يمارس حقه وواجبه في هذا الوطن الحبيب الذي يعيش فينا، إذ أنه بعد عبادة الله الواحد، يبقى الاردن أولا، وتبقى مصلحة الوطن هي الأساس، وفوق كل مصلحة فردية أو مأرب فئوي .

    طلب السيد المسيح من أتباعه أن يكونوا في العالم، لا خارجًا عنه، وطلب منهم أن يكونوا فيه ملحًا ونورًا وخميرة. وتشكّل هذه الآيات وغيرُها أساسًا لاشتراك كل مواطن أردني في تشييد وطنه وفي بناء مستقبله. فلا تناقض بين العبادة لله والانتماء للوطن.

    وفي الانتخابات النيابية، علينا أن ننتخب الذين نراهم الأفضل أمام ضمائرنا وأمام الله، لكي يكون البرلمان القادم قادرًا على تحمل مسؤولياته، لاسيما والمنطقة تعيش متغيّرات جذرية. وعلى الناخبين أن يحكموا ضمائرهم لانتخاب الأجدر والأكثر كفاءة. كما على أخوتنا المرشَّحين المسييحيين أن يعلموا أنّهم يرشّحون أنفسهم ليخدموا الصالح العام وليخدموا إخوتهم قبل أن يخدموا أنفسهم. من هنا عليهم أن يعملوا بروح الانتماء والمسؤولية والمحبة التي يوصي بها السيد المسيح أتباعه والتي هي دستور حياة المسيحي في كلّ زمان ومكان . كما ينبغي تجنّب كلَّ ما من شأنه أن يعيق الانتخابات النزيهة أو يعيق انتخاب المرشحين الاكفاء القادرين على تقديم الخدمة السليمة لمجتمعهم ووطنهم . وما السلطة في الديانة المسيحية الا خدمة، والمسيرة الديمراطية التي خطاها الاردن، بحاجة الى كلّ الكفاءات لتعمل بتناغم وانسجام.

    "وأما الكنيسة، فهي أمّ الجميع وكذلك الكهنة الرعاة فهم رعاة للجميع. ولهذا لا يجوز لهم أن يفرّقوا بين الأبناء في إرشادهم في هذا المجال. واجبهم يحتّم عليهم أن يتبنّوا الرؤية المسيحية للخدمة العامة والعمل السياسي. ويجب أن يبقوا هم بصورة خاصّة، رسل الكنيسة وعوامل وحدة بين المؤمنين وباقي المواطنين. وليمارسوا حقهم الإنتخابي وليتصرّفوا هم أيضًا في إدلاء صوتهم بموجب ما يمليه عليهم الضمير والواجب" (من رسالة البطريرك ميشيل صبّاح بمناسبة الإنتخابات البرلمانية عام 1993).

    جاء في وثيقة العمل الاساسية لسينودس الكنيسة الكاثوليكية في الشرق الاوسط الذي عُقد في الفترة ما بين العاشر والرابع والعشرين من تشرين الاول لعام 2010: " للمسيحي إسهام نوعيّ لا غنى عنه في المجتمع الذي يعيش فيه، ليثريه بقيم الانجيل، فهو شاهد للمسيح وللقيم الجديدة التي حملها للبشرية. ولذلك ينبغي على التعليم المسيحي أن يكوّن، في الآن نفسه، مؤمنين ومواطنين، فعّالين في مختلف مجالات المجتمع؛ فالإلتزام السياسي الخالي من القيم الانجيلية شهادةٌ مضادة، ويسبب ضررًا أكثر ما يعمل خيرًا . وفي العديد من النقاط، تتلاقى هذه القيم مع قيم المؤمنين المسلمين، وبالأخص فيما يتعلق بحقوق الانسان، ممّا يثير الاهتمام بالعمل على تنميتها" ( وثيقة العمل الاساسية ، رقم 111).

    وإذ نرفع الى الرب ، محب البشر، حارّ الدعاء من "أجل مليكنا المعظم، وكل ذي سلطة كي نقضي حياة وادعة مطمئنة، بكل تقوى وكرامة " ( تيموتاوس الاولى ، 2:1) ، فإننا نشكر الله تعالى على نعمة الأمن والاستقرار التي ترفل بهما مملكتنا العزيزة، كما نحث المواطنين على المشاركة في الانتخابات المقبلة وأخذها بكل جدية وروح انتماء صادق .

    نسال الله أن يديم علينا نعمة الأمن، بقيادة العائلة الهاشمية الكريمة ، وبمساهمة شعبنا المميزة.

     بارككم الرب وحفظكم جميعا .

    عمان في 10/1/2013

    + البطريرك فؤاد طوال

    Programme de la semaine de prière pour l’unité des chrétiens 2013 | Patriarcat latin de Jérusalem

    http://fr.lpj.org/2013/01/11/programme-de-la-semaine-de-priere-pour-lunite-des-chretiens-2013/
    Terre Sainte -Programme de la semaine de prière pour l'unité des chrétiens 2013

    Oecumenisme (2013)

     JERUSALEM – Vous trouverez ci-dessous le programme de la  semaine  de  prière pour  l'unité  des  chrétiens  à Jérusalem du 19 au 27 janvier 2013. Avec pour thème : "Que nous demande le Seigneur?" (cf. Mi 6,6-8).

    Le thème de la Semaine de l'Unité 2013 a été préparé en Inde. La réflexion a fait apparaître qu'en un contexte de graves injustices envers les dalits ("intouchables"), tant dans la société indienne que dans l'Église, il ne fallait pas dissocier la recherche de l'unité visible, du démantèlement du système des castes et de la valorisation de la contribution des plus pauvres à l'unité.

    En méditant sur l'appel du prophète Michée, "marcher humblement avec Dieu", c'est cheminer dans la solidarité avec tous ceux qui luttent pour la justice et la paix. C'est aussi marcher au-delà des barrières qui divisent les enfants de Dieu et leur font du mal. Ce que Dieu nous demande aujourd'hui, c'est de marcher sur le sentier de la justice, de la miséricorde et de l'humilité. Prendre ce chemin des disciples, c'est marcher sur la voie étroite du royaume de Dieu, et ne pas emprunter l'autoroute des empires actuels. Il nous faut bien comprendre que la paix et l'unité ne sont entières que lorsqu'elles sont fondées sur la justice.

    "Dieu de compassion, envoie sur nous ton Esprit pour qu'il donne son souffle de vie et la guérison à tout ce qui est brisé en nous, afin que nous puissions rendre témoignage ensemble de la justice et de l'amour du Christ. Marche à nos côtés jusqu'au jour où nous pourrons partager un seul pain et une seule coupe à la même table."

    Jérusalem, 19 – 27 Janvier 2013

    Samedi 19 janvier

    Anastasis (Saint-Sépulcre), CalvaireOffice orthodoxe d'Apodeipnon (Complies) 17h30

    Dimanche 20 janvier

    Cathédrale anglicane Saint-GeorgesRue de Naplouse 17h00

    Lundi 21 janvier

    Cathédrale arménienne Saint-JacquesVieille Ville, Quartier arménien 17h00

    Mardi 22 janvier

    Église luthérienne du RédempteurVieille Ville, près du Saint-Sépulcre 17h00

    Mercredi 23 janvier

    Église paroissiale latine de Saint-SauveurVieille Ville, Quartier chrétien 17h00

    Jeudi 24 janvier

    CénacleMont Sion 16h00

    Vendredi 25 janvier

    Église syrienne orthodoxe Saint-MarcVieille Ville, près de la Porte de Jaffa 17h00

    Samedi 26 janvier

    Église éthiopienne orthodoxeJérusalem-Ouest, rue de l'Éthiopie 17h00

    Dimanche 27 janvier

    Église grecque catholique de l'AnnonciationVieille Ville, près de la Porte de Jaffa 17h00

    N.B. Dimanche 13 janvier, à 15h00, le P. Frans Bouwen, p.b., donnera une conférence sur "L'actualité œcuménique en 2012", au Monastère de l'Emmanuel (Bethléem, tél. 2744380)


    Envoyé de mon iPad jtk

    Fwd: [ZA130114] العالم من روما- la visite du Cardinal Sandri en Égypte



    Expéditeur: ZENIT <infoarabic@zenit.org>
    Date: 14 janvier 2013 22:57:07 UTC+02:00
    Objet: [ZA130114] العالم من روما

    مصر: الكاردينال ساندري يُعبّر عن اهتمام الكنيسة
    ويُطالب بالحريّة الدينيّة

    بقلم آن كوريان

    القاهرة, 14 يناير 2013 (زينيت) - عبّرَ الكاردينال ساندري عن قلق الكنيسة تجاه الشعب المصريّ  وشعوب الشرق الأوسط وطالبَ بالحريّة الدينيّة ووضعِ حدّ لسفك دماء المسيحيّين في هذه المنطقة.
    أنهى الكاردينال ليوناردو ساندري وهو عميد مجمع الكنائس الشرقية يومَ الجمعة ١١ يناير زيارته الرعويّة في مصر والتي دامت من ٦ إلى ١١ يناير ٢٠١٣. وقد التقى في زيارته الجماعات الكاثوليكية من الطوائف الشرقيّة واللاتينيّة كما التقى مسيحيّين أورثوذكس.

    وقد وردَ في جريدة الفاتيكان  L'Osservatore Romano أنّ الكاردينال ساندري افتتحَ  كنيسةً جديدة مكرّسة لسيّدة السلام في شرم الشيخ. وساهمَ في بناء هذه الكنيسة الأبرشيّة الاسماعيليّة القبطيّة الكاثوليكيّة والسفارة الحبريّة في مصر والقنصليّة الإيطاليّة وعون الكنيسة المتألّمة.

    اهتمام الكنيسة
    في هذه المناسبة، طلبَ الكاردينال الصلاة "من أجل المسيحيّين المتألّمين ومن أجلِ الشعوب ضحايا الحروب العنيفة".
    وشرَح أنّ زيارته جاءت في إطار "رغبة الكنيسة في التعبير عن اهتمامها  وخاصّةً المسيحيّين في سوريا والعراق "المتضرّرين من أعمال العنف ولكنّهم يُشاركون المسيح في آلامه."
    وأعرب عن قلق الكنيسة لخطورة وضع المسيحيين في الشرق الأوسط.

    وقف سفك دماء المسيحيّين
    أعربَ الكاردينال عن مخاوفِه خلال زياراته إلى بطريركيّة الاسكندريّة للروم الأورثوذكس حيث التقى بالبطريرك توادرس وهو البطريرك الجديد لأقباط الاسكندريّة الأورثوذكس. 
    ونتج عن اللقاءات ضرورة توحيد الكاثوليكيّين والأورثوذكس بغيةَ وضع حدٍّ إلى معاناة الشعب السوري ونشر السلام والسكينة لدى مسيحيّي المنطقة ووقف سفك الدماء الذي يُهدّد وجودهم.

    من أجل الحريّة الدينيّة
    كما التقى مسؤولي الأنشطة الرسولية في مصر في 9 يناير وشجّعهم على الاتزام بنشر الإنجيل، وألّا ينسوا العودة إلى الجذور من أجلِ التنعّم في جمال الصداقة مع الله على مثال المسيح "الذي كان في حوارٍ دائم مع الله".
    وأشار إلى أن حماية الإيمان وتغذيته هي جزء من العمل الرعوي  والإرسالي. ودعا "إلى تطوير التعاون بين مختلف مراكز العمل الرعوي".
    واختتم كلمته متمنيًّا "الدفاع عن المسيحيين الذين لا يمتّعون بالحرية الدينية" مطالبًا بضمانة حقهم بعيش معتقداتهم.

    l'Ordre Libanais Mariamite fonde un institut pour les Études Mariologiques


    Objet: [ZA130114] العالم من روما

    لبنان: الرهبنة المارونية المريمية تطلق معهد لاهوت مجاني
    للتعمق في إيماننا مع تركيز خاص على دور وحضور مريم
    زوق مصبح, 14 يناير 2013 (زينيت) - أعلنت الرهبنة المارونية المريمية عن تأسيس المعهد المريمي للتنشئة اللاهوتية مع تركيز خاص على البعد المريمي لمختلف المجالات اللاهوتية.
    يأتي تأسيس هذا المعهد في سياق توجّهات الكنيسة الجامعة الهادفة إلى إعلان الإيمان (النؤمن)، الاحتفال به (الليتورجيّا والأسرار)،  وعيشه في الحياة اليوميّة (وصايا الله) وفي الحياة الروحيّة (الصلاة والتأمل) للشهادة للعالم عن سرّ الله في شخص يسوع المسيح وكنيسته.
    وتوضح المقدمة التي خصصها المعهد أن التأسيس إنما هو تجاوب مع ما يطلبه قداسة الحبر الأعظم البابا بندكتس السادس عشر في إعلانه هذه السنة "سنة الإيمان"، ومع نواياه في عقد مجمع الأساقفة في روما تحت عنوان "التبشير الجديد لنقل الإيمان المسيحيّ" (تشرين الأول ٢٠١٢). إلى جانب السينودس الخاص بكنائس الشرق الأوسط الذي عقد أيضًا في روما (تشرين الأول ٢٠١٠) وقد ختمه الأب الأقدس بتوجيه الإرشاد الرسوليّ بعنوان "شركة وشهادة" وقّعه خلال زيارته إلى لبنان (أيلول ٢٠١٢).  ركّز قداسته في الإرشاد الرسولي على ضرورة عيش "الشركة" في الإيمان بين الكنائس الشرق أوسطيّة المختلفة للتمكّن من تقديم "شهادة " مقنعة عن الإيمان المسيحيّ في محيطهم.
          ويتابع بيان التأسيس: "إن الهدف من إنشاء هذا المعهد هو مساعدة المؤمنين على التعمّق بإيمانهم والشهادة له في حياتهم اليوميّة. أمّا باتخاذه اسم "المعهد المريميّ" فهو، من ناحية، للتركيز على دور العذراء مريم التي هي مثالنا الأوّل في الإيمان، بعد ابنها، ومن ناحية أخرى، للإشارة إلى رسالة الرهبانيّة "المريميّة" في نشر محبّة العذراء مريم وإكرامها كمثال وشفيعة لكلّ مسيحيّ حقيقيّ يريد أن يتعرّف على المسيح معرفة أعمق ويحبّه ويمجّده ويحفظ وصاياه (المجمع الفاتيكانيّ، دستور عقائدي في الكنيسة – مقطع رقم ٦٦). لذلك سيكون دأب المعهد المريميّ التنشئة اللاهوتيّة على الإيمان المسيحيّ عمومًا، وعلى الطابع المريميّ خصوصًا.  
    التسجيل والدروس
    التسجيل:
    .    المكان: دير سيّدة اللويزة، زوق مصبح.
    .    الزمان: ابتداءً من ١٧ كانون الأول ٢٠١٢.
    . الدوام: الاثنين – الجمعة: الساعة ٨ صباحًا – ٢ بعد الظهر.
    الدروس:
    . الزمان: بدء الدروس يوم الأربعاء في ٦ شباط ٢٠١٣، وكلّ أربعاء من الشهر.
    . الدوام: ٠٠،٦ - ٣٠،٨ مساءً.
    . الفترة: تمتدّ على مدى أربعة فصول وذلك خلال سنتين.
    ملاحظة: الانتساب إلى المعهد مجّانيّ، ولكن التسجيل والحضور إلزاميّين. وبناءً على ذلك تعطى الإفادة المستحقّة.
    للمزيد من المعلومات الاتصال على:
    Tel: 09-219 262
    محاور التنشئة
    -         الكتاب المقدّس: مقدمةعن الكتاب المقدّس في عهديه القديم والجديد، ودور مريم العذراء في تاريخ الخلاص.
    -         آباء الكنيسة:مقدّمة عن أهمّ آباء الكنيسة الشرقيّة والغربيّة (الرسوليّين، اليونان، اللاتين، السريان) وعن مكانة مريم في تعاليمهم.
    -         تعاليم السلطة الكنسيّة: حول العقائد الإيمانيّة عمومًا والمريميّة منها خصوصًا.
    -         الليتورجيّا والأسرار: مقدّمة عامّة عن الليتورجيّا وأسرار الكنيسة، وعن التكريم المريميّ بشكل خاصّ.
    -         اللاهوت الخلقيّ: مقدّمة حول أسس الحياة الخُلُقيّة (الضمير، الشرائع،...) وعن الفضائل (المسيحيّة والمريميّة) وتعليم الكنيسة الاجتماعيّ.
    -         الحركة المسكونيّة والحوار الدينيّ ودور العذراء.
    -         فلسفة وعلوم إنسانيّة: الأنثروبولوجياالفلسفيّة؛ كرامة الشخص البشريّ.

    تماثيل للعذراء عائدة للبنانيين تتعرض للتشويه في مطار تركيا- Statuettes de la Vierge Marie défigurées sur les douanes turques

    تماثيل للعذراء عائدة للبنانيين تتعرض للتشويه في مطار تركيا

    يتمادى رجال الامن في المطار التركي في ممارسات عنصرية ضد شارات دينية مسيحية لمجموعة لبنانية عادت من السفر عبر المطار التركي، بعد رحلة حج الى بلدة ميديغوريه في البوسنة والهرسك. 

    وتروي جاسينت فرنسيس في حديث الى "النهار" تجربتها في المطار التركي، قائلة:"كنت عائدة من رحلة حج الى فاطيما واضطررنا الى الهبوط في المطار التركي للعودة منه الى لبنان. وكنت حينذاك احمل في حقيبة يدي تماثيل صغيرة للعذراء، وبمروري في نقطة التفتيش طلب مني رجل الامن ان اخرج التماثيل من الحقيبة وصادرها بحجة انه ممنوع ادخال هذه الرموز الدينية الى الطائرة كما صادروا صلبانا كانت في حوزة آخرين". مع عودة فرنسيس الى لبنان سمعت عن تجارب مماثلة مر بها آخرون على المطار التركي "قالوا لي ان الاتراك معروفون بهذه الممارسات".

    أمضت فرنسيس عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة في ميديغوريه هذا العام، وحملت مع اصدقاء لها التذكارات الدينية من هناك، ومن بينها تماثيل للعذراء "لكنني كنت هذه المرة واعية للموضوع فقررت ارسال التماثيل بالشحن، ونبهت رفاقي الى ذلك ايضا بعدما رويت لهم قصتي. وقمت قبل السفر بتغليف التماثيل بأوراق النايلون التي يستحيل خرقها، ومن ثم غلفتها بملابس التزلج السميكة حتى لا تتعرض لخدش، ووضعتها في علبتها الكرتونية التي تم اقفالها بإحكام على مطار ساراييفو، وكتب عليها ان المحتوى هش، ما يعني انه من المستحيل ان تتعرض التماثيل للكسر الا بطريقة مقصودة". واضافت: "ما يؤكد ان عملية تخريب التماثيل كانت مقصودة هو ان الآخرين ايضا تعرضت تماثيلهم للكسر، كذلك يبدو على العلب بوضوح انه تم تمزيقها لادخال عصا او آلة حادة لكسر محتواها كونهم عجزوا عن فتحها، وتبدو العلبة التابعة لرفيقي كما لو انه تم الجلوس عليها".

    واضافت: "عندما مررنا بمركز التفتيش مرت امامي فتاة كانت معنا لكنني لا اعرفها، امرها رجل الامن بان تخرج صليبا خشبيا كان بحوزتها في الحقيبة لمصادرته، فأخذت تقبل الصليب، ومن ثم أعطته اياه وكانت دموعها تنهمر، فقام برمي الصليب على السجادة الجلدية وأمرها بأخذه والمغادرة بسرعة".
    ولفتت فرنسيس الى انها سوف تتصل بالخطوط الجوية التركية لتسجل اعتراضها على ما حصل: "لست أدري إذا ما كانوا سيتحركون ام لا، لكن على الدولة اللبنانية ان تأخذ ما حصل في الاعتبار وتتخذ موقفا معينا. فهذا تصرف عنصري تكرر غير مرة ضد شريحة من اللبنانيين تزور تركيا وتساهم في انعاش سياحتها واقتصادها".

    النهار - ١٥/١/٢٠١٣
    Envoyé de mon iPad jtk

    dimanche 13 janvier 2013

    Jordanie: les chrétiens pris entre les élections et les réfugiés syriens - Le blog de Père Patrice Sabater

    485077_491330047556733_2134430144_n.jpgAMMAN - 8 janvier 2013) Les évêques européens et américains de la Coordination Terre Sainte, actuellement en Terre Sainte pour leur visite annuelle aux communautés locales du 5 au 10 janvier, ont rencontré le 6 janvier, à Amman, Mgr Lahham. Le Vicaire Patriarcal les a entretenus sur la situation des réfugiés syriens en Jordanie et sur l'enjeu des prochaines élections du 23 janvier.

    Le 8 décembre 2012, le nombre de réfugiés syriens aidés par Caritas Jordanie atteignait le nombre de 60 039, avec un total de 12 062 familles hébergées dans les camps de Mafraq, Zarqa, Irbid, Amman et Madaba. L'assistance fournie concerne notamment  la nourriture, le matériel scolaire, les soins de santé, le logement et  la formation continue, pour un total de 38 975 interventions. L'action de Caritas Jordanie ne se limite pas seulement aux réfugiés syriens, mais s'adresse aussi aux Irakiens et aux migrants d'autres pays comme la Somalie et le Soudan. Plus d'une centaine de bénévoles se sont engagés dans cette mission lancée en juin 2011. Elle a permis ce dernier trimestre aux réfugiés syriens installés à Zarqa et Irbid, d'améliorer leurs compétences professionnelles. Ces chiffres ont été communiqués le 6 janvier à Zarqa (Jordanie) lors de la rencontre entre les responsables de la Caritas Jordanie, la paroisse des 12 apôtres dirigée par le Curé le Père Elie Kurzum et les évêques de la « Coordination Terre Sainte » (États-Unis, Union-Européenne, Afrique du Sud, Canada, la Comece et le CCEE (Conseil des Conférences Episcopales d'Europe) actuellement en Terre Sainte pour leur traditionnelle visite annuelle (la 13ème)  aux communautés locales.

    Comme l'a mentionné le Patriarche latin de Jérusalem, Mgr Fouad Twal, originaire de Jordanie, l'Eglise participe activement au soutien des  250 000 réfugiés syriens  dans le royaume hachémite, qui échappent à la guerre civile. La réunion a permis de donner une idée de cet engagement et de faire appel aux Eglises, représentées par la Coordination Terre Sainte, tant sur le plan matériel  que spirituel. Mgr-Lahham--Vicaire-Patriarcal-en-Jordanie-.jpg

    Les paroisses et Caritas pour les réfugiés 

    "La Paroisse est engagée en première ligne au service des réfugiés – explique à l'agence Sir le curé de la paroisse, le Père Kurzum – Nous avons achevé récemment un projet : l'école l'après-midi, rendue possible grâce à la Caritas et au gouvernement de Pologne. Pendant quatre mois, 104 enfants du camp voisin venaient pour trois jours par semaine. Maintenant, nous essayons de trouver d'autres fonds, nécessaires pour redémarrer un autre projet, peut-être avec un autre pays partenaire. " A Zarqa les tentes offertes par l'Italie, la France et le Maroc, sont toutes pleines de réfugiés, avec les hôpitaux du camp. La situation est sous contrôle, mais il se produit de temps en temps quelques tensions. Plus le temps passe, plus les besoins augmentent, et avec eux, le nombre des réfugiés : « Nous pensons que dans les trois prochains mois, le nombre de réfugiés va passer de 250 000 à 500 000. Ceux qui franchissent la frontière de la Syrie pour la Jordanie atteignent le nombre de 1000 presque chaque jour. Mais il y a un besoin primaire qui surpasse tous les autres, et qui doit être accueilli et écouté. Le Père Kurzum n'a pas de doute, « ceux qui quittent la Syrie et rejoignent la Jordanie ont aussi besoin de quelqu'un qui soit là avec eux. Quelqu'un avec qui ils puissent partager leur souffrance, qui puisse les écouter. Nos bénévoles, nos jeunes sont là pour ça aussi. Ces derniers mois, nous avons consacré beaucoup de temps aux enfants des réfugiés. Presque toutes les familles nous ont partagé leur désir de retourner en Syrie, de retrouver leur maisons à Homs, à Alep, ou dans les villages voisins. » En attendant, il faut continuer à fournir de la nourriture, du chauffage, des vêtements et une assistance pour se loger et trouver du travail. "L'espoir est que la visite des évêques européens et américains puisse apporter un soutien à la reprise de projets en faveur des réfugiés du camp."

    Un vote attendu

    Tandis que continue l'accueil des réfugiés et des déplacés syriens la Jordanie se prépare pour les élections le 23 janvier des membres de la Chambre Basse du Parlement, le Majlis an Nuwab. Affaiblie par ses pays voisins comme la Syrie et l'Irak, où la violence ne cesse pas, le Liban et les Territoires palestiniens, en équilibre précaire, la Jordanie attend le résultat de ce vote qui verra en lice 61 différents partis et les listes avec plus de 1500 candidats. Parmi ceux-ci, 824, dont seulement 88 femmes, se disputeront 27 des 150 sièges disponibles de la Chambre Basse (le Sénat est nommé par le Roi) et les 698 restants (dont 196 femmes), cependant, seront en lice pour occuper les 123 sièges restants distribués sur des bases locales.

    Les chrétiens sont aussi appelés à voter, comme l'a souligné le Jordanienne.jpg vicaire patriarcal pour la Jordanie Mgr Maroun Laham : « Nous exhortons les chrétiens à aller voter et voter selon leur conscience. Le vote est un devoir et nous ne devons pas oublier qu'en tant que chrétiens, nous sommes 3% de la population, nous avons une base de représentation de dix sièges sur 150… » Un vote qui ne peut être séparé de l'issue de la crise syrienne qui, admet Mgr Laham, "aura une influence sur la stabilité interne de notre pays, en bien comme en mal, nous ne le savons pas encore. Nous attendons avec impatience de voir ce qui se passera. "

    Un autre facteur à prendre en compte concernant la Jordanie, ajoute Mgr Laham, est «l'influence du printemps arabe que nous sentons ici aussi. Nous espérons que le nouveau Parlement sera en mesure de donner les bonnes réponses aux demandes de la population. L'avenir dépendra aussi du degré de liberté que le Roi accordera à l'assemblée élue. Le nouveau gouvernement, et c'est une nouveauté, sera nommé non plus par le Roi, mais par le Parti qui aura gagné les élections. Espérons que les politiques soient en mesure de donner des réponses positives pour le pays. »

    D'après Daniele Rocchi à Amman (LPJ. org et Agence SIR)



    Envoyé de mon iPad jtk

    samedi 12 janvier 2013

    Les grands défis des patriarches d’Orient | La-Croix.com-13/1/2013

    Cet homme de 72 ans a été élu le 15 mars 2011 patriarche maronite d'Antioche et de tout l'Orient. Le cardinal Béchara Raï siège à Bkerké, non loin de Beyrouth (Liban). Son Église compte 800 000 fidèles au Liban et 4 millions en diaspora.

    Sept mois après son élection, le 77e patriarche maronite avait suscité une polémique à l'occasion de sa visite en France. Interrogé sur la crise syrienne, il n'avait pas caché ses craintes pour l'avenir des chrétiens en cas de chute du régime Assad, provoquant l'incompréhension des médias occidentaux. Un malentendu qui souligne l'épineuse posture des chrétiens dans un monde arabe en pleine ébullition, en particulier au Liban qui a subi une guerre civile de 1975 à 1990, et reste très sensible aux soubresauts du voisin syrien.

    Tawadros II, pape copte face à la montée de l'islamisme

    Successeur du pape Chenouda III (1923-2012), cet évêque de 60 ans a été désigné le 4 novembre 2012 pape de l'Église copte-orthodoxe. Avec 10 millions de fidèles en Égypte et plusieurs centaines de milliers en diaspora, cette Église, que la tradition fait remonter à saint Marc, constitue la plus importante communauté chrétienne d'Orient. C'est dire si sa situation est perçue comme un baromètre de la présence chrétienne au sein du monde arabe…

    Si la constitution ratifiée le 26 décembre par le président Mohammed Morsi maintient la liberté religieuse et l'égalité des citoyens, de nombreux coptes perçoivent la percée des Frères musulmans comme une menace pour leur avenir.

    Jean X, un jeune patriarche pour Antioche

    Rarement, dans l'orthodoxie, transition n'aura été si brève. Le 17 décembre 2012, deux semaines à peine après le décès d'Ignace IV (1920-2012), le métropolite Jean Yazigi, 57 ans, a été élu patriarche grec-orthodoxe d'Antioche et de l'Orient. Une urgence dictée par la situation chaotique en Syrie, où cette Église compte 1,3 million de fidèles sur un total de 1,8 million, le siège du Patriarcat étant à Damas.

    Après 21 mois de conflit et plus de 60 000 victimes selon l'ONU, les chrétiens sont tentés par l'exil, pris en étau entre un régime au bord de la rupture et une rébellion qui compte dans ses rangs de nombreux islamistes. Jean X aura sans doute à cœur d'encourager les liens de confiance entre communautés, en prenant soin de ne pas paraître soutenir un camp contre l'autre.

    Les Chaldéens d'Irak attendent un successeur au cardinal Emmanuel III Delly

    Quelques jours avant Noël, Benoît XVI a accepté la démission du patriarche des Chaldéens Emmanuel III Delly, pour raison d'âge. En dix ans, la communauté chrétienne irakienne, qui comptait plus de 1 200 000 fidèles avant l'invasion américaine de 2003, a connu une hémorragie si forte qu'il ne resterait qu'entre 300 000 et 450 000 chrétiens dans le pays, en majorité chaldéens.

    Quant à l'installation de nombreuses familles dans la région autonome du Kurdistan (au nord), elle est loin d'avoir réglé leur dilemme. Selon de nombreux observateurs, la tâche du successeur d'Emmanuel III Delly s'annonce très complexe.

    Grégoire III Laham, au cœur du conflit syrien

    Patriarche melkite depuis l'an 2000, Grégoire III Laham (80 ans) veille sur une communauté de 2 millions d'âmes, présente au Liban, en Palestine et au Syrie. Parfois critiqué pour sa proximité avec le régime de Damas, lui n'a de cesse d'appeler les Syriens à la réconciliation, au dialogue.

    « Le monde arabe musulman a besoin de nous. Sans les chrétiens, ce n'est plus le monde arabe que l'on connaît. Ce que nous voulons, c'est une société où musulmans et chrétiens partagent la même vie, comme ils l'ont fait pendant plus de mille quatre cents ans », confiait-il à La Croix, en septembre 2012, à l'occasion de la visite du pape au Liban.

    Ignace Youssef III Younan, à la tête d'une communauté éprouvée

    Patriarche syrien-catholique siégeant à Beyrouth, Ignace Youssef III Younan (68 ans) a la charge de 175 000 fidèles de tradition syriaque unis à Rome. Une Église rudement éprouvée par l'instabilité du Proche-Orient, en particulier en Irak : en 2010, plus de 50 fidèles avaient été tués lors de l'assaut mené par des islamistes contre la cathédrale syrienne-catholique de Bagdad, provoquant un violent traumatisme chez l'ensemble des chrétiens d'Orient.

    Antonios Naguib, un patriarche copte-catholique affaibli

    L'Église copte-catholique est dirigée par un administrateur depuis que le patriarche Antonios Naguib (77 ans) a été victime, au mois de février 2012, d'un accident vasculaire cérébral l'empêchant d'assumer sa tâche. Cette communauté de 250 000 fidèles partage les inquiétudes des coptes-orthodoxes d'Égypte. Moins nombreux, ils bénéficient cependant de la solidarité de l'Église catholique.

    Les Arméniens isolés depuis le décès de Torkom II Manougian

    Le patriarche arménien de Jérusalem, Torkom II Manougian, est décédé le 12 octobre 2012. Son siège est actuellement vacant. 2 000 Arméniens vivent à Jérusalem, dont 1 500 sont issus de la diaspora engendrée par le génocide de 1915. Face au manque de perspectives, nombre d'entre eux émigrent à l'étranger. Cette Église compte par ailleurs 6 millions de fidèles dans le monde mais la traditionnelle présence arménienne à Jérusalem risque de s'éteindre.

    Mgr Fouad Twal, la voix des Latins de Terre sainte

    D'origine jordanienne, Mgr Fouad Twal (73 ans) a été nommé patriarche latin de Jérusalem en 2008, une juridiction fondée par les croisés après leur prise de la ville le 15 juillet 1099. Il est responsable des catholiques de rite latin d'Israël, de Palestine, de Chypre et de Jordanie, majoritairement Arabes.

    Son principal défi consiste à assurer la pérennité d'une communauté fragilisée, comme le reste de la population palestinienne, par le conflit avec Israël. En Jordanie aussi, certains craignent une déstabilisation liée au conflit qui touche le voisin syrien.

    Sources : archives « La Croix » et Œuvre d'Orient.


    Envoyé de mon iPad jtk

    Fwd: [ZF130111] Le monde vu de Rome


    Egypte : le card. Sandri témoigne de la sollicitude de l'Eglise
    Et plaide pour la liberté religieuse

    Anne Kurian

    ROME, 11 janvier 2013 (Zenit.org) - Le cardinal Sandri a témoigné de la sollicitude de l'Eglise pour les peuples d'Egypte et de tout le Moyen-Orient, plaidant pour la liberté religieuse et pour la fin de l'hémorragie des chrétiens dans cette région.

    Le cardinal Leonardo Sandri, préfet de la Congrégation pour les Eglise orientales, a conclu ce jour sa visite pastorale en Egypte, du 6 au 11 janvier 2013 (cf. Zenit du 10 janvier 2013). Il y a rencontré la communauté catholique de rite oriental et latin, mais aussi les chrétiens orthodoxes

    Le cardinal a notamment inauguré, une nouvelle église consacrée à Notre-Dame de la Paix, à Sharm-El-Sheik. L'édifice a été réalisé grâce à la contribution de l'éparchie copte catholique d'Ismaylhiah, de la nonciature apostolique en Egypte, du consulat italien, de l'Aide à l'Eglise en détresse, selon L'Osservatore Romano du 11 janvier 2013.

    La sollicitude de l'Eglise

    A cette occasion, le cardinal a demandé de prier « pour tous les chrétiens qui souffrent et pour toutes les populations victimes des guerres, toujours insensées ».

    Sa visite, a-t-il expliqué, répond à la volonté de « faire sentir aux régions orientales la sollicitude de l'Eglise », avec une pensée particulière aux chrétiens de la Syrie et de l'Irak, « si blessés par la violence des hommes, mais immergés par la grâce de Dieu dans la blessure ouverte du côté du Christ ».

    Il a exprimé la préoccupation de l'Eglise pour la gravité de la situation des chrétiens dans tout le Moyen Orient, rappelant en particulier l'histoire de la vocation à l'accueil de la terre égyptienne, souhaitant que cette vocation se traduise aussi dans les structures politiques du pays.  

    Stopper l'hémorragie des chrétiens

    Le cardinal a partagé ces préoccupations lors de ses visites au patriarche grec orthodoxe d'Alexandrie, Theodore II, et au patriarche Tawadros, nouveau patriarche copte orthodoxe d'Alexandrie.

    Les échanges, caractérisés par une grande cordialité, ont souligné la nécessité que les catholiques et orthodoxes s'unissent, en particulier pour œuvrer à la fin des souffrances du peuple syrien.

    Mais également pour redonner paix et sérénité à tous les chrétiens de la région, de façon à stopper l'hémorragie qui risque d'y effacer leur présence.

    Pour la liberté religieuse

    Le cardinal a également rencontré les responsables des activités apostoliques en Egypte, le 9 janvier, les encourageant à s'engager pour la diffusion de l'Evangile, tout en n'oubliant pas de « faire des haltes à l'oasis » afin que leur foi « soit revigorée dans la beauté de l'amitié avec Dieu », à l'exemple du Christ dont « les journées étaient précédées et closes par un intense dialogue avec le Père ».

    Il a fait observer que « protéger et cultiver la foi dans la culture constitue un domaine privilégié de la mission pastorale ». Il a invité à ce propos à « développer la collaboration entre les divers centres de l'action pastorale et missionnaire de cette nation ».

    Il a conclu en souhaitant « la défense des chrétiens auxquels n'est pas reconnue la liberté religieuse. Que soit garanti à tous indistinctement, mais aussi aux chrétiens, de professer leur credo ».