Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

mardi 26 juin 2012

البيان الختامي لسينودس أساقفة الروم الملكيين الكاثوليك - Liban - Cloture du synode grec catholique


البيان الختامي لسينودس أساقفة الروم الملكيين الكاثوليك

الفاتيكان، الثلاثاء 26 يونيو 2012 (ZENIT.org). – إذاعة الفاتيكان -
اختتم السبت الماضي في المقر البطريركي الصيفي في عين تراز لبنان، سينودس أساقفة الروم الملكيين الكاثوليك ذلك ببيان جاء فيه أنه تم استعراض الخطوط الكبرى للسينودس العام المرتقب في تشرين الأول أكتوبر القادم حول البشارة الجديدة،
 ورحب الآباء بزيارة البابا بندكتس السادس عشر إلى لبنان في منتصف شهر أيلول من هذا العام، بهدف التوقيع على الإرشاد الرسولي لسينودس الشرق الأوسط لعام 2010 وأضاف البيان أنه، وعلى هامش أعمال السينودس، اجتمع مطارنة الانتشار للبدء بتحضير مؤتمرهم المقبل والمُزمع عقده في خريف 2013 في الولايات المتحدة الأميركيّة. وأشار إلى أن "الآباء توقفوا عند الأوضاع الحرجة والمأساويّة التي تشهدها منطقتنا عمومًا وسورية خصوصًا، ونبّهوا إلى أنّ الدّم الذي يُسفَك سيخلّف وراءه أحقادًا وجراحًا من الصعب أن تداوى، وهذا أخطر من الحرب نفسها، وأكّدوا أن الكنيسة ستبقى إلى جانب جميع أبنائها خاصّة النازحين من منازلهم. ثم ثمّنّ الآباء تصميم فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان على متابعة الحوار الوطني، الذي يبقى بنظرهم الحلّ الأنجع لتخفيف الاحتقان السياسيّ. وهم يتمنَّون أن تبقى ثقة المواطنين والإخوة كبيرة ثابتة بلبنان. وأنّه بلد الأمان والضيافة والانشراح والانفتاح على إخوته العرب، ورسالته هي محبّته لهم وثقته بهم. وفي الختام، يدعو الآباء أن تُقام الصلوات في الكنائس والبيوت والاجتماعات الرعويَّة لأجل الأمن والأمان وتحقيق العدالة والسلام في وطننا لبنان وفي سورية وأوطاننا العربيّة، بحيث نبقى فيها، في شراكة المحبّة، شاهدين لقيم الإنجيل المقدّس ومكتشفين دعوتنا المقدّسة، لنكون في مجتمعنا العربيّ نورًا وملحًا وخميرة.

JTK = Envoyé de mon iPad.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.