Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

lundi 5 mai 2014

Mgr Sayyah : le patriarche Rai priera à Kfarberim ,village maronite déserté en Galilée

البطريرك يصلّي في كفربرعم المهجرة... وهكذا سيصل الى القدس - النهار

البطريرك يصلّي في كفربرعم المهجرة... وهكذا سيصل الى القدس

المصدر: "النهار"

4 أيار 2014 الساعة 18:01

أكد النائب البطريركي بولس صياح لـ"النهار" ان البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي سيتوجه الى الاراضي المقدسة لإستقبال الباب فرنسيس عن طريق الاردن والاراضي الفلسطينية ومنها الى القدس وأنه لن يكون على متن الطائرة التي تنقل رأس الكنيسة الكاثوليكية في العالم والوفد المرافق وستحط في مطار اللد الاسرائيلي. ودعا صياح المزايدين في هذا الموضوع الى الكف عن اطلاق التصريحات المسيئة الى مقام البطريرك الديني والروحي لأن الزيارة ليس لها أي بعد سياسي زمني وهو لن يلتقي اياً من المسؤولين الاسرائيليين.

واوضح صياح الذي كان سابقاً مطراناً على الاراضي المقدسة التي تشمل الاردن واراضي السلطة الفلسطينية واسرائيل ان زيارة الراعي الى ابرشية الاراضي المقدسة تبدأ من عمان ومنها الى غور الاردن وجسر اللنبي ومن هناك الى اراضي السلطة الفلسطينية في بيت لحم حيث يوجد دير القديس شربل للرهبانية المارونية، على ان ينتقل لاحقاً من مهد السيد المسيح ومسقط رأسه الى القدس التي قال صياح انها لا تبعد عن بيت لحم اكثر من ربع ساعة بالسيارة. وشدد صياح على ان مرور الراعي على حواجز الاحتلال الاسرائيلي لا يعني التطبيع بل يمثل ارادة التحدي وأثبات الوجود وتأكيد الحضور والهوية في مواجهة كل محاولات الغاء الحضور المسيحي التاريخي من الارض التي كانت مهد المسيحية ومركز رسالتها.
وفي تفاصيل الزيارة ان البطريرك سيلتقي اللبنانيين المبعدين قسراً الى اسرائيل منذ العام 2000 أضافة الى ابناء الأبرشية الموزعين بين اسرائيل واراضي السلطة الفلسطينية وعددهم حوالى 15 الف ماروني، اضافة الى اصراره على زيارة قريتي أقرت وكفربرعم المارونيتين اللتين هجرت العصابات الاسرائيلية سكانهما منذ العام 1948، وسيحتفل البطريرك الماروني بالصلاة في كفربرعم وسط حشد كبير من الكهنة ورجال الدين الكاثوليك إضافة الى حشد مسيحي كبير من جميع الطوائف.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.