Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

mercredi 27 février 2013

Le cardinal Bechara Rai en visite à Moscou zenit-25/2/2013

Au centre des rencontres oecuméniques et politiques : la Syrie

Rome, 25 février 2013 (Zenit.org) 19 clics

Le patriarche d'Antioche des Maronites, le cardinal Bechara Boutros Rai, sera en visite à Moscou, du 26 février au 1er mars 2013, dans le cadre d'un événement riche en implications œcuméniques, politiques et humanitaires, rapporte l'agence vaticane Fides. La question de la Syrie sera au centre des entretiens.  

Selon l'agence, le patriarche rencontrera notamment Kirill Ier, patriarche orthodoxe de Moscou et de toutes la Russie, lors d'un déjeuner, le 27 février, ainsi que le métropolite Hilarion, responsable du département du patriarcat orthodoxe de Moscou pour les relations extérieures.

Le lendemain matin, le cardinal Bechara Rai sera reçu par Sergueï Naryshkine, président de la Douma, la chambre basse du Parlement russe.

Au centre des entretiens avec les représentants de l'Eglise et du monde politique russe : la situation dramatique actuelle en Syrie. Mgr Paul Nabil el-Sayah, vicaire général du patriarcat d'Antioche des Maronites, qui accompagnera le cardinal, explique : « Nous parlerons de la présence chrétienne au Moyen-Orient et nous exprimerons notre opinion sur la tragique situation syrienne ».

L'archevêque fait part de la préoccupation du patriarcat : « Le conflit syrien semble être arrivé à une impasse. Aucune des parties en conflit n'apparaît en mesure de l'emporter. Le temps qui passe ne fait qu'augmenter les massacres, la destruction des infrastructures et de l'ensemble de la société syrienne et toutes les souffrances d'un peuple martyrisé. Les chrétiens paient eux aussi un prix élevé dans cette guerre. Il faut trouver une solution pacifique au conflit et la trouver le plus vite possible ».

Le cardinal rencontrera également la communauté locale libanaise en l'église Saint-Maron, à laquelle il fera don d'une relique de son saint patron. Vendredi 1er mars, il célébrera la messe en la cathédrale catholique de l'Immaculée Conception et rencontrera Mgr Paolo Pezzi, archevêque du diocèse non territorial de la Mère de Dieu, à Moscou.

Le cardinal se rendra ensuite au Vatican, pour le conclave qui élira le successeur de Benoît XVI.

Selon la même source, la visite du cardinal Rai perpétue une tradition de rencontres bilatérales entre l'Eglise maronite et le patriarcat de Moscou, tradition qui a débuté avec le patriarche maronite émérite, le cardinal Nasrallah Pierre Sfeir, et a connu un moment significatif en novembre 2011, avec la visite au Liban du patriarche Kirill Ier.

(25 février 2


Envoyé de mon iPad jtk

Visite du patriarche maronite a Moscou-zenit 26/2/2013

Depart ce matin mardi 26 /2/2013 du patriarche maronite a Moscou pour une visite de -3 jours, accompangé par Mgr Paul Sayah 
Interview a l'aeroport de Beyrouth ,couvrant divers problemes actuels
زيارة البطريرك الراعي الى موسكو، روسيا

موسكو, 26 فبراير 2013 (زينيت) - غادر البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي بيروت صباح اليوم متوجها الى روسيا على متن طائرة خاصة في زيارة راعوية تستمر حتى يوم الجمعة المقبل تلبية لدعوة من بطريرك موسكو وعموم روسيا كيريل، كما سيقابل رئيس مجلس دوما الدولة، البرلمان الروسي، سيرغي ناريشكن.

وقد رافق البطريرك الراعي في هذه الزيارة المعاون البطريركي المطران بولس صياح، رئيس مجلس ادارة بنك بيروت سليم صفير ومدير العلاقات العامة في المصرف انطوان حبيب، المسؤول الاعلامي في بكركي وليد غياض.

وودع البطريرك الراعي في المطار وزير العدل شكيب قرطباوي ممثلا رئيس الجمهورية ميشال سليمان وسفير روسيا في لبنان الكسندر زاسبيكين ورئيس المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن على رأس وفد من المجلس، والمطارنة :رولان ابو جودة، سمير مظلوم وطانيوس الخوري، وامين عام المدارس الكاثوليكية الاب بطرس عازار، مدير مخابرات جبل لبنان العميد ريشار حلو والدكتور الياس صفير والمحاميان فيليب طربيه وجوزيف ابو شرف وشخصيات.

وتحدث البطريرك الراعي في المطار محييا رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان لايفاده الوزير قرطباوي ممثلا له في الوداع، وقال:" نتوجه الى موسكو تلبية لدعوة بطريرك موسكو وعموم روسيا كيريل، وكما تعلمون ان العلاقات بين الكنيسة الارثوذكسية ولبنان وبين الدولة الروسية ولبنان علاقات ممتازة جدا وتعود لاكثر من 130 سنة ، وقد اراد قداسة البطريرك كيريل ان نلتقي من جديد بعد زيارته الى بكركي في تشرين الثاني 2011، للمزيد من التعاون ولخير بلداننا في لبنان والشرق الاوسط خاصة من اجل السلام وخير كل الشعوب الموجودة في هذا الشرق".

سئل: شاهدنا عيني البطريرك الراعي اغرورقت بالدموع يوم الاحد الماضي وانتم تودعون قداسة الحبر الاعظم، ماذا اردتم ان ترسلوا من خلال تلك الدموع؟

أجاب:" هذه الدموع ليست على الطلب، انما انا تأثرت تأثرا كبيرا بشخصية البابا وبكبر نفسه وبتجرده وتواضعه، وتأثرت ايضا لانه اعطانا امثولة كبيرة جدا، واين نحن من هذه روحه هذه، واين نحن جميعا خاصة على مستوى حياتنا الكنسية وايضا حياتنا الوطنية، هذا ما جعلني أتأثر، والتأثر ليس بيد الانسان. إن المثل الكبير الذي أعطاه البابا بتصرفه وبضميره وتواضعه وبروح المسؤولية تهز ضمائر كل مسؤول في الكنيسة وفي الدولة وانا قد وجهت نداء الى المسؤولين في الدولة بنوع خاص لان اوضاعنا لم تعد تحتمل التصرف كما هو قائم اليوم".

سئل: بعد تبوئكم مرتبة الكاردينالية، وبعد استقالة البابا بنديكتوس السادس عشر، هل يمكن لنا وللبنان ان نرى البطريرك الراعي في رتبة الحبر الاعظم؟

أجاب:"بالتأكيد لا، انما نحن نصلي كي يرسل الرب بابا للكنيسة كما يريد وهو سيختار من يريد، ونشكر الله ان هناك شخصيات عالمية كبيرة جدا في مصاف الكرادلة وتفوقني بالكثير ، لذلك نصلي ونطلب من الجميع الصلاة لكي تلهم الروح الكرادلة اختيار الافضل والاميز في ما بينهم وهناك كما قلت شخصيات كبيرة جدا في الكنيسة".

وعن ما يشهده البلد من اضرابات واعتصامات توجه البطريرك الراعي بالقول الى المسؤولين واللبنانيين:" ان حامل المسؤولية عليه ايجاد الحلول للقضايا الحياتية اليومية، لذلك نحن لا نستطيع الاستمرار بالشكل الذي نحن عليه اليوم، والامور يجب ان تحل ببساطة وصراحة، ولكن ايضا جميع الناس مسؤولون عن الدولة وليس فقط المسؤولون السياسيون وانما ايضا الشعب مسؤول، فالمفروض ان نفكر بالدولة وبوضعها وامكانياتها، والدولة يجب ان تعرف أن الناس اصبحوا في حالة يرثى لها من الوجع والالم، لذا لا ينبغي التعاطي مع الامور بالكلام المعسول فقط، يجب اتخاذ قرارات على الارض، فالازمة المعيشية والاقتصادية كبيرة جدا، والاوضاع الامنية ليس باستطاعة لبنان تحمل المزيد من الهزات، ونأمل ايضا ألا تكون الاضرابات مفتوحة بشكل تعطل وتشل الحياة العامة".

أضاف :"إن ما يدمي القلب أيضا أن ترى المدارس مقفلة والطلاب على الطرق والاهالي لا يدرون ماذا يفعلون. لذا على الجميع تحمل المسؤوليات لاننا لا نستطيع ان نستمر بالعيش في الفعل وردات الفعل لانها ليست حياة وطنية انما حالة يرثى لها".

سئل: الحدث يبقى في ايجاد قانون للانتخاب والجميع يتساءلون عن موقف البطريرك الراعي من هذا الموضوع، هل تنأى بنفسك عن اخذ موقف واضح ام انكم تؤيدون الارثوذكسي ام تتركون للمسؤولين هذه المهمة؟

أجاب :"المطالبة بقانون انتخابي ليست للمسيحيين فقط وليست للمسلمين وكلنا نقول ان لبنان مثل الطائر الذي له جناحان جناح مسيحي وآخر مسلم، ولا يستطيع الطير الطيران اذا كان جناحه مكسورا والاخر قويا، لذا نقول ان الاوضاع في لبنان ليست جيدة لان هذين الجناحين ليسا متساويين ومتوازيين، وبالطبع فان قانون الانتخابات هو الوسيلة الفضلى التي من شأنها أن تعيد التوازن، وعندما تحدثوا عن مشروع ما يسمى بالارثوذكسي لانه يعطي الحقوق لكل الناس، المسلم والمسيحي، ولكن قالوا ان تداعياته ستكون سلبية. لذلك من المفروض ايجاد شيء مماثل لكي يبقى جناحا لبنان قويين، وهذه هي قيمة لبنان ورسالته، فاللبنانيون قادرون على ذلك ولا يجوز أن يقدم كل فريق على إيجاد قانون على قياسه، فالقوانين لا تأتي على قياس أحد، انما هي تأتي على قياس البلد والشعب والوطن، ونأمل من خلال الارادات الطيبة ان يتوصلوا هذا الاسبوع الى حل لهذا الامر ونحن موعودون بذلك لان يتوصلوا الى قانون يشرف الجميع ويخدم الجميع".

سئل: نقل عن رئيس الجمهورية القول:" انا الماروني الاول ولن اوافق على الارثوذكسي" فهل برأيكم ان المشكلة تكمن في صلب مشروع القانون الارثوذكسي؟

أجاب: "كلا، لأن الجميع يقول وبمن فيهم الرئيس سليمان، ان القانون بحد ذاته جيد، لأنه في الأساس يقيم توازنا، لكن وكما تسمعون من قبل البعض، إن ذلك قد يعيد احياء روح الطائفية وينعكس على الارض سلبا، من هذه الناحية الرئيس يقول لماذا نذهب الى تلك التداعيات. الكل متفقون، مسلمون ومسيحيون، الذين هم ضد القانون أو معه ان هذا القانون بحد ذاته جيد انما تداعياته سلبية، لذلك وتجنبا لتداعياته فلنفتش لايجاد الافضل".

وسئل: هل بالامكان برأيكم العودة الى قانون الستين؟

أجاب:"عيب على اللبنانيين ان يعودوا الى قانون الستين بعد خمس سنوات، لانهم يكونون عندها، كمن يقول اننا لسنا قادرين على ايجاد قانون جديد، وعندها عليهم جميعا ان يتنحوا لكي نعود الى شريعة الغاب، فمن المعيب وبعد خمس سنوات وبعد عدة دراسات ولجان ومشاريع كل واحد منهم افضل من الآخر، ان نصل الى اعلان العجز عن ايجاد قانون جديد للانتخابات".

أضاف :"أنا لا أريد ولو للحظة واحدة أن أفكر بهذا الامر لانه عندها يكون نهاية كل شيء وذلك يعني ان اللبناني ليس جديرا بشيء، ولكنني ايضا لا اريد ان اقول ان ذلك سيحدث لا سمح الله، لانني على يقين انه بالامكان ايجاد قانون مشرف لكل اللبنانيين ويرضي كل اللبنانيين وانا على يقين بذلك".

سئل: هل ستشهد بكركي قريبا لقاءات مسيحية موسعة او وطنية اسلامية مسيحية للاتفاق على كلمة سواء فيما يتعلق بالمستجدات والتجاذبات السياسية في لبنان؟

أجاب:" طبعا نحن على الصعيد الماروني نعقد اجتماعات دائمة ونتمنى ان يكون لدينا اجتماع يضم كل الافرقاء اللبنانيين، ونحن نطرح هذا الموضوع مع الجميع باستمرار وهم يقولون إنه بحاجة الى بعض التحضيرات ومن الافضل ان يعقد مثل هذا الاجتماع عندما نتفق جميعا على ان نتائجه ستكون ايجابية، ولكن هذا الامر مطروح بشكل دائم ويجب ان يحصل لنعود ونعيش معا كعائلة واحدة، لان لبنان عائلة واحدة جميلة وغنية، يجب احياؤها لنعود ونأخذ مكاننا ودورنا في الاسرة العربية والدولية، وهذا ما ينتظره الجميع من لبنان". 

وعند الساعة الثالثة بعد الظهر وصل غبطته والوفد المرافق الى مطار موسكو حيث كان في استقباله رئيس الأساقفة المطران مارك ممثلا غبطة البطريرك كيريل والسفير البابوي في روسيا المطران يوحنا يركوفيتش والمطران نيفون سيقلي وسفير لبنان شوقي بو نصار وعدد من الأساقفة والكهنة ورداً على أسئلة الإعلاميين توجه الكردينال الراعي بالشكر الى غبطة البطريرك كيريل على دعوته لزيارة موسكو الذي زار بكركي في تشرين الثاني ٢٠١١، وهو يحمل همّ المسيحيين والسلام في الشرق الاوسط. وتوجه نيافته الى رئيس روسيا الاتحادية فلادمير بوتين بالتحية شاكرًا اياه على الاهتمام الرسمي بالزيارة عبر السفير الروسي في بيروت الكسندر زاسبكين ومنوّها بمساعي السلام التي تقوم بها روسيا وبالدعوات التي تطلقها الى الحوار والتفاهم لوقف الحرب. وأشار البطريرك الراعي الى ان زيارته الى موسكو تأتي ليلة عيد مار مارون بحسب الروزنامة الروسية حيث سيشارك في احتفال العيد وفي وضع ذخائره التي وصلت من الفاتيكان في كنيسته، لافتًا الى العلاقات المميزة بين البطريركية الروسية وكنائس لبنان. وختم غبطته ونصلي معكم في هذه الزيارة على نية السلام في المنطقة والذي سيكون موضوع محادثاتنا. وفي الوقت الذي تستعد فيه الكنيسة لوداع قداسة البابا بندكتوس الذي قدم تنحيه بشكل كبير رائع نصلي مع الكنيسة الجامعة لاختيار خلف له وفق إرادة الله. 

من جهته رحب ممثل البطريرك كيريل بزيارة البطريرك الراعي معتبرًا انها تأتي لتعزيز العلاقات بين الكنائس ولتمتين الخطوات المشتركة للحفاظ على الحضور المسيحي في الشرق الاوسط.

المطران نيفون سيقلي رحب في كلمة له بالزيارة "التاريخية" للبطريرك الراعي الى روسيا وقال: "بالنسبة لنا فإننا نعتبر البطريرك الراعي كبطريرك لنا ايضاً الى جانب البطريرك كيريل لما يمثله من قيمة روحية ووطنية ومن انفتاح على جميع الطوائف والاديان" مشددا على اهمية معاني الزيارة. 

مساء وفي كلمته خلال العشاء التكريمي الذي اقامه السيد امل ابو زيد نقل البطريرك الراعي الى الجالية اللبنانية تحية ومحبة فخامة رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان والكردينال مار نصرالله بطرس صفير كما توجه الى الجالية العربية أملا في إحلال السلام في أوطانها كافة، وأضاف غبطته: "نحن نتوق الى السلام والى الحياة الطبيعية والى الازدهار في بلدان الشرق الاوسط، ارض الديانات التي نزل عليها  يسوع المسيح وفيها تمّ الحوار العميق بين الله والبشرً، فلا يمكن ان تتحول هذه الارض الى ارض الحديد والنار انما نريدها ان تبقى ارض سلام للعالم بأسرهً. وهكذا علينا اليوم مسيحيين ومسلمين ان نحافظ على نسيج أوطاننا الاصيل ونحن بحاجة لبعضنا البعض كي نعيد بناء مجتمعاتنا على اساس قيمنا، ومعًا فإننا نرفض الحروب والارهاب وطوبى لكل فاعل سلام.

Liban : Raï appelle à un consensus sur une nouvelle loi électorale | Dernières Infos | L'Orient-Le Jour

Elections

Le patriarche maronite, Mgr Béchara Raï, a appelé mardi à un consensus général sur une nouvelle loi électorale au Liban, en prévision des législatives de juin.

"Je souhaite que tout le monde s'accorde à trouver une nouvelle loi électorale", a déclaré Mgr Raï avant son départ pour une visite en Russie à l'invitation du patriarche orthodoxe de Moscou et de toutes les Russies Cyrille 1er.

"Le Liban est comme un oiseau ayant deux ailes. Une aile chrétienne et une autre musulmane. L'oiseau ne peut voler s'il a une aile cassée. A présent, ces deux ailes ne sont ni équilibrées ni égales, et la loi électorale est le meilleur moyen de les rééquilibrer", a-t-il ajouté.

 "Chaque partie ne devrait pas trouver une loi à sa mesure, mais à la mesure du pays, de la nation et du peuple", a souligné le cardinal Raï, réitérant son refus de la loi électorale de 1960.


Envoyé de mon iPad jtk

Syrie et Moyen Orient: lettre du Vatican aux évêques du monde entier | Dernières Infos | L'Orient-Le Jour

Le ministre du pape pour les Eglises orientales, le cardinal Leonardo Sandri, a fait parvenir mardi aux évêques du monde entier un appel à une "invocation pressante" à Dieu pour la Syrie lacérée par la guerre civile.

Dans cet "appel pour une collecte en soutien aux chrétiens de Terre Sainte", publié en six langues, alors que Benoît XVI doit démissionner jeudi, le cardinal argentin a estimé que "le destin en Syrie se répercute sur tout le Moyen-Orient".

Il est revenu sur le Printemps arabe dans la région où est née le christianisme et où le pape s'était rendu en septembre: la Terre sainte est "le témoin de la manière dont des peuples entiers, assoiffés de dignité et de justice, ont donné forme au rêve d'un printemps dont nous voudrions voir tout de suite des fruits".

Mgr Sandri a rappelé l'exhortation de Benoît XVI en janvier à prier pour que "les communautés chrétiennes du Moyen-Orient, souvent discriminées, reçoivent de l'Esprit Saint, la force de la fidélité et de l'espérance" qui les pousse à rester sur leurs terres.

Cette lettre, envoyée pendant le Carême, a pour but de sensibiliser l'Eglise aux problèmes des fidèles vivant à Jérusalem, en Israël, dans les territoires palestiniens et dans les pays voisins (Syrie, Liban, Jordanie, Egypte).

Pour le Vendredi Saint prochain, deux jeunes Libanais maronites ont été invités à rédiger les médiations du Chemin de croix au Colisée.

Le 14 février, le nonce en Syrie Mario Zenari avait exprimé l'horreur du Saint-Siège: "on reste à regarder cette Syrie qui tombe en ruines, et la communauté internationale ne sait que faire! Le nombre des victimes est vraiment impressionnant: on a l'impression de marcher dans le sang de ces victimes de la violence (...) Ce sang qui physiquement imprègne les semelles de nos chaussures".

Envoyé de mon iPad jtk

dimanche 24 février 2013

Raï critique sévèrement l'attitude des responsables libanais | Dernières Infos | L'Orient-Le Jour

Liban

Le patriarche maronite Mgr Béchara Raï a critiqué dans son homélie de dimanche le retard mis par le gouvernement à transférer la nouvelle grille des salaires au Parlement. Un retard qui a déclenché une escalade de la part le Comité de coordination syndicale (CCS) qui a enclenché la semaine dernière une grève générale ouverte et organisé des manifestations s'étalant sur plusieurs jours de suite.

"Avez-vous la conscience tranquille face à cette grève et à la fermeture des écoles?", a martelé Mgr Raï.

Evoquant le dossier des armes, le patriarche maronite a demandé aux responsables libanais : "Où est votre conscience quand les armes illégales se répandent de plus en plus chaque jour, portant atteinte au prestige de l'Etat?"

Surle dossier de la loi électorale, Mgr Raï a réitéré son appel aux protagonistes à œuvrer pour une loi à la mesure de la nation, non à celle de leurs intérêts personnels, mettant en garde contre le report des législatives (prévues en juin).

Envoyé de mon iPad jtk

samedi 23 février 2013

23/2/2013-chretiensMO

23/2/2013-chretiensMO

-Syrie : Encore un prêtre enlevé....Un autre forcé à se convertir à l'Islam.
Hauran (Syrie) - Le Patriarcat grec-melkite catholique de Damas a confirmé la nouvelle de l'enlèvement du Père Hassan Tabbarah qui relève de l'Archevêché de la région du Hauran.

Cet enlèvement s'ajoute à celui des trois autres prêtres (Les Pères Michel Kayyal et Ishak Mahfoud) et un troisième, très âgé qu'ils n'ont libéré qu'après l'avoir forcé à se convertir à l'Islam.

Rappelons simplement que les prêtres des villes exposées et envahies par les hordes de mercenaires soutenues par l'Europe et les USA, (Tabqa, Raqqa, Jdaydeh, Yacoubieh et même Homs) ont du se sauver en catastrophe.
Source: Le veilleur de Ninive vendredi 22 février 2013

-SYRIE – Demande de soutien de la part du Patriarcat grec orthodoxe d'Antioche en ce qui concerne les secours au peuple syrien

Damas (Agence Fides) – Le Patriarcat grec orthodoxe d'Antioche et de tout l'Orient, par le biais de son Département pour les relations œcuméniques et le développement (DERD), a distribué jusqu'à présent 75.000 kits de survie et aidé directement plus de 280.000 personnes en conditions difficiles et souffrantes à cause du conflit syrien. C'est ce qu'indique un rapport envoyé à l'Agence Fides, rapport dans lequel se trouvent résumées également les modalités concrètes selon lesquelles s'expriment les initiatives humanitaires soutenues par l'Eglise grecque orthodoxe en Syrie (programmes de distribution de vêtements, de nourriture et de poêles, soutien éducatif et psychologique pour les enfants et les jeunes, interventions dans le domaine de l'assistance sanitaire). « Nos ressources sont limitées et nous faisons appel à notre diaspora, à nos amis et collaborateurs afin de continuer à assister le peuple de Syrie » a déclaré Samer Laham, Directeur du DERD. (GV) (Agence Fides 22/02/2013)


Envoyé de mon iPad jtk

vendredi 22 février 2013

22/2/2013-Le Cardinal Raï sera à Moscou juste avant le Conclave.

22/2/2013-Le Cardinal Raï sera à Moscou juste avant le Conclave.
Le Patriarche d'Antioche des Maronites, le Cardinal Bechara Boutros Raï, s'apprête à se rendre à Moscou en visite, dans le cadre d'un événement riche en implications œcuméniques, politiques et humanitaires. Du 26 février au 1er mars, avant de venir à Rome pour le Conclave, le Patriarche aura dans la capitale russe une série de colloques de haut niveau avec des responsables politiques russes et les plus hauts responsables du Patriarcat de Moscou.

http://fr.radiovaticana.va/news/2013/02/22/le_cardinal_raï_sera_à_moscou_juste_avant_le_conclave/fr1-667264


-LOI ÉLECTORALE- olj.com | 21/02/2013
Liban : Réunis à Bkerké, les partis chrétiens "ouverts à tout projet qui assure une juste représentation".
A l'issue de la réunion de responsables chrétiens avec le patriarche maronite Mgr Béchara Raï, jeudi à Bkerké, le siège patriarcal a publié en soirée un communiqué selon lequel "les participants, invités par le patriarche, ont évoqué le dossier de la loi électorale".

Etaient présents à la rencontre : Les chefs du Courant patriotique libre (CPL), Michel Aoun, des Kataëb, Amine Gemayel, des Marada, Sleiman Frangié. Le chef des Forces libanaises Samir Geagea, qui s'est absenté pour des raisons sécuritaires, était représenté par le député Georges Adwane. Ont également participé à la réunion les anciens ministres Ziyad Baroud et Youssef Saadé ainsi que les députés Alain Aoun (CPL), Samy Gemayel (Kataëb) et Boutros Harb.

Selon le communiqué de Bkerké, "les participants à la réunion ont réitéré leurs positions et ont évalué l'étape actuelle en ce qui concerne la nouvelle loi électorale notamment les résultats des réunions des commissions parlementaires conjointes. Ils ont souligné leur ouverture à toute proposition qui assurerait une juste représentation à toutes les composantes libanaises, conformément à la Constitution."

Auparavant, le patriarche Raï s'était rendu à Baabda en fin de matinée pour discuter de la loi électorale avec le président de la République, Michel Sleiman.
Les deux rencontres interviennent deux jours après l'adoption par les commissions conjointes du projet de loi électorale du Rassemblement orthodoxe, un projet défendu par les pôles du 8 Mars (CPL, Hezbollah, Amal), les Kataëb et les FL.

Olj-22/2/2013-Le vote des commissions et la « libération » des sièges chrétiens

La réunion des pôles chrétiens (ou de leurs représentants) à Bkerké hier donne le ton de l'atmosphère générale qui règne actuellement dans les milieux de cette communauté. Même si le projet dit orthodoxe continue à soulever des critiques et à susciter une certaine inquiétude sur l'exacerbation des sentiments confessionnels, les quatre grandes formations qui l'ont appuyé, le CPL, les Marada, les Forces libanaises et les Kataëb, éprouvent un certain soulagement, d'autant que sous la houlette du patriarche maronite, le cardinal Béchara Raï, ils s'étaient entendus sur deux points électoraux essentiels : le refus de revenir à la loi de 1960 et la nécessité d'améliorer la représentation chrétienne au Parlement. Le vote en commissions du projet grec-orthodoxe est donc à ce sujet une grande victoire pour ces formations et surtout pour Bkerké, même si ce vote a éloigné certains alliés du 14 Mars et même si, d'autre part, ce vote doit être confirmé par le choix définitif d'une nouvelle loi électorale.

Au sujet de la relation entre les alliés, il est certain que le vote des commissions a créé un froid entre les partis chrétiens du 14 Mars et le courant du Futur. D'ailleurs, selon des sources proches des Forces libanaises, la conversation téléphonique entre le chef de ce courant, l'ancien Premier ministre Saad Hariri, et le chef des Forces libanaises, Samir Geagea, n'a pas été aussi sereine qu'on le dit. Le ton est monté entre les deux hommes, Saad Hariri parlant de « poignard dans le dos » et Samir Geagea déclarant qu'il ne peut pas renier l'accord de Bkerké ni se placer en porte-à-faux avec l'autorité religieuse maronite. De plus, Geagea aurait précisé à son interlocuteur que, contrairement à ce qu'a fait le général Michel Aoun avec le Hezbollah, lui n'a pas demandé l'appui du courant du Futur, se contentant de réclamer la liberté de décider ce qui convient le mieux aux chrétiens et aux Forces libanaises. Au bout d'une longue discussion, les deux hommes ont finalement convenu de laisser la porte du débat ouverte pour aboutir à une solution médiane, autrement dit, un projet de loi qui ménage les intérêts du courant du Futur mais permet en même temps aux chrétiens d'élire eux-mêmes au moins une grande partie de leurs députés.

Si aussi bien Samir Geagea qu'Amine Gemayel ont multiplié hier les déclarations pour préciser que l'alliance du 14 Mars reste intacte, la réalité est que l'approche électorale sera cette fois forcément différente de celle des deux derniers mandats. La source proche des Forces libanaises précise à cet égard que cette fois-ci les chrétiens seront plus libres, n'ayant plus à porter le poids des grands groupes musulmans dans leurs campagnes électorales. La source proche des FL souligne le fait qu'en 2005 et 2009, il n'y avait pas de véritable problème, la ligne politique étant claire et les slogans adoptés à l'unanimité au sein du 14 Mars. Mais cette année, la situation est différente avec la montée des extrémismes musulmans et la difficulté pour les formations chrétiennes de s'aligner sur certains de ces groupes, même si elles continuent d'appuyer la révolution syrienne, contre le régime d'Assad. Dans ce contexte, les formations chrétiennes se sont donc trouvées dans des situations parfois inconfortables, notamment lors de certains incidents au Nord et lors des événements de Ersal. Malgré cela, leur appui à la ligne politique adoptée par le courant du Futur est resté indéfectible. Alors que ce courant n'a pas vraiment fait d'efforts pour tenter de comprendre les motivations des chrétiens et leur sensibilité. Même le projet présenté par Ahmad Fatfat devant la sous-commission parlementaire était bien en deçà des attentes chrétiennes, comme si le courant du Futur n'avait pas encore compris la fermeté de la position chrétienne.

Désormais, la situation est différente. Et si (comme on le dit) la tactique derrière le vote des commissions conjointes était d'amener le courant du Futur à négocier de manière plus pragmatique, cette tactique a réussi, estiment des sources proches de Bkerké, puisque si un compromis est conclu, il passera certainement par « la libération » d'une grande partie des sièges chrétiens, si ce n'est des 64 comme le propose le projet dit orthodoxe. La responsabilité des partis chrétiens du 14 Mars est maintenant de pousser dans ce sens, vers une formule qui ressemblerait au projet présenté par le président de la Chambre Nabih Berry. Sinon, il faudra se rabattre à nouveau sur le projet orthodoxe. Toutefois, un des députés membre de la sous-commission parlementaire déclare que toute cette manœuvre n'aurait pas été possible sans la position du Hezbollah et d'Amal, qui ont appuyé sans réserve les revendications de leurs alliés chrétiens, n'hésitant pas à renoncer aux sièges chrétiens qu'eux-mêmes accaparaient pour les rassurer, montrant ainsi leur attachement à la coexistence et au renforcement du rôle des chrétiens au Liban. Le Hezbollah et Amal ont donc forcément marqué des points politiques par le biais de cette attitude. C'est sans doute la raison pour laquelle la campagne dénonçant l'implication du Hezbollah dans les combats en Syrie s'est soudain amplifiée...

22/2/2013-Olj-
La vie constitutionnelle compromise par le projet de loi « hétérodoxe »
Fady NOUN | 22/02/2013

Le patriarche Raï présidant la séance de travail avec les représentants des partis chrétiens à Bkerké, hier.
LA SITUATION
Le rendez-vous que se sont donné hier, au palais présidentiel, le chef de l'État et le patriarche Raï, donne une idée de la complexité, voire de la gravité de la situation dans laquelle la classe politique dans son ensemble a mis la vie constitutionnelle au Liban.

À un peu plus de trois mois des élections législatives, l'impasse législative continue d'obstruer l'horizon politique. L'approbation par les grands courants politiques chrétiens d'un projet de loi électorale hautement hétérodoxe – et paradoxalement appelé « orthodoxe » – prévoyant que chaque communauté élise ses propres députés, n'a rien résolu. Elle n'a fait que déplacer le problème.

Alors qu'il venait d'entendre, de la bouche du chef de la diplomatie britannique, William Hague, le vif souhait de la communauté internationale de voir l'échéance législative se tenir dans les délais légaux, le chef de l'État a dû insister auprès du patriarche maronite pour qu'il use de son autorité morale, afin d'amener les partis et courants chrétiens approuvant le projet orthodoxe à revoir leurs positions. M. Sleiman a clairement fait comprendre au patriarche que le projet de loi engage le Liban dans un système politique autre que celui qu'ils se sont choisi, à l'aube de l'indépendance, et que s'il était voté, malgré son opposition, il en contesterait la validité devant le Conseil constitutionnel.

Assises à Bkerké
Effectivement, à la demande du patriarche, les représentants de ces courants se sont retrouvés en fin de journée à Bkerké, pour débattre de la question. Samir Geagea s'est excusé de ne pouvoir assister à la réunion et s'est fait représenter par Georges Adwan. Toutefois, Amine Gemayel, Michel Aoun et Sleimane Frangié, représentant respectivement les Kataëb, le Courant patriotique libre et les Marada, ainsi que certains de leurs lieutenants, ont répondu présent. Boutros Harb, farouche opposant au projet de loi approuvé, devait rejoindre la rencontre en cours de route. L'ancien ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, coauteur, avec Fouad Boutros, d'un projet de loi combinant scrutin majoritaire et proportionnel, était également présent.

(Lire aussi : Le vote des commissions et la « libération » des sièges chrétiens, l'éclairage de Scarlett Haddad)

À l'issue de la réunion, un communiqué a affirmé, très brièvement, que les personnes réunies ont « campé sur leurs positions » et ont « évalué la situation à la lumière de ce qui s'est passé en commissions conjointes ».
À cet égard, poursuit le communiqué, les présents « ont déclaré être toujours ouverts à tout autre projet qui assurerait une juste représentation à toutes les composantes nationales libanaises, conformément aux critères constitutionnels ». Cette dernière condition signifiant que toutes les communautés puissent élire, dans leur intégralité, leurs propres représentants.

La balle change de camp
Dans les milieux politiques favorables au projet de loi, on estimait que le vote en commissions a modifié la donne et que « la balle » a changé de camp. C'est désormais au courant du Futur de Saad Hariri et à la Rencontre démocratique de Walid Joumblatt d'adopter « une attitude constructive » et de proposer une alternative acceptable au projet de la Rencontre orthodoxe. La menace d'un recours en invalidation du projet de loi ne semblait pas inquiéter outre mesure les partisans de ce courant.
En échange, dans les milieux hostiles à ce projet, on relevait que le communiqué de Bkerké comprend deux points positifs. D'abord, il n'y est plus dit, comme on l'avait claironné auparavant, que le projet orthodoxe est « accepté de tous », puisqu'il ne l'est effectivement pas ; ensuite ses tenants n'ont pas « claqué la porte » à un effort de conciliation supplémentaire.

(Lire aussi : Les chrétiens indépendants affirment leur « rejet absolu » du projet orthodoxe)

On notait toutefois, dans ce camp, que si dans les camps des partis alliés au Futur la bonne foi règne, le CPL, lui, ne fait qu'acquiescer pour la forme. Or, selon ces milieux, « on ne peut assister en spectateur au dialogue, sauf si l'on projette secrètement de torpiller les élections ».
Notons qu'à la suite de la réunion, Boutros Harb et Saad Hariri se sont longuement concertés au téléphone.

Report des élections ?
Que va-t-il se passer maintenant ? Selon un observateur chevronné de la scène politique, une chose est sûre : il n'y aura pas d'élections législatives dans les délais. Pour cette source, en effet, constatant l'état de division communautaire du pays et le rejet par de larges pans des communautés sunnite et druze, du projet de loi orthodoxe, il est douteux que le président de la Chambre appelle la Chambre à voter.

Au demeurant, même si le projet de loi est voté, ajoute cette source, un recours en invalidation sera introduit devant le Conseil constitutionnel. Et dans les deux cas, le processus électoral sera retardé. Enfin, note cet observateur, il est clair qu'en retardant la formation de la commission de surveillance des élections, le gouvernement joue en fait le torpillage du processus électoral, qui ne peut se tenir en l'absence de cette commission.
Quel que soit le scénario suivi, il ne reste plus que trois ou quatre semaines pour organiser les élections, dans les délais prévus. En effet, le 22 mars est une date-butoir pour ce processus, puisqu'il s'agit de la date légale de convocation du collège électoral, si les élections doivent se tenir le 9 juin, comme prévu.
Sinon, et si elle tient à respecter les formes constitutionnelles, la Chambre n'aura d'autre choix que d'amender la Constitution pour proroger de quelques semaines, quelques mois ou d'un an son mandat.

Fady NOUN | 22/02/2013
Le patriarche Raï présidant la séance de travail avec les représentants des partis chrétiens à Bkerké, hier.
LA SITUATION
Le rendez-vous que se sont donné hier, au palais présidentiel, le chef de l'État et le patriarche Raï, donne une idée de la complexité, voire de la gravité de la situation dans laquelle la classe politique dans son ensemble a mis la vie constitutionnelle au Liban.

À un peu plus de trois mois des élections législatives, l'impasse législative continue d'obstruer l'horizon politique. L'approbation par les grands courants politiques chrétiens d'un projet de loi électorale hautement hétérodoxe – et paradoxalement appelé « orthodoxe » – prévoyant que chaque communauté élise ses propres députés, n'a rien résolu. Elle n'a fait que déplacer le problème.

Alors qu'il venait d'entendre, de la bouche du chef de la diplomatie britannique, William Hague, le vif souhait de la communauté internationale de voir l'échéance législative se tenir dans les délais légaux, le chef de l'État a dû insister auprès du patriarche maronite pour qu'il use de son autorité morale, afin d'amener les partis et courants chrétiens approuvant le projet orthodoxe à revoir leurs positions. M. Sleiman a clairement fait comprendre au patriarche que le projet de loi engage le Liban dans un système politique autre que celui qu'ils se sont choisi, à l'aube de l'indépendance, et que s'il était voté, malgré son opposition, il en contesterait la validité devant le Conseil constitutionnel.

Assises à Bkerké
Effectivement, à la demande du patriarche, les représentants de ces courants se sont retrouvés en fin de journée à Bkerké, pour débattre de la question. Samir Geagea s'est excusé de ne pouvoir assister à la réunion et s'est fait représenter par Georges Adwan. Toutefois, Amine Gemayel, Michel Aoun et Sleimane Frangié, représentant respectivement les Kataëb, le Courant patriotique libre et les Marada, ainsi que certains de leurs lieutenants, ont répondu présent. Boutros Harb, farouche opposant au projet de loi approuvé, devait rejoindre la rencontre en cours de route. L'ancien ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, coauteur, avec Fouad Boutros, d'un projet de loi combinant scrutin majoritaire et proportionnel, était également présent.

(Lire aussi : Le vote des commissions et la « libération » des sièges chrétiens, l'éclairage de Scarlett Haddad)

À l'issue de la réunion, un communiqué a affirmé, très brièvement, que les personnes réunies ont « campé sur leurs positions » et ont « évalué la situation à la lumière de ce qui s'est passé en commissions conjointes ».
À cet égard, poursuit le communiqué, les présents « ont déclaré être toujours ouverts à tout autre projet qui assurerait une juste représentation à toutes les composantes nationales libanaises, conformément aux critères constitutionnels ». Cette dernière condition signifiant que toutes les communautés puissent élire, dans leur intégralité, leurs propres représentants.

La balle change de camp
Dans les milieux politiques favorables au projet de loi, on estimait que le vote en commissions a modifié la donne et que « la balle » a changé de camp. C'est désormais au courant du Futur de Saad Hariri et à la Rencontre démocratique de Walid Joumblatt d'adopter « une attitude constructive » et de proposer une alternative acceptable au projet de la Rencontre orthodoxe. La menace d'un recours en invalidation du projet de loi ne semblait pas inquiéter outre mesure les partisans de ce courant.
En échange, dans les milieux hostiles à ce projet, on relevait que le communiqué de Bkerké comprend deux points positifs. D'abord, il n'y est plus dit, comme on l'avait claironné auparavant, que le projet orthodoxe est « accepté de tous », puisqu'il ne l'est effectivement pas ; ensuite ses tenants n'ont pas « claqué la porte » à un effort de conciliation supplémentaire.

(Lire aussi : Les chrétiens indépendants affirment leur « rejet absolu » du projet orthodoxe)

On notait toutefois, dans ce camp, que si dans les camps des partis alliés au Futur la bonne foi règne, le CPL, lui, ne fait qu'acquiescer pour la forme. Or, selon ces milieux, « on ne peut assister en spectateur au dialogue, sauf si l'on projette secrètement de torpiller les élections ».
Notons qu'à la suite de la réunion, Boutros Harb et Saad Hariri se sont longuement concertés au téléphone.

Report des élections ?
Que va-t-il se passer maintenant ? Selon un observateur chevronné de la scène politique, une chose est sûre : il n'y aura pas d'élections législatives dans les délais. Pour cette source, en effet, constatant l'état de division communautaire du pays et le rejet par de larges pans des communautés sunnite et druze, du projet de loi orthodoxe, il est douteux que le président de la Chambre appelle la Chambre à voter.

Au demeurant, même si le projet de loi est voté, ajoute cette source, un recours en invalidation sera introduit devant le Conseil constitutionnel. Et dans les deux cas, le processus électoral sera retardé. Enfin, note cet observateur, il est clair qu'en retardant la formation de la commission de surveillance des élections, le gouvernement joue en fait le torpillage du processus électoral, qui ne peut se tenir en l'absence de cette commission.
Quel que soit le scénario suivi, il ne reste plus que trois ou quatre semaines pour organiser les élections, dans les délais prévus. En effet, le 22 mars est une date-butoir pour ce processus, puisqu'il s'agit de la date légale de convocation du collège électoral, si les élections doivent se tenir le 9 juin, comme prévu.
Sinon, et si elle tient à respecter les formes constitutionnelles, la Chambre n'aura d'autre choix que d'amender la Constitution pour proroger de quelques semaines, quelques mois ou d'un an son mandat.

Envoyé de mon iPad jtk

Les chretiens de Syrie face aux drames obscures

Les chretiens de Syrie face aux drames obscures 
Communiqué du metropolite d'Alep pour les syriaques orthodoxes Gregoire Yohanna Ibrahim, Zenit - 21-2-2013
مسيحيو سوريا في ظلمة المآسي

بحسب بيان ورد عن المتروبوليت غريغوريوس يوحنا ابراهيم

بقلم نانسي لحود

حلب, 21 فبراير 2013 (زينيت) - إن الأحداث الجارية في سوريا تنعكس سلبًا على الوضع الأمني في كل مكان. وبحسب بيان ورد عن متروبوليت حلب غريغوريوس يوحنا ابراهيم، لا تزال الأوضاع تتردى هناك ولا سيما النقص في المواد الأساسية كالماء، والكهرباء، والغذاء... وإن وجدت فتكون أسعارها غالية جدًّا بالنسبة الى المواطنين.

أما الظاهرة الأكثر خطورة فهي هجرة المسيحيين من حلب الى بلدان أخرى، وشدد المتروبوليت على أن لا أحد يعلم متى قد يعود المهجرون الى منازلهم: "فهجرة المسيحيين الى خارج سوريا ستؤثر على الوجود المسيحي في الشرق الأوسط." تساءل أيضًا الى أين يمكن أن يذهب المسيحيون؟ وأجاب بأن لكل بلد اتجاه معين وقد ساهمت الأمم المتحدة وبعض الكنائس على استيعاب المهجرين العراقيين مثلًا في بعض البلدان.

وبما يختص بأزمة المسيحيين في مدينة الثورة فصرح المتروبوليت في البيان بأن مئات العائلات تعرضت للتشريد القسري بسبب الخوف والقلق إزاء القتال العنيف في المدينة، ولكن بعض العائلات لم تغادر بسبب عجزها الاقتصادي الذي حال دون انتقالها الى مكان آخر. كما أضاف بأن الوضع هناك مثير للشفقة، والقلق لأنه في بعض الأحيان لا يمكن ايصال المؤن للعائلات بسبب الخطر على الطرقات، بالإضافة الى صعوبة الاتصالات.

لم يغفل المتروبوليت عن التذكير بأن هذه العائلات ترزح تحت وطأة الضغوطات الاقتصادية لأنها فقدت منازلها، والحياة اليومية المعتادة التي كانت تعيشها، والآن وجدت نفسها مشردة من دون مأكل أو مشرب أو حتى سقف يحميها. وأضاف بأن هذه الأعباء تقع على كتفي الكنيسة فقال:"نحن دعاة سلام، ...ونحن نعمل لإيقاف هذه الحرب، ونصرخ كفى! نحن مرهقون ولا يمكننا المتابعة، لا نرى أي نتيجة قريبة، فإلى من علينا أن نلتجئ؟"

تقدم المتروبوليت بالشكر من جميع الذين مدوا يد المساعدة لهم لكي يتمكنوا من مساعدة الشعب، كما دعا الى تكثيف الصلاة من أجل إيقاف الحرب وتحقيق السلام والتمكن من إيصال المساعدات الى العائلات المحتاجة.وختم بالقول أن سوريا كانت دائما مثالا للتعايش السلمي بين جميع الأديان والمذاهب، وأمل بأن يتم العمل لتحصيل هذه الصورة مجددًا وتعود سوريا لتأخذ مركزها بين دول العالم وتعيش بسلام واستقرار 




Envoyé de mon iPad jtk

22/2/2013-chretiens du Moyen Orient

22/2/2013-chretiens du Moyen Orient

-Liban:Projet de loi électorale libanaise : chrétiens et musulmans séparés dans les urnes
La République libanaise se dirige-t-elle vers un système fédéral confessionnel ? À l'approche des élections législatives prévues en juin, la classe politique libanaise se déchire sur un projet de loi électorale censé régir le scrutin. Ce projet, très controversé, a été adopté mardi par des commissions parlementaires mixtes, après plusieurs mois de tractations infructueuses entre les différents partis.

Selon ce projet dit "du rassemblement orthodoxe", les électeurs de chaque communauté religieuse (maronites, sunnites, chiites, arméniens orthodoxes, grecs catholiques, druzes, etc.) sont appelés à voter exclusivement pour des listes de candidats issus de leurs communautés respectives. Et ce, dans le cadre d'une circonscription unique et selon un mode de scrutin à la proportionnelle. Faute d'avoir un représentant au Parlement prévu par la loi, la petite communauté juive du Liban pourra, quant à elle, voter pour un candidat de n'importe quelle confession.

Cette proposition, qui sera soumise au vote du Parlement dans les prochains jours, est soutenue par les principaux partis chrétiens. Une première pour des forces rivales dirigées par des figures maronites divisées sur l'échiquier politique entre alliés du Hezbollah (le Courant patriotique libre du général Michel Aoun) et les partis antisyriens (les Forces libanaises de Samir Geagea et les Kataeb de la famille Gemayel). Et ce, avec l'assentiment du Patriarche Béchara Raï, l'influent chef de l'Église maronite.
Un projet adoubé par les partis chrétiens et le Hezbollah

Selon eux, en permettant à chaque confession de voter pour ses propres députés, le "projet du rassemblement orthodoxe" a le mérite de corriger "l'injustice" de la représentation politique de leur communauté en garantissant une parité absolue entre les deux corps électoraux chrétien et musulman. Ils reprochaient aux différentes lois électorales en vigueur ces dernières décennies de faire élire une majorité des 64 députés chrétiens par des voix musulmanes, dénonçant particulièrement celles concoctées par l'occupant syrien (1976-2005) qui, afin de museler les partis antisyriens, détournait à son avantage le système confessionnel libanais déjà bien complexe.

Ainsi, à l'issue de l'adoption du nouveau projet par la commission du Parlement mardi, le général Michel Aoun s'est montré euphorique. "Aujourd'hui, ceux qui avaient vu leurs droits amputés les ont récupérés, et ce sans qu'il soit porté atteinte aux autres, a déclaré le général Aoun. Aujourd'hui, la voix des marginalisés a retrouvé son poids, et nous sommes très contents de cet exploit", a-t-il déclaré.

Toutefois, le "projet du rassemblement orthodoxe" aurait pu être jeté aux oubliettes sans le soutien inattendu des deux forces politiques chiites que sont le Hezbollah et Amal. "Les chrétiens affirment que le projet orthodoxe leur donnera l'occasion d'être représentés pleinement : offrons-leur, comme musulmans, cette occasion et élisons un Parlement où personne ne pourra affirmer qu'il n'est pas équitablement représenté en fonction de son véritable poids électoral", a récemment déclaré Hassan Nasrallah, le secrétaire général du parti de Dieu.

"Le Hezbollah n'a rien à craindre de ce mode de scrutin. Il est certain de ne perdre aucun siège de député, car il n'y a pas de place pour une opposition chiite dans ses bastions", confie à FRANCE 24 une source qui a participé à la rédaction de plusieurs propositions de loi électorale. Et d'ajouter : "Par conséquent, il ne lui coûte rien de soutenir les demandes de son allié Michel Aoun en lui offrant l'opportunité, à quelques mois des élections, de se présenter comme l'un de ceux qui ont rendu leurs droits aux chrétiens".

Farouche opposition de Hariri et Joumblatt

Reste que ce projet est loin de faire l'unanimité. Car outre quelques dizaines d'hommes politiques chrétiens affiliés à aucun parti, le député sunnite et ancien Premier ministre Saad Hariri et le leader druze Walid Joumblatt, deux acteurs majeurs de l'arène politique libanaise, s'y opposent farouchement. Le premier a qualifié, mardi, sur Twitter, l'approbation du projet de loi électorale de "jour noir dans l'histoire de l'action législative libanaise". Selon son parti, le Courant du Futur, la proposition du rassemblement orthodoxe "menace les valeurs nationales, la modération et la coexistence religieuse".

Saad Hariri et Walid Joumblatt

Quant à Walid Joumblatt, il a estimé que "ce projet nous ramène à l'isolationnisme et divise l'entité libanaise", dans un entretien accordé au quotidien an-Nahar. Leurs députés respectifs ont claqué la porte des commissions mixtes qui ont approuvé le projet controversé.

Or, selon le responsable qui a participé aux tractations sur la nouvelle loi électorale, toutes les autres propositions qui ont été soumises en même temps que le projet orthodoxe étaient également basées sur des principes communautaires, "et aucun d'eux ne remettait en cause la distribution confessionnelle des sièges au Parlement".

Selon lui, Hariri et Joumblatt sont les grands perdants de ce projet "car tous les deux sont représentés au Parlement au-delà de leur poids politique en faisant élire par leur électorat des députés d'autres confessions, ce qu'ils ne peuvent admettre publiquement". Et de poursuivre : "Contrairement à ce qu'ils semblent craindre, le projet n'engendrera pas de conflits interconfessionnels, car la compétition aura lieu au sein de chaque communauté et non pas entre l'une et l'autre", ajoute-t-elle.

Vers un report des législatives ?

Ce n'est pas l'avis du chef de l'État, Michel Sleimane, lui aussi fermement opposé au projet, qu'il juge contraire à l'esprit de la Constitution et à celui de la coexistence entre les communautés. Dans la Constitution libanaise, qui stipule que chaque député est "le représentant de la nation" et non pas de sa communauté, il est en effet précisé que "la suppression du confessionnalisme politique constitue un but national essentiel". Un argument également invoqué par les hommes politiques indépendants et à notoriété locale, qui risquent d'être broyés par les grands partis structurés dans le système proportionel à circonscription unique.

Le président Michel Sleimane pourrait s'opposer à l'adoption du projet en cas de vote positif au Parlement en le soumettant au Conseil constitutionnel. Si le texte est rejeté par le Parlement et qu'aucune nouvelle loi n'est adoptée avant le 11 mars (date limite pour convoquer le corps électoral), les élections seront reportées. De quoi, peut-être, laisser le temps à la classe politique libanaise de se mettre d'accord autour d'un projet plus consensuel et moins clivant.

http://www.france24.com/fr/20130220-liban-elections-legislatives-projet-rassemblement-orthodoxe-loi-electorale-chretiens-musulmans-confessionalisme?ns_campaign=highlights&ns_source=google_news&ns_mchannel=autopromo&ns_fee=0&ns_linkname=20130220_liban_elections_legislatives_projet_rassemblement_orthodoxe

Envoyé de mon iPad jtk


Envoyé de mon iPad jtk

jeudi 21 février 2013

21/2/2012 chretiens du Moyen Orient

21/2/2012 chretiens du Moyen Orient

1-Égypte : l'église Saint-Georges de Sarsena de nouveau attaquée par des musulman.
l'église Saint-Georges de Sarsena a de nouveau été attaquée. Des musulmans hurlant « Nous ne voulons pas d'église ! », ont jeté des pierres et des cocktails Molotov sur l'édifice tandis que d'autres grimpaient sur son toit et achevaient de détruire son dôme. Lire la suite:
http://www.christianophobie.fr/breves/egypte-leglise-saint-georges-de-sarsena-de-nouveau-attaquee-par-des-musulmans

2-Pour le patriarche Bartholomeos Ier, la basilique Sainte-Sophie doit rester un musée
Le patriarche œcuménique Bartholomeos Ier de Constantinople s'est fermement opposé, mardi 19 février, au projet des autorités turques de réaffecter la basilique Sainte-Sophie au culte musulman, une possibilité actuellement débattue...
La Croix 21/2/2014

3-Le card. Sarah et le sort des réfugiés syriens
21 février 2013 (Zenit.org) - Après avoir visité 200 familles réfugiées dans la paroisse latine de Zarqa en Jordanie, le 19 février, le cardinal Sarah, président du Conseil pontifical Cor unum, a ouvert, mercredi matin, 20 février, à Amman les travaux de l'Assemblée annuelle de Caritas MONA (Moyen-Orient et Afrique du Nord).
L'un des thèmes abordés lors de ces deux journées (20-22 février) sera celui de l'accueil des réfugiés syriens en Jordanie (380 000 à ce jour) pour lequel la Caritas joue un rôle essentiel. Mais la Caritas prévoit l'arrivée de 300 000 autres personnes dans les mois à venir.


Envoyé de mon iPad jtk

mardi 19 février 2013

CMO-Bulletin du 19/2/2013

CMO-Bulletin du 19/2/2013

1-La liberté religieuse, « chemin vers la paix » pour Benoît XVI

En tête de la liste des pays les moins tolérants se trouvent l'Arabie saoudite...Et d'une manière générale, les manquements au principe sont fréquents au Moyen-Orient, en Afrique du Nord, ainsi qu'en Asie.!..
« Quelle liberté de conscience quand on n'a pas la possibilité d'objecter ? »
Lire la suite:
http://www.la-croix.com/Religion/Actualite/Des-atteintes-a-la-liberte-religieuse-encore-nombreuses-et-aux-motifs-varies-_NP_-2013-02-19-91275

2-Raphaëlle Villemain :La liberté religieuse est la liberté des libertés

"...Benoît XVI a réuni un Synode pour le Moyen-Orient. Il a eu des mots très forts sur la liberté religieuse. ..le prochain pape doit s'inscrire dans la continuité de Benoît XVI, et plaider pour la cause de la citoyenneté égale pour les minorités religieuses au Moyen-Orient. Il devra rappeler qu'on ne peut jamais nier la liberté religieuse ou commettre des violences au nom de Dieu."
Lire la suite:
http://www.la-croix.com/Religion/Actualite/Raphaelle-Villemain-La-liberte-religieuse-est-la-liberte-des-libertes-_NP_-2013-02-19-912758

3-Syrie-Privations et suspicions dans la Syrie « libérée »
Dans les territoires rebelles bombardés, les nouvelles institutions assurent un semblant de normalité.
Privée d'aide humanitaire, la population s'appauvrit au fil des semaines. Et le fossé se creuse entre les différentes communautés. OLIVIER TALLÈS,
lire la suite:
http://www.la-croix.com/Actualite/Monde/Privations-et-suspicions-dans-la-Syrie-liberee-_NG_-2013-02-19-912821

-L'envoyé spécial de La Croix, Olivier Tallès, a passé dix jours dans les territoires contrôlés par l'Armée syrienne libre, entre Alep et la frontière turque.
http://www.la-croix.com/Actualite/Monde/La-France-aide-le-Mali.-Pourquoi-pas-la-Syrie-_NG_-2013-02-18-912208

4-MISSION DU CARDINAL SARAH EN JORDANIE
Le Cardinal Robert Sarah, Président du Conseil pontifical Cor Unum, et Mgr.Giampietro Dal Toso, Secrétaire, sont en Jordanie jusqu'au 21 février, afin de prendre part au forum régional de la Caritas .On parle déjà d'un million de réfugiés, de plus de deux millions et demi de personnes déplacées .Le Cardinal et le Secrétaire du dicastère seront reçu par le Roi Abdallah II.(Cité du Vatican, 19 février 2013 (VIS)



Envoyé de mon iPad jtk

Benoît XVI a renforcé les relations judéo-chrétiennes selon Netanyahou | La-Croix.com

Benoît XVI a amélioré les relations entre le christianisme et le judaïsme ainsi qu'entre le Vatican et Israël, a affirmé lundi 18 février dans un communiqué le premier ministre israélien Benjamin Netanyahou.

« Au nom du peuple d'Israël, je vous remercie pour votre action en tant que pape pour renforcer les relations entre chrétiens et juifs et entre le Saint-Siège et l'État juif », a souligné Benjamin Netanyahou dans un communiqué en réaction à l'annonce de la démission de Benoît XVI la semaine dernière. « Je vous remercie aussi pour la défense courageuse des valeurs du judaïsme et de la chrétienté et les racines de notre culture commune », a-t-il ajouté.

La semaine dernière, le grand rabbin ashkénaze d'Israël, Yona Metzger, avait lui aussi rendu hommage au pape pour avoir contribué à « une diminution des actes antisémites dans le monde ».

Pour la communauté juive, l'un des acquis les plus importants de Benoît XVI aura été d'exonérer le peuple juif de la responsabilité de la mort de Jésus.

Dans un livre publié en 2011, le pape a écrit que « l'aristocratie du Temple » à Jérusalem et « les masses » – et non pas « le peuple juif dans son ensemble » – étaient responsables de la crucifixion de Jésus.

Benjamin Netanyahou avait à l'époque déjà salué le « courage » du pape, et plusieurs autres responsables religieux juifs avaient estimé qu'il s'agissait d'une étape essentielle dans la lutte contre l'antisémitisme au sein de l'Église.



Envoyé de mon iPad jtk

lundi 18 février 2013

Bulletin : Chrétiens du Moyen Orient

Bulletin : Chrétiens du Moyen Orient
18/2/2013

-1 Lancement de la campagne « rachetez un chrétien » pour sauver les personnes enlevées.lire la suite:
http://www.news.va/fr/news/asiesyrie-lancement-de-la-campagne-rachetez-un-chr

-2 Le cardinal Sarah en Jordanie auprès des réfugiés syriens.
Qualifiant « d'insupportable la situation humanitaire en Jordanie et dans toute la région », le Saint-Siège dépêche le cardinal guinéen Robert Sarah, président du Conseil pontifical Cor Unum (chargé des œuvres de l'Église) et son adjoint, Mgr Giampietro Dal Toso, pour présider une réunion régionale des organisations caritatives catholiques.lire la suite:
http://www.la-croix.com/Religion/Urbi-Orbi/Rome/Le-cardinal-Sarah-en-Jordanie-aupres-des-refugies-syriens-_NP_-2013-02-18-912282

-3 Fondation du Conseil des Églises d'Égypte
Les plus importants représentants des confessions chrétiennes présentes en Égypte se sont réunis lundi matin 18 février matin en la cathédrale copte-orthodoxe Saint Marc, dans le quartier d'al-Abbasiya, au Caire, afin de signer les statuts du Conseil national des Églises chrétiennes.
Lire la suite:
http://www.la-croix.com/Religion/Urbi-Orbi/Monde/Fondation-du-Conseil-des-Eglises-d-Egypte-_NP_-2013-02-18-912279

-4 visite pastorale de Mgr Maroun Gemayel a Monaco Et Nice
المطران الجميل يحيي عيد مار مارون في إمارة موناكو

قام مطران فرنسا للموارنة بزيارة راعوية إلى إمارة موناكو ومدن الساحل اللازوردي الفرنسي ومن بينها نيس ومونتون حيث شرح تفاصيل رؤيته للمجمع الماروني الأول في فرنسا وذلك بمناسبة الإحتفال بعيد مار مارون. مركزاً على أهمية دور الموارنة في بناء جسور الحوار والانفتاح.

وكان في استقباله رئيس أساقفة موناكو المطران برنار برسي والخوري الماروني فادي جندح، الذي تولى إعداد الزيارة وتنظيمها، وعدد من الشخصيات من بينها الطبيب ريمون حايك. واحتفل المطران الجميل بالقداس الإلهي في كاتدرائية السيدة العذراء بحضور ممثل أمير موناكو سكرتير الدولة جاك بواسون ووزير الدولة ميشال روجيه والقنصل العام اللبناني في الإمارة الاستاذ مصطفى الصلح والعديد من الشخصيات وحوالي 600 مؤمن ومؤمنة من الموارنة والسريان والروم الكاثوليك والروم الأرثوذكس والأرمن والأقباط من لبنان وسوريا وفلسطين ومصر والعراق وعدد كبير من المؤمنين اللاتين الفرنسيين ومن أبناء الإمارة المذكورة.

وفي بداية القداس أهدى شاب وشابة عصا الرعاية باسم المحتفلين الى المطران الجميل الذي تحدث في عظته عن أهمية سيرة مار مارون ومسيرته الرهبانية. ثم شرح الدعوة التي أطلقها لعقد أول مجمع ماروني في فرنسا لوضع أسس متينة لبناء الأبرشية الجديدة، ولبحث أوضاع الموارنة وسبل تعزيز الروابط فيما بينهم، والاهتمام بتربية الأجيال الصاعدة بغية التمسك بالهوية المشرقية والتواصل الدائم مع البطريركية الانطاكية والوطن الأم، وذلك إنطلاقاً من شعاره الأسقفي "أصالة ورسالة".

وبعد القداس، أقيم عشاء على شرف المطران الزائر في أحد المطاعم الملاصقة بالكاتدرائية شارك فيه حوالي 250 شخصاً.

وفي اليوم التالي، حج المطران الجميل إلى مزار سيدة لاغيه العجائبية التابعة لأبرشية مدينة نيس، وزار الإكليريكية الموجودة هناك. واحتفل بالقداس وعاونه أمين سر الأبرشية الخوري ريمون باسيل والخوري فادي جندح.

وأقام القنصل العام الأستاذ مصطفى الصلح مأدبة عشاء على شرف المطران الجميل شاركت فيها شخصيات لبنانية مقيمة في إمارة موناكو فضلاً عن العديد من الشخصيات السياسية والدينية فيها لا سيما المطران بارسي ومستشار الحكومة في وزارة الداخلية السيد بول ماسورون.

ثم عاد المطران عدداً من المرضى هناك من بينهم السيد إدمون دكاش وعائلة جان ميرزا. وزار أيضاً مطرانية نيس حيث كان في استقباله النائب العام للأبرشية جان لوي بلسا الذي عرض عليه فكرة إنشاء رعية للموارنة، مبدياً استعداده لإستقبال كاهن يُعنى بالكنيسة المارونية وبأبناء الجاليات المشرقية وكذلك بتولي إرشاد الطلاب الجامعيين.

بعد ذلك، رجع إلى موناكو حيث ترأس القداس في كنيسة القديسة ديفوت، وهي الكنيسة الرعائية الأولى لدى عائلة غريمالدي. وعقد إجتماعاً مع الفريق المنظم للزيارة الذي ضم 22 شخصاً حيث تمت مناقشة ما يمكن القيام به لاسيما في نطاق العمل الراعوي مجمعياً وأبرشياً.

وكان المطران الجميل احتفل في كنيسة سيدة لبنان في شارع أولم في باريس بقداس على نية المكرسين والمكرسات الموارنة والمسيحيين المشرقيين الانطاكيين، شارك فيه الوكيل البطريركي للروم الكاثوليك المونسنيور شربل معلوف خادم رعية سان جوليان لوبوفر، وأمين سر الأبرشية المارونية الخوري ريمون باسيل والخوري إيلي وردة خادم رعية مار افرام للسريان الكاثوليك، والخوري جورج أسادوريان من كنيسة الأرمن الكاثوليك، والرئيسة العامة لجمعية القلبين الأقدسين الأم دانييلا حروق وعدد من الراهبات من الجمعية نفسها، والأم كليمان ماري نجيم من الراهبات الأنطونيات فضلاً عن ثلاث راهبات، والرهبنة اللبنانية المارونية باستثناء الأب عبود شهوان الذي اضطر للسفر إلى لبنان بسبب وفاة والدته، وكهنة البيت اللبناني ـ الفرنسي وعلى رأسهم المونسنيور أمين شاهين وخادم رعية سيدة لبنان الخوري مارون كيوان والخوري إيلي عاقوري والخوري أنطوان جبر والخوري غي دانييل. وجرى في البداية تبريك الشموع وتركزت الرتبة حول دخول السيد المسيح إلى الهيكل. وشدد المطران الجميل في عظته على أهمية التكرس والإلتزام بكل ابعاده الكهنوتية والاجتماعية والثقافية والعائلية. بعد القداس تناول الجميع طعام العشاء في البيت اللبناني ـ الفرنسي.
Source : Association des anciens du seminaire de Ghazir 18/2/2013


Envoyé de mon iPad jtk

Benoît XVI, une gouvernance chahutée | La-Croix.com

Le gouvernement interne de l'Église, dont les difficultés ont été révélées au grand jour par l'affaire Vatileaks, a provoqué une forme d'insatisfaction générale.

Durant son pontificat, Benoît XVI aura réuni cinq Synodes mais les résultats concrets de ces vastes assemblées demeurent timides.

Le gouvernement de l'Église est fondé sur une autorité, celle du pape, successeur de Pierre. Chef du collège épiscopal, il exerce seul son pouvoir. Cependant, il existe à ses côtés d'autres autorités, non délibératives, prévues pour l'assister. L'autorité suprême est exercée dans l'Église par le pape quand il agit personnellement et le Collège des évêques en union avec le pape son chef.

Pour l'exercice de son autorité personnelle, le pape est aidé par des institutions non délibératives dans l'ordre : le Synode des évêques, le collège des cardinaux, la Curie romaine et les « légats pontificaux » (nonces apostoliques). Le canon 330 dispose : « De même que, par disposition du Seigneur, saint Pierre et les autres apôtres constituent un seul Collège, d'une manière semblable le pontife romain, successeur de Pierre, et les évêques, successeurs des apôtres, sont unis entre eux. » 

L'autorité du collège des 5 000 évêques du monde ne peut donc s'exercer sans le pape. Tout dépend alors de l'articulation entre ces deux autorités, sachant que le droit de l'Église, ne prévoyant aucun autre organe délibératif à l'échelon universel, distingue deux types de collégialité.

Importance de la synodalité

La collégialité « effective » requiert que tous les évêques soient d'une façon ou d'une autre réunis et manifestent leur accord avec le pape. Cela ne peut se produire que lors d'un concile dit « œcuménique », c'est-à-dire rassemblant tous les évêques du monde. Ou encore par un acte collégial posé par tous ces évêques, même dispersés. Cela ne s'est jamais produit. Pour leur part, le Synode des évêques ou une conférence épiscopale expriment la collégialité dite « affective », c'est-à-dire qu'elle ne peut engager toute l'Église.

Dès lors que la mise en œuvre de la collégialité « effective » de l'autorité est pratiquement impossible, le pape gouverne, de fait, seul. Avec, à ses côtés, des structures dites « synodales ». Tout d'abord le Synode des évêques, consultatif. Cette institution a été créée par Paul VI dans la foulée du concile Vatican II, le 15 septembre 1969. Il souhaitait répondre à l'aspiration exprimée durant le Concile visant à une meilleure prise en compte de l'avis des évêques, tout en évitant une représentation permanente. Jean-Paul II l'a évoqué comme « une expression et un instrument particulièrement fécond de la collégialité des évêques ». Son objectif est d'« assister le pape ». Il ne s'agit donc pas d'un contre-pouvoir représentatif de l'épiscopat mondial. Il manifeste la collégialité « affective ».

Dès le début de son pontificat, Benoît XVI a souligné l'importance de cette synodalité. Il a réuni cinq Synodes, dont trois assemblées « ordinaires » (sur l'Eucharistie en octobre 2005, la Parole de Dieu en octobre 2008, la Nouvelle évangélisation en octobre 2012) et deux assemblées « spéciales » (sur l'Afrique en octobre 2009 et le Moyen-Orient en octobre 2010). Toutes se sont soldées par des exhortations apostoliques post-synodales marquées par la plume du pape théologien, mais pourtant peu suivies d'effets.

Et puis le collège des cardinaux, improprement surnommé le « Sénat de l'Église », qu'on appelait improprement avant le concile Vatican II le « Sénat du Pontife romain » car il ne vote aucune loi et existe peu en tant que corps constitué. Les cardinaux avouent souvent avoir peu de relations « organiques » entre eux. Durant son pontificat, Benoît XVI ne l'a réuni en consistoire qu'à cinq reprises, pour la création de nouveaux cardinaux, avec la veille la célébration consacrée à certaines thématiques, telles que la nouvelle évangélisation ou la crise des abus sexuels. Aux dires des participants, ils ont essentiellement permis l'écoute du pape et de quelques figures cardinalices elles-mêmes désignées par le pape.

Du point de vue institutionnel, ce pontificat n'a pas apporté de nouveautés

Selon certains canonistes, Benoît XVI, pour résoudre le schisme lefebvriste, aurait pu consulter a priori le collège épiscopal, selon les termes du canon 337, § 2 et 3. Cela lui aurait évité la même démarche a posteriori, lorsqu'il écrivit en mars 2009 à tous les évêques du monde pour justifier sa décision de lever l'excommunication, remerciant explicitement ceux qui l'avaient soutenu et indisposant implicitement ceux qui n'y étaient pas favorables.

Du point de vue strictement institutionnel, le pontificat de Benoît XVI n'a pas véritablement apporté de nouveautés, à l'inverse de celui de Paul VI, qui a mis en œuvre, sur le plan institutionnel, les décisions de Vatican II.

À l'échelon de la Curie romaine, la fin du pontificat de Benoît XVI a été marquée par une insatisfaction générale concernant le manque de communication et de collaboration entre les dicastères. Certains préfets et présidents tiraient chacun leur épingle du jeu, peu soucieux des frontières de compétences, tirant parti de l'absence de « conseil des ministres », tandis que d'autres s'évertuaient, sur une base simplement personnelle, à nouer des liens, parfois dans le même bâtiment, ne serait-ce que pour s'informer de l'activité des autres dicastères.

Il faut toutefois retenir la création d'un nouveau dicastère, consacré à la promotion de la nouvelle évangélisation, confié à Mgr Rino Fisichella. N'ayant pas été créé cardinal lors des deux consistoires successifs, il ne participera pas à l'élection du successeur de Benoît XVI.



Envoyé de mon iPad jtk

dimanche 17 février 2013

Chrétiens du Moyen Orient- bulletin 17/2/2013

Chrétiens du Moyen Orient 
Bulletin du 17/2/2013

1-Consciente de l'importance de la formation morale et intellectuelle de la jeunesse, la custodie de Terre sainte (l'Ordre des franciscains) s'est entendue avec le Patriarcat latin de Jérusalem pour étendre le terrain de l'université de Bethléem , construire de nouveaux locaux et créer de nouvelles filières.
Lire la suite:

2- بطريرك أنطاكية للروم الاورثوذكس  في  بيروت - نتقاسم مع إخواننا المسلمين الهموم ونبني مستقبل اولادنا المشترك
Le Patriarche grec orthodoxe yazigi célèbre une messe à Beyrouth:
ترأس بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الارثوذكس يوحنا العاشر يازجي اليوم الاحد 17 فبراير/شباط قداسا اِلهيا في كاتدرائية مار نقولا بمنطقة الاشرفية في العاصمة اللبنانية ، وذلك بمناسبة زيارته الى ابرشية بيروت، وبمشاركة متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، ولفيف من الكهنة، وفي حضور البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي، وحشد من البطاركة والكهنة والرهبان.
Lire la suite:

3-Le patriarche grec-orthodoxe, Mgr Jean X Yazigi, a appelé  à la coexistence entre musulmans et chrétiens au Liban.-olj.com | 17/02/2013 
-lire la suite:






Envoyé de mon iPad jtk

Une église incendiée par des islamistes en Égypte

Une église incendiée par des islamistes en Égypte

Posted on 16 février 2013 by Daniel Hamiche

Quand des chrétiens sortent de la Messe ou d'un service le dimanche, il ne leur viendrait pas à l'idée d'aller en cortège attaquer une mosquée voisine et d'y mettre le feu. Dans les pays musulmans, par contre, il n'est pas rare qu'après la "grande prière" du vendredi, des musulmans chauffés à blanc par des prônes haineux contre les chrétiens décident de passer de la théorie à la pratique. C'est ce qui s'est, une nouvelle fois, passé hier dans le village de Sarsena (province du Fayoum à une centaine de km au sud-ouest du Caire). Menée par des salafistes, une foule de musulman s'est précipités vers l'église Saint-Georges qui compte deux cents familles coptes, au motif que « le voisinage de cette église avec des musulmans était illégale et qu'elle devait être déplacée ». Déplacer une église n'étant pas chose aisée, le plus commode est de la démolir et de l'incendier. Ce à quoi se sont échinés ces musulmans, lançant des pierres et des briques contre le bâtiment, grimpant sur le toit pour démolir le dôme y bouter le feu, provoquant son effondrement dans l'église. Plusieurs chrétiens, dont le curé, le Père Domadios, ont été blessés par les assaillants agissant dans la parfaite passivité des forces de polices présentes sur place.
Source:http://www.christianophobie.fr/breves/une-eglise-incendiee-par-des-islamistes-en-egypte
-----
Muslim Mob Torches Church in Egypt

(AINA) -- On Friday evening Muslims in the village of Sarsena, Tamiya district in Fayoum province (103 KM southwest of central Cairo) set fire to the church of St. George and hurled stones at it, causing damage to its dome; they broke the cross on top of the dome, demolished parts of its interior and defaced and destroyed its icons. This was prompted by Salafists Muslims who instigated the villagers to attack the church because the church is "an unlawful neighbor to the Muslims who live adjacent to it and must therefore be moved." They demanded the relocation of the church away from Muslim homes and are not allowing its priest Pastor Domadios to enter the church. All these events were witnessed by the security authorities but they did nothing to stop the attack.

The church was built in the mid-1980s and serves nearly 200 Coptic families. Three months ago the Muslims made a hole in the church to monitor the activities inside. Yesterday the Muslims said the church has to move and refused an offer from the church to buy the home of the Muslim neighbor. The Muslims also demanded the church not use a small plot of land it owns as a kindergarten.

The Muslim neighbor increased the size of the monitoring hole in the church to over one square meter.

The head of the district police came to the village and tried to reconcile the church's pastor and the Muslim parties. But the Muslims did not agree to any of the proposals and left the meeting. Shortly afterwards and in the presence of the police, hundreds of Muslims began congregating and hurled bricks at the church; the police made no effort to stop them.

The mob climbed to the church dome and started demolishing it and setting it on fire. The dome collapsed into the burning church and caused great damage. Muslims used bricks from the dome and the holy cross and hurled it at the altar inside the church, causing part of it to be demolished; all the icons of saints were destroyed.

Muslims tried to assault Father Domadios and threw stones at him, but he was saved by a Muslim family who brought him away from the village in their car.

"All this took place in the presence of the police chief," reported Coptic activist Nader Shoukry. Muslims continued throwing stones at the church, breaking the roof water tank, which fell inside the church and helped quench the fire. Later security authorities persuaded the Muslim perpetrators to stop their assault and leave the place after a considerable part of the church was destroyed. Some Copts and the priest were slightly injured by stones thrown at them.

According to Nader Shoukry, the Coptic inhabitants are staying indoors for fear of being assaulted by the Muslims. None of the perpetrators has been arrested and situation is still volatile.

By Mary Abdelmassih
http://www.aina.org/news/20130215203037.htm


Envoyé de mon iPad jtk

samedi 16 février 2013

FAIT-RELIGIEUX | Liban : plainte contre une caricature du patriarche maronite dans un journal saoudien | Béchar Raï | Bachar al-Assad | al-Watan | Liban | Arabie saoudite | Syrie | patriarche | maronite | caricature | plainte | |

Une plainte a été déposée au Liban contre le journal saoudien al-Watan après la parution d'une caricature qui se moquait du patriarche chrétien maronite Bechara Raï et critiquait sa visite en Syrie. La plainte vise l'éditeur du journal, le rédacteur en chef et le caricaturiste.
La caricature du patriarche maronite libanais Béchara Raï, parue dans le quotidien saoudien al-Watan. (Photo : D.R.)
Le quotidien avait publié le 12 février un dessin représentant le patriarche, dont la mitre avait été transformée pour l'occasion en roquette tandis que la légende mettait l'accent sur les lettres que les prénoms du président syrien et du prélat avaient en commun : Bachar et Béchara. La visite du patriarche en Syrie, qui avait assisté à l'intronisation du patriarche grec-orthodoxe Youhana Yazigi à Damas, avait suscité la polémique, notamment chez les chrétiens libanais. Elle avait été interprété comme un signe d'assentiment au régime répressif de Bachar al-Assad, responsable de près de 70.000 morts depuis le début de la contestation de la dictature, le 15 mars 2011.


Envoyé de mon iPad jtk

La part de responsabilite des chretiens d'Orient ,colloque


"http://www.chretiensdorient.com/article-prcche-orient-la-part-de-responsabilite-des-chretiens-d-orient-dans-leurs-propres-malheurs-115391054.html">http://www.chretiensdorient.com/article-prcche-orient-la-part-de-responsabilite-des-chretiens-d-orient-dans-leurs-propres-malheurs-115391054.html
Prcche-Orient: La Part De Responsabilité Des Chrétiens D’Orient Dans Leurs Propres Malheurs

Un ambitieux Colloque
sur « le discours des communautés chrétiennes en période de crise »
vient de se tenir
à l’Université Saint Joseph de Beyrouth.

Pere-Selim-Daccache.jpeg Un ambitieux Colloque international sur le thème du « Discours des communautés chrétiennes au Proche-Orient en période de crise » vient d’être organisé par le Centre de recherche et de publications de l’Orient chrétien (Cerpoc), un centre d’études du fait religieux rattaché à la faculté des sciences religieuses de l’USJ.

Le Colloque s’est penché sur les trois dimensions religieuse, politique et culturelle du discours des communautés chrétiennes. Dans sa présentation, le Recteur de l’USJ, le Père Salim Daccache s.j., en a souligné le caractère «d’écoute réciproque»; les conférences et les témoignages du Colloque formeront une base de données pour approfondir une recherche qui s’étalera sur trois ans et servira à une analyse cohérente d’un discours éparpillé et volontariste ; un discours qui laisse souvent le peuple chrétien sur son ignorance, sa faim, son désarroi et sa vulnérabilité aux circonstances.


Parmi les participants, le Député Farid el-Khazen, Mgr Basile Georges Cassmoussa, Archevêque de Beyrouth pour les syriaques-catholiques, Kamel Abou Jaber, représentant le Prince Hassan ben Talal de Jordanie, Mohammad Sammak, Secrétaire général du Comité national islamo-chrétien du dialogue, Joseph Maïla, Abdallah Abou Habib, Directeur exécutif du Centre Issam Farès au Liban, Olivier Roy, Professeur à l’Université européenne, Mgr Antoine Audo, Archevêque d’Alep pour les chaldéens, Laure Guirguis, chercheuse postdoctorale au Département de sciences politiques de l’Université de Montréal, plusieurs chercheurs et professeurs de l’Université libanaise et de l’USJ, ainsi que le Père Salah Abou Jaoudé, Directeur du Cerpoc, et le Père Nagy Edelby, Coordinateur du Centre.
«Analyser le discours des autorités religieuses chrétiennes du Liban et d’autres pays du Proche-Orient dans ses traits les plus généraux risque d’être considéré comme une entreprise iconoclaste» ou même «illusoire», a averti dans sa présentation, axée sur la dimension religieuse du discours, le Père Daccache. Le Recteur de l’USJ a classé, grosso modo, les discours dans les quatre catégories suivantes: vie ecclésiale et croyante chrétienne ; rapport des chrétiens à la vie politique, nationale et aux politiciens; rapport des chrétiens aux autres communautés religieuses, surtout musulmanes; présence chrétienne et émigration. Prince-Hassan-Ben-Talal.jpg

Discontinuité et inefficacité
Si les constantes sont nombreuses, ce qui marque ce discours, selon le Père Daccache, sj. c’est sa «discontinuité» et son «inefficacité». «Il sera judicieux de souligner que la discontinuité marque le discours», affirme-t-il. Une discontinuité due, d’abord, au type de discours tenu. Celui-ci est tantôt officiel (exhortations postsynodales, communiqués, déclarations), tantôt individuel (entretiens, déclarations spontanées à la presse, etc.). Une discontinuité due, aussi, aux désaccords sur les causes des phénomènes observés. C’est particulièrement vrai dans les diverses analyses sur les causes de l’émigration, rapportées par certains à la théorie du complot, par d’autres à un ensemble de causes qui vont de l’économique au sécuritaire, sans référence à un quelconque plan occulte visant à vider l’Orient de ses chrétiens.
Mgr Audo Cette «discontinuité» se voit, aussi, dans les analyses des «divisions» chrétiennes, interprétées tantôt comme un signe de santé démocratique, tantôt comme épiphénomènes d’une lutte pour le pouvoir politique ou d’une entropie suicidaire.
Par ailleurs, tout en soulignant que, dans son discours, l’Église engage tout le poids de son autorité morale, ce qui n’est pas peu, le Père Daccache relève «l’inefficacité» d’un discours plein de «bonnes intentions», mais «abstrait». Cette inefficacité, pense le Père Daccache, a souvent pour conséquences une passivité piétiste ou, pire, la démission et la décision de quitter le pays.
Dans son analyse du discours sur «la vie religieuse et croyante chrétienne», le Père Daccache souligne le caractère positif des appels à la conversion du cœur figurant dans le discours religieux, tout en mettant en relief les obstacles auxquels ils se heurtent, en particulier, selon l’un des conférenciers, «la prostitution politique » de ceux qui « aiment les pays étrangers plus qu’ils n’aiment le Liban». «Seule la vraie conversion du cœur et la réconciliation avec Dieu et la nation peuvent conduire à une relation saine a Mgr Casmoussa, archevêque syro-catholique de Mossoul vec soi-même et avec les autres», relève le recteur de l’USJ.

Les chrétiens responsables de leurs propres malheurs
Autant dire que les chrétiens sont en partie responsables de leurs propres malheurs: qu’ils assument une partie de responsabilité dans ce qui leur arrive ou de ce qu’ils subissent. C’est ce qu’a relevé en particulier Kamel Abou Jaber, ancien Ministre jordanien des Affaires étrangères, représentant la Fondation du Prince Hassan ben Talal.
«Les chrétiens du Machrek font face à de nombreux et difficiles obstacles, dont certains sont certainement de leur propre confection», a relevé le conférencier, citant en particulier le manque de solidarité qui marque les rapports des communautés chrétiennes entre elles et l’impact de ces conduites de repli et d’appropriation jalouse des privilèges et des moyens financiers sur l’émigration.
Abou Jaber a quand même l’honnêteté de reconnaître le poids du facteur politique dans le drame que vivent les communautés chrétiennes du Machrek, notamment l’impact négatif de la cause palestinienne sur l’ensemble du Monde arabeet, aujourd’hui, celui du «printemps arabe», en particulier en Syrie, sur le Liban et la Jordanie.
Du reste, même dans cette dimension politique de la crise et quelles que soient les circonstances, la responsabilité duMonde arabe, dont les chrétiens sont partie intégrante, dans ses propres malheurs ne saurait être totalement dégagée.

Joseph-Maila--www.cjd-paris.fr-.png Synthèse
Esquissant la synthèse finale du Colloque, son modérateur, le Père Richard Abisaleh, a relevé le grand nombre « de questions et d’inquiétudes » qui s’expriment aujourd’hui, aussi bien dans le Monde arabe qu’au Vatican ou dans certaines capitales occidentales, sur la présence – et le mode de présence – des Églises et des chrétiens dans l’Orient arabe.
Citant le Père Thom Sicking s.j., Doyen p.i. de la Faculté des Sciences religieuses de l’USJ, le Père Abisaleh a posé l’une des questions centrales du Colloque: «Les chrétiens dans l’Orient arabe, au début de ce troisième millénaire, sont-ils réellement acculés à choisir entre la lutte pour l’existence contre les vicissitudes de l’histoire et l’appel spirituel et ecclésial à se rendre présents à leurs compatriotes arabes, au risque de l’extinction ?»
De ce dilemme, plusieurs autres questions surgissent. Les chrétiens peuvent-ils surmonter les risques inhérents à ces deux choix et réussir le pari de les concilier ? Quelle place doit occuper la politique dans leur discours, et celui-ci peut-il leur être commun ? Le partenariat islamo-chrétien a-t-il un avenir ?
Au demeurant, le Père Abisaleh a souligné l’ambiguïté, voire le point faible de la problématique du colloque, qui a choisi de se limiter au discours des communautés chrétiennes. «Faut-il analyser unilatéralement le discernement, pour vérifier combien la présence de ces communautours des communautés chrétiennes au Proche-Orient, sans prendre en compte le discours de leur enviroés chrétiennes est acceptée dans sa différence et reconnue dans son apport original et positif ?» a-t-il noté. Logo-USJ-copie-1.jpg
Et de proposer, en rapport avec ce qu’on appelle «le printemps arabe», la question suivante: «Est-il vrai que nous risquons d’assister à l’émergence de la personne humaine, au-delà des communautés, comme le référentiel fondamental de la vie sociopolitique, malgré toutes les vicissitudes néfastes et les dissensions politiques et militaires actuelles ?»
Le Colloque du Cerpoc n’a pas cherché à répondre à toutes les questions, mais s’est présenté comme un état des lieux, «montrant les lignes de force du discours des communautés chrétiennes, signalant les conditions de possibilité d’un apport positif de ces communautés ou, au contraire, les circonstances de leur blocage».

Photos: P. Daccache, Mgr Audo, Mgr Casmoussa et P. Joseph Maila
Source: Fady Noun - Olj.com - 5 février 2013


Envoyé de mon iPad jtk